شندي .. مخاوف من سجناء وأسرى ومستسلمي الدعم السريع !!
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
*تعالت الهمهمات بسبب وجود المئات من سجناء وأسرى مليشيا الدعم السريع في شندى خاصة بعد أن فر أحدهم وقتل مواطنا آمنا في داره*
*هناك مجهودات مقدرة تقوم بها سلطات ولاية نهر النيل ومحلية شندى لأجل حماية وتأمين المنطقة ولكن -*
*لكن المظاهر الظاهرة في شندى وحواليها اليوم تؤكد أن ما يحدث فيها وما يمكن أن يحدث لها هو نسخة مما حدث في مدني ولمدني!*
*عدد كبير جدا من الناس قدموا الى شندى بعد سقوط مدنى والخرطوم وسنجة اليوم سواءا فرارا من الحرب أو استسلاما للجيش أو أسرى من العمليات الجارية*
*الشاهد أن مخاوف الناس في مكانها فجزء من هؤلاء-يكبر أو يصغر -هو رصيد للدعم السريع*
*ان مكافحة مليشيا الدعم السريع في شندى وحواليها يجب أن تستمر من الداخل قبل حراسة الخارج*
*السادة قيادات شندي في مختلف المجالات عليها أن تسعى وان تضغط السلطات الولاية والسيادية والعسكرية بضرورة اخراج الأسرى والسجناء والمستسلمين للجيش من المنطقة كلها والى حيث ما تقدر السلطات أن لا خطر محتمل لهم على الإنسان والمكان*
*الحملات المحلية الأخرى يجب أن تستمر في الأحياء والأسواق والجزائر و الخرابات لا تستثني حجر الطير ولا طير البحر*!!
*السيد خالد عبدالغفار المدير التنفيذي المعتمد على محلية شندى شاب مجتهد وحيوي وعالي الحساسية والحس الأمنى فقط يحتاج الى سند -رسمى وشعبي*
*بقلم بكري المدنى*
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
السودان: توثيق أكثر من الف وثلاثمائة حادثة اغتصاب بمناطق سيطرة “الدعم السريع”
الجديد برس|
ذكرت وحدة مكافحة العنف ضد المرأة في السودان، أنه تم توثيق “1385 حالة اغتصاب” ارتكبت في مناطق تسيطر عليها “قوات الدعم السريع”، منذ أبريل 2023 وحتى مايو 2025.
وقالت مديرة وحدة مكافحة العنف ضد المرأة، سليمى اسحق، إن “آخر إحصائية جديدة لحالات الاغتصاب الموثقة بلغت 1385حالة بينهن 204 قاصرات”، مؤكدة أن “جميع هذه الجرائم ارتكبت في مناطق سيطرة قوات الدعم السريع”.
وكشفت اسحق عن تقديم الخدمات الصحية للضحايا في ولايات: الخرطوم، الجزيرة، سنار، شمال وغرب كردفان، وولايات دارفور، منذ أبريل 2023 حتى مايو الجاري”.
وأضافت أن “العنف الجنسي المرتبط بالنزاع يصل إلى نسبة 98%”، مشيرة إلى أنه “جزء من أسلحة الحرب التي تستخدمها الدعم السريع”.
وأشارت إلى “وجود حالات اغتصاب لفتيات ونساء من أفراد نظاميين أو أفراد مسلحين وأيضا بواسطة مدنيين مسلحين نتيجة لانتشار السلاح والانفلات الأمني”.
ووثق خبراء حقوق إنسان مستقلون “ما لا يقل عن 330 حالة عنف مرتبط بالنزاع في السودان في عام 2025 لوحده”، حيث يعتقد أن العدد الحقيقي أعلى بكثير بسبب التردد في الإبلاغ.