عاجل.. برشلونة يحسم الصفقة الذهبية لمدة 5 مواسم
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
أكدت تقارير إخبارية أن جناح منتخب إسبانيا ونادي أتلتيك بلباو، نيكو ويليامز، سيكون أولى صفقات نادي برشلونة هذا الصيف، لتدعيم صفوفه تحت قيادة المدير الفني الجديد، الألماني هانزي فليك.
ويليامز إلى برشلونة لمدة 5 مواسموكشفت صحيفة سبورت الكاتالونية اليوم الإثنين أن ينتظر الحصول على موافقة اللاعب صاحب الـ22 عامًا هذا الأسبوع للتوقيع على عقد لمدة خمسة مواسم.
وأشارت إلى أن إدارة النادي تنتظر إتمام الصفقة بالتوافق مع القواعد المالية لرابطة لاليغا، عبر دفعها لقيمة الشرط الجزائي في عقده لبلباو، والتي تبلغ 58 مليون يورو.
وأضافت أن البرسا يعتقد بأن الصفقة يمكن إتمامها دون الحاجة لبيع أي لاعب نظير ضم ويليامز.
وكشفت أيضًا أن النادي سيسعى بعدها للتعاقد مع نجم منتخب إسبانيا ولايبزيغ الألماني، صانع الألعاب داني أولمو (26 عامًا) لاعب النادي السابق، عقب إتمامه صفقة ويلبامز، لكن يتعين عليه حينها بيع أحد لاعبيه، وينتظر أن يتم الأمر خلال أغسطس (آب) المقبل.
وساهم ويليامز وأولمو في تتويج إسبانيا بلقبها الرابع لليورو لتحقق رقما تاريخيًا، إلى جانب الجناح الصاعد للبرسا، لامين جمال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نيكو ويليامز إسبانيا منتخب إسبانيا نادي برشلونة البلوجرانا
إقرأ أيضاً:
"الحنجرة الذهبية" تخطف الأضواء في برنامج “دولة التلاوة”.. فيديو
شهدت حلقة برنامج "دولة التلاوة" تألق المتسابق محمود كمال الدين، الواعظ الأول بوزارة الأوقاف وعضو لجنة الفتوى، الذي أدى تلاوة "رائقة ومبدعة" من سورة هود.
أشاد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، بصوت المتسابق واصفاً إياه بـ"الحنجرة الذهبية" و"المنحة الصوتية الحسنة"، مؤكداً أن تلاوته تميزت بالإحساس الصادق وحسن الاختيار، وقدمت وجبة متكاملة تجمع بين الصوت الشجي والتفنن في المقامات التي تبرز جمال معاني القرآن.
كما تأمل الوزير في المعاني التي تضمنتها الآيات، مثل تكرار كلمة "البشرى" وكلمات "سلام" و"لا تخف"، واصفاً النص بـ"الطوفان المتدفق بالجمال والبشريات"، واختتم توقعاته بأن يصبح محمود كمال الدين "شمس ساطعة في سماء دولة التلاوة عن قريب".
من جانب لجنة التحكيم، أشار الشيخ حسن عبد النبي إلى أن صوت المتسابق "جميل وقوي جداً"، لكنه قدم ملاحظات فنية دقيقة تتعلق بإطالة المدود المنفصلة والمد العارض للسكون.
أما خبير المقامات، طه عبد الوهاب، فقد أشاد بإبهار المتسابق في التنقل بين المقامات، خاصة مقام الرمل بعد البيات والراست والهِزام بيات، لكنه نبهه إلى وجود "خلل تردد" في الدخول على مقام معين، ناصحاً إياه بألا يتردد ويخرج الأداء بثقة.
وأكد أن التلاوة في مجملها "رائعة" وأن المتسابق يبهر اللجنة "بحاجة جديدة" في كل مرة.
وفي ختام الفقرة، قدم الداعية مصطفى حسني خاطرة ربط فيها بين كرم سيدنا إبراهيم، الذي جاء بـ"عجل حنيذ" لضيوفه، وبين أخلاق المصريين في إطعام الطعام ونفع الآخرين، مشيراً إلى أن مصر تتميز بأن "اللي حِلّته مليانة يصب على اللي طبقه فاضي"، مؤكداً أن هذه الفكرة هي سنة من سنن الأنبياء.