القدس المحتلة - ترجمة صفا

زعم "الشاباك" الإسرائيلي، يوم الأحد، اعتقال خليّة عسكرية تابعة لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، خططت لتنفيذ عملية إطلاق نار.

وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، وفق ترجمة وكالة"صفا"، أن الخلية مكوّنة من طلاب في جامعتي بير زيت وأبو ديس شمالي وجنوبي رام الله.

وقالت الصحيفة إن الخلية تمكنت من شراء قطعة سلاح من طراز م-16 لتنفيذ عملية كبيرة ضد أهداف إسرائيلية، وعثر على السلاح مع مبلغ مالي في شقة أحد المعتقلين.

وادّعت أن الشاب المعتقل محمد انجاص من قرية خربثا المصباح ترأس الخليّة، وجنّد أربعة آخرين للاشتراك في العملية.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: خلية رام الله

إقرأ أيضاً:

تحذير لمؤسسة خيرية بريطانية بسبب منشور فُسّر كتأييد لـحماس

تلقت مؤسسة خيرية إسلامية في المملكة المتحدة تحذيراً رسمياً من مفوضية المؤسسات الخيرية، بعد نشرها مقطع فيديو على منصات التواصل الاجتماعي اعتُبر "مؤيداً لحركة حماس".

وقالت وكالة الأنباء البريطانية (PA Media)،الجمعة، إن مؤسسة مركز المنار الخيرية، ومقرها مدينة كارديف، نشرت فيديو في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، وهو ما دفع مفوضية العمل الخيري إلى فتح تحقيق رسمي خلص إلى وجود "سوء سلوك أو سوء إدارة أو الاثنين معاً" من قِبل أمناء المؤسسة.


دعوة لاتخاذ إجراءات بشأن المحتوى الإلكتروني
وأصدرت المفوضية أمراً رسمياً يطالب المؤسسة باتخاذ تدابير تصحيحية تتعلق باستخدامها لمنصات التواصل الاجتماعي، معتبرة أن الفيديو المنشور "يمكن تفسيره على أنه يُظهر دعماً لكيان محظور"، في إشارة إلى حركة "حماس" الفلسطينية، التي تضعها السلطات البريطانية على قائمة الإرهاب.

وتدير المؤسسة الخيرية مسجداً محلياً في كارديف، وتُعرف نفسها بأنها تهدف إلى "تعزيز التعليم الإسلامي، ودعم العلاقات المجتمعية والوئام الديني".

من "كتائب القسام" إلى "حماس" بالكامل
يُذكر أن المملكة المتحدة أدرجت "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، على لائحة المنظمات الإرهابية منذ عام 2001، إلا أن القرار آنذاك لم يشمل جناحها السياسي. 

غير أن وزيرة الداخلية السابقة، بريتي باتيل، وسعت الحظر في عام 2021 ليشمل الحركة بأكملها، بحجة أن "التمييز بين الجناحين لم يعد ممكناً"، ما جعل أي دعم مادي أو معنوي لها يقع تحت طائلة قانون الإرهاب البريطاني.


إجراءات قانونية للطعن في القرار
من جانبها، بدأت حركة "حماس" تحركات قانونية للاعتراض على قرار تصنيفها، حيث أوعز عضو المكتب السياسي للحركة، موسى أبو مرزوق، لفريق قانوني بريطاني بتقديم طلب رسمي لشطب اسم الحركة من القائمة السوداء.

وفي 9 نيسان/ أبريل الجاري، تقدم المحامون أنصاري وغروترز وماجنس بطلب قانوني إلى وزيرة الداخلية البريطانية الحالية إيفيت كوبر، مؤلف من 106 صفحات، أكدوا فيه أن قرار بريتي باتيل في 2021 كان مدفوعاً بأهداف سياسية أكثر منه قانونية.

وشدد المحامون في طلبهم على أن حماس لم تموّل الإجراءات القانونية بأي شكل، مشيرين إلى أن تلقي أي أتعاب من جهة محظورة يُعد مخالفة قانونية صريحة بموجب قانون الإرهاب.

مقالات مشابهة

  • طارق فهمي: البنية العسكرية لحماس تقوضت بأكثر من 80%
  • تحذير لمؤسسة خيرية بريطانية بسبب منشور فُسّر كتأييد لـحماس
  • واشنطن تقدم مقترحا لحماس في مفاوضات الدوحة
  • القوات المسلحة تستهدف مطار اللد المحتل بصاروخ “ذو الفقار”
  • جيش الاحتلال يزعم مقـ.تل قائد المدفعية في حزب الله
  • إندبندنت تسخر من ترمب: أعلن انتصاره على الحوثيين والآن يغرقون ناقلات النفط مجددا (ترجمة خاصة)
  • لجان المقاومة في فلسطين تبارك عملية إطلاق النار البطولية في الخليل
  • مقتل إسرائيلي في عملية إطلاق نار جنوب الضفة المحتلة
  • الضمان الاجتماعي يرفع تعرفة عملية TAVI إلى 700 مليون ليرة
  • القوات المسلحة اليمنية تنفذ عملية نوعية استهدفت مطار اللد في يافا المحتلة