المنتجات النفطية: استهلاك غاز السيارات تجاوز الـ ٢٧ مليون لتر الشهر الماضي
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
اعلنت شركة توزيع المنتجات النفطية، الثلاثاء، ارتفاع كميات استهلاك غاز السيارات (LPG) تخطى الـ ٢٧ مليون لتر من قبل المواطنين في منافذها كافة وبجميع المحافظات.
ونقل بيان للشركة عن المدير العام حسين طالب، قوله إن "الشركة قطعت شوطا كبيرا في انضاج مشروع غاز السيارات، مشيراً إلى أن "التزايد الشهري في نسبة استهلاك غاز السيارات هو دليل على رغبة المواطنين بتزويد مركباتهم من المنتوج مما يحفز الشركة على فتح أكبر عدد من المنافذ لتغطية احتياجاتهم الوقودية".
بدوره أكد مدير هيأة التجهيز فلاح هاشم، بحسب البيان، أن "أعداد منافذ غاز السيارات في تزايد مستمر اذ بلغ عددها (١٠٩) منفذ (٥٠) منها عائد الى شركة تعبئة الغاز و (٥٩) عائد الى شركة التوزيع بعد افتتاح ٣ منافذ تابعة للشركة واحد في البصرة والاثنين الأخرين في المثنى"، مبيناً أن "جهود هيأة التجهيز مستمرة لفتح المزيد من المنافذ وزيادة عددها".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار غاز السیارات
إقرأ أيضاً:
رحلات حج وعمرة وهميين.. ضبط 23 شركة سياحية تخصصت بالنصب على المواطنين
تمكنت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية من ضبط 23 شركة سياحية بدون ترخيص لاتهام القائمين عليها بالنصب والاحتيال على المواطنين تحت زعم تنظيم رحلات حج وعمرة وبرامج سياحية.
أكدت معلومات وتحريات قطاعي الأمن العام وشرطة السياحة والآثار، قيام 23 شركة بدون ترخيص بنطاق عدد من المحافظات بالنصب والإحتيال على المواطنين والإستيلاء على مبالغ مالية منهم بزعم تنظيم برامج سياحية ودينية مختلفة لهم وإيهامهم بكونها شركات سياحية مرخصة «على خلاف الحقيقة»، والترويج لنشاطهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي أو نشر إعلانات مبوبة.
وعقب تقنين الإجراءات تم إستهدافهم وأمكن ضبط القائمين على إدارتها، وبحوزتهم أختام وأكلاشيهات وجوازات سفر ودفاتر إيصالات إستلام نقدية وبرامج حج وعمرة ومجموعة من أوراق الدعاية والإعلانات بمواقع التواصل الاجتماعي.
واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
اقرأ أيضاًإحالة أوراق المتهمين بقتل سائق رميًا بالرصاص في الجيزة للمفتي
جنايات شبرا الخيمة تقضي بالمؤبد والمشدد لمتهمين بترويج المخدرات بالقليوبية
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟