*تعالت الهمهمات بسبب وجود المئات من سجناء وأسرى مليشيا الدعم السريع في شندى خاصة بعد أن فر أحدهم وقتل مواطنا آمنا في داره*

*هناك مجهودات مقدرة تقوم بها سلطات ولاية نهر النيل ومحلية شندى لأجل حماية وتأمين المنطقة ولكن -*

*لكن المظاهر الظاهرة في شندى وحواليها اليوم تؤكد أن ما يحدث فيها وما يمكن أن يحدث لها هو نسخة مما حدث في مدني ولمدني!*

*عدد كبير جدا من الناس قدموا الى شندى بعد سقوط مدنى والخرطوم وسنجة اليوم سواءا فرارا من الحرب أو استسلاما للجيش أو أسرى من العمليات الجارية*

*الشاهد أن مخاوف الناس في مكانها فجزء من هؤلاء-يكبر أو يصغر -هو رصيد للدعم السريع*
*ان مكافحة مليشيا الدعم السريع في شندى وحواليها يجب أن تستمر من الداخل قبل حراسة الخارج*

*السادة قيادات شندي في مختلف المجالات عليها أن تسعى وان تضغط السلطات الولاية والسيادية والعسكرية بضرورة اخراج الأسرى والسجناء والمستسلمين للجيش من المنطقة كلها والى حيث ما تقدر السلطات أن لا خطر محتمل لهم على الإنسان والمكان*

*الحملات المحلية الأخرى يجب أن تستمر في الأحياء والأسواق والجزائر و الخرابات لا تستثني حجر الطير ولا طير البحر*!!

*السيد خالد عبدالغفار المدير التنفيذي المعتمد على محلية شندى شاب مجتهد وحيوي وعالي الحساسية والحس الأمنى فقط يحتاج الى سند -رسمى وشعبي*

*بقلم بكري المدنى*

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الخوي تشتعل من جديد... الجيش السوداني يقترب من استعادتها والدعم السريع تتكبد خسائر فادحة

ووفقاً لمصادر عسكرية، أصبح الجيش قاب قوسين من استعادة المدينة الاستراتيجية، التي فقدها في مايو الماضي، بعد أن ألحق بالقوات المتمردة خسائر كبيرة في العتاد والأرواح، واستولى على آليات قتالية متطورة.

وأعلنت قوات الجيش في بيان رسمي أن الاشتباكات وقعت على تخوم الخوي، وأسفرت عن انسحاب الدعم السريع، بينما عاد الجنود إلى مواقعهم دون خسائر، وتم نشر مقاطع مصورة توثق تقدمهم نحو المدينة.

أهمية الخوي تكمن في موقعها الذي يربط بين ولايات شمال وشرق دارفور، ما يجعلها مركزاً حيوياً في المعركة للسيطرة على إقليم كردفان.

وفي بابنوسة، المدينة المجاورة، ساد هدوء نسبي بعد أن صد الجيش هجوماً عنيفاً على الفرقة 22 مشاة، لكن الأوضاع الإنسانية تزداد تدهوراً، وسط شح حاد في الغذاء والدواء والمياه، ونزوح آلاف السكان إلى العراء مع دخول فصل الخريف.

أما كادوقلي، عاصمة جنوب كردفان، فما تزال تعاني من نقص حاد في السلع الأساسية رغم النجاح الجزئي للجيش في فتح الطريق الرابط بينها وبين الدلنج.

وتُعيق الاشتباكات المستمرة مع "الحركة الشعبية - شمال" وصول الإمدادات، وسط مخاوف من حصار جديد تشترك فيه قوات الدعم السريع والحركة الشعبية.

وفي الفاشر، عاصمة شمال دارفور، عمّ هدوء حذر بعد أيام من القصف المدفعي المكثف الذي خلّف ضحايا بين المدنيين.

وأفادت مصادر عسكرية أن "الدعم السريع" هاجمت نازحين أثناء فرارهم، وارتكبت انتهاكات ضد النساء والأطفال، وسط تحذيرات دولية من وقوع مجازر جماعية ذات طابع عرقي في حال شنّت "الدعم السريع" هجومها الشامل المعلن على المدينة.

منظمة "أطباء بلا حدود" أعربت عن قلقها الشديد، مشيرة إلى أن الفاشر تواجه خطر إبادة جماعية، داعية المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية إلى التدخل العاجل لحماية المدنيين وفتح ممرات إنسانية آمنة، وإنهاء الحصار المفروض.

>وتأتي هذه التطورات بينما يسعى الجيش السوداني لتثبيت وجوده في كردفان ودارفور، في وقت تحاول فيه "الدعم السريع" قلب الموازين عبر تكتيكات الحصار والهجمات المباغتة، مما ينذر بمزيد من التصعيد ووقوع كارثة إنسانية ما لم يتم احتواء الموقف سريعاً.

مقالات مشابهة

  • “المشتركة” ترد على أكاذيب “الدعم السريع”
  • الخوي تشتعل من جديد... الجيش السوداني يقترب من استعادتها والدعم السريع تتكبد خسائر فادحة
  • مليشيا الحوثي تُجبر أسرة الشيخ حنتوس على دفن جثمانه دون تشييع
  • مخاوف في سبها من ارتفاع أسعار الخبز مع استمرار صعود أسعار الدقيق
  • غارات مدمّرة تُفشل حصار الدعم السريع للفاشر.. وتحذيرات من سقوط آخر معاقل الدولة
  • ???? البيت الأبيض السوداني تدمر تدميرا كاملا من قبل مليشيا الدعم السريع
  • مخاوف في مصر والأردن من مشروع خفي تعمل عليه إسرائيل بعد حربها ضد إيران
  • عقوبات رادعة بحق متهمين بالتعاون مع “الدعم السريع”
  • بعد زيارة البرهان لمصر.. هل يشهد السودان هدنة قريبة بين الجيش و(الدعم السريع)؟
  • الأمم المتحدة: مشاورات مع الجيش السوداني والدعم السريع من أجل هدنة إنسانية بالفاشر