سارة أبى كنعان تشبه العروس في مهرجان بياف (صور)
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
خطفت الفنانة اللبنانة سارة أبى كنعان عدسات الصحافة والإعلام بمجرد ظهورها على السجادة الحمراء لمهرجان بياف بدورته الـ11 تحت عنوان "أنا لبناني"، الذي أقيم ليلة أمس بحضور مجموعة كبيرة من نجوم ونجمات الفن والشخصيات العامة.
سارة أبى كنعان تطل بالأبيض في بياف
وتألقت سارة أبي كنعان بإطلالة ساحرة باللون الأبيض الامع لتبدو كالعروس ليلة زفافها، حيث ارتدت فستان مجسم، قصير، ينتمي لقصة الأوف شولدر، صمم الفستان بشكل ناعم وبسيط ليتناغم مع قوامها الرشيق ومع طبيعية المهرجان، فيما انتعلت صندلًا بكعب عال.
وأكملت فخامة إطلالتها بالتزين ببعض المجوهرات المرصعة بحبات الألماس والأحجار الكريمة لتبدو في غاية سحرها.
وفضلت لم خصلات شعرها كعكه منخفضة للوراء ووضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزًا على ألوان النود مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.
مهرجان بياف بدورته الـ11 تحت عنوان "أنا لبناني"، حيث جاءت هذه الدورة للتسليط الضوء على المبدعين اللبنانيين، في لبنان والخارج، وذلك تقديراَ لأعمالهم في مجالاتهم المختلفة.
سارة أبي كنعان
سارة أبي كنعان من مواليد 2 فبراير 1990 ممثلة لبنانية .
مشوارها المهني
درست العلوم المخبرية في جامعة البلمند والصيدلة بالجامعة اللبنانية الأميركية. بدأت مشوارها الفني منذ أن كانت في الحادية عشر من عمرها من خلال مسلسل (بنت الحي)، بعد ذلك ابتعدت بضع سنوات عن التمثيل للدراسة ثم عادت في عمر السابعة عشرة من خلال مسلسل (خطوة حب). وتوالت بعدها أعمالها، منها مسلسل (القناع) ومسلسل (أول مرة) وفيلم (24 ساعة حب) الذين نالت عنهم جائزة الموركس الذهبي كأفضل ممثلة واعدة عام 2013. كما شاركت في بطولة مسلسلات (لو، إتهام، عشق النساء) في رمضان 2014 و نالت جائزة الموريكس دور الذهبية كأفضل ممثلة بدور مساعد توالت بعدها في السينما والتلفزيون
مشاركتها في ديو المشاهير
عام 2018 شاركت في برنامج ديو المشاهير الموسم الثالث على شاشة إم تي في اللبنانية وخرجت في البرايم الرابع وحصلت على شيك بمبلغ مالي قدره 4000$ وتبرعت به لصالح جمعية sos المختصه بالأعمال الخيرية.
حياتها الأسرية
في أغسطس 2023 أعلنت خطوبتها من الممثل وسام فارس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصحافة الإعلام سارة أبي كنعان الأوف شولدر الصحافة والاعلام سارة أبی کنعان
إقرأ أيضاً:
نقيب الفلاحين يزف بشرى سارة للمواطنين بشأن أسعار اللحوم والأضاحي
مع اقتراب موسم عيد الأضحى المبارك، تزايدت التساؤلات حول أسعار الأضاحي هذا العام، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة وارتفاع تكاليف المعيشة.
وفي هذا السياق، كشف حسين عبدالرحمن أبو صدام، نقيب عام الفلاحين، في تصريحات خاصة، عن تطورات الأسعار في سوق الأضاحي، موضحًا العوامل المؤثرة والدور الذي تلعبه الحكومة في ضبط الأسواق.
استقرار في الأسعار رغم التحدياتوأكد أبو صدام أن أسعار الأضاحي هذا العام لم تختلف كثيرًا عن العام الماضي، رغم الزيادة الواضحة في تكاليف تربية الماشية.
وأرجع هذا الاستقرار إلى جهود الحكومة الكبيرة في توفير الأضاحي بأسعار تنافسية ومحاربة جشع بعض التجار، بالإضافة إلى تراجع القوة الشرائية لدى المواطنين، وهو ما ساهم في الحد من الارتفاع المتوقع في الأسعار.
وأضاف أن سعر الكيلو القائم من العجول البقرية يتراوح بين 180 و190 جنيهًا، في حين بلغ سعر الكيلو القائم من العجول الجاموسي ما بين 160 و165 جنيهًا.
أما أسعار الكيلو القائم من الخراف والماعز (الضأن والمعاز) فتتراوح بين 200 و220 جنيهًا ولن ترتفع أسعار اللحوم في عيد الأضحى المبارك.
تفاصيل أسعار الأضاحي حسب النوعوأوضح النقيب أن أسعار الأضاحي تختلف حسب النوع والوزن، حيث تتراوح أسعار الخراف والماعز كأضحية كاملة ما بين 8 آلاف إلى 12 ألف جنيه. أما الأضاحي الأكبر حجمًا مثل الأبقار والجاموس، فتتراوح أسعارها بين 40 ألفًا إلى 100 ألف جنيه، حسب الوزن والسلالة.
مبادرات حكومية لكبح الأسعاروأشاد أبو صدام بالمبادرات الحكومية وعلى رأسها مبادرة "كلنا واحد" التي أطلقتها وزارة الداخلية بالتعاون مع الأجهزة المختلفة، مؤكدًا أن هذه المبادرة كان لها دور كبير في تخفيف العبء عن المواطن، وضبط الأسعار ومنع الاستغلال. كما نوه بجهود وزارة الزراعة والتموين في توفير اللحوم عبر منافذ بيع مدعومة ومنظمة.
توقعات بانخفاض أسعار اللحوم المذبوحةوفيما يخص اللحوم المذبوحة، أشار أبو صدام إلى أن الأسعار من المتوقع أن تشهد تراجعًا طفيفًا خلال أيام العيد، نتيجة لذبح الأضاحي واكتفاء العديد من الأسر بحصص اللحوم التي يحصلون عليها، مما يقلل من الطلب في الأسواق خلال تلك الفترة.
عيد بلا أعباء زائدةورغم التحديات الاقتصادية وارتفاع تكاليف تربية المواشي، يبدو أن عيد الأضحى هذا العام سيحمل بعض الأمل للمواطنين، بفضل تضافر الجهود الحكومية والمبادرات الشعبية التي تهدف إلى تخفيف الأعباء وضمان وصول الأضاحي بأسعار مناسبة. ويظل الوعي المجتمعي والتعاون بين الدولة والمواطنين هو الضامن لاستقرار السوق وتحقيق التوازن بين العرض والطلب.