*تعالت الهمهمات بسبب وجود المئات من سجناء وأسرى مليشيا الدعم السريع في شندى خاصة بعد أن فر أحدهم وقتل مواطنا آمنا في داره*

*هناك مجهودات مقدرة تقوم بها سلطات ولاية نهر النيل ومحلية شندى لأجل حماية وتأمين المنطقة ولكن -*

*لكن المظاهر الظاهرة في شندى وحواليها اليوم تؤكد أن ما يحدث فيها وما يمكن أن يحدث لها هو نسخة مما حدث في مدني ولمدني!*

*عدد كبير جدا من الناس قدموا الى شندى بعد سقوط مدنى والخرطوم وسنجة اليوم سواءا فرارا من الحرب أو استسلاما للجيش أو أسرى من العمليات الجارية*

*الشاهد أن مخاوف الناس في مكانها فجزء من هؤلاء-يكبر أو يصغر -هو رصيد للدعم السريع*
*ان مكافحة مليشيا الدعم السريع في شندى وحواليها يجب أن تستمر من الداخل قبل حراسة الخارج*

*السادة قيادات شندي في مختلف المجالات عليها أن تسعى وان تضغط السلطات الولاية والسيادية والعسكرية بضرورة اخراج الأسرى والسجناء والمستسلمين للجيش من المنطقة كلها والى حيث ما تقدر السلطات أن لا خطر محتمل لهم على الإنسان والمكان*

*الحملات المحلية الأخرى يجب أن تستمر في الأحياء والأسواق والجزائر و الخرابات لا تستثني حجر الطير ولا طير البحر*!!

*السيد خالد عبدالغفار المدير التنفيذي المعتمد على محلية شندى شاب مجتهد وحيوي وعالي الحساسية والحس الأمنى فقط يحتاج الى سند -رسمى وشعبي*

*بقلم بكري المدنى*

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

إثيوبيا تنفي وجود معسكرات للدعم السريع على أراضيها

أديس أبابا- نفى مصدر إثيوبي رسمي للجزيرة نت، ما نشر حول وجود معسكرات لقوات الدعم السريع على الأراضي الإثيوبية، معربا عن أسفه لمثل هذه الادعاءات التي قال إنها تهدف للإيقاع بين السودان وإثيوبيا.

وقال المصدر -وهو مسؤول رفيع المستوى- إن الخبر لا أساس له من الصحة، مؤكدا أن قنوات الاتصال قائمة بين البلدين على مختلف المستويات.

وشدد المصدر على أن إثيوبيا "لن تسمح بأي نشاط معاد لأي دولة من دول الجوار"، وجدد التأكيد على احترام أديس أبابا لوحدة وسيادة السودان.

حدود إثيوبيا مع السودان وتحديدا ولاية النيل الأزرق (الجزيرة)

وتأتي تصريحات المصدر الإثيوبي، بعدما قالت مصادر رسمية سودانية للجزيرة نت إن السودان يتحسّب لفتح جبهة عسكرية جديدة في شرق البلاد بعدما سمحت إثيوبيا المجاورة بفتح معسكر لتدريب قوات الدعم السريع ومرتزقة أجانب تابعين لها لمهاجمة إقليم النيل الأزرق المتاخم لحدودها.

وأوضحت المصادر الحكومية -التي طلبت عدم كشف هويتها- أن السلطات الإثيوبية لديها تنسيق عسكري مع قوات الدعم السريع عبر قوى إقليمية تساندها، حيث تم الاتفاق على خطوط إمداد وبناء معسكرات تدريب وتجهيز مهابط طائرات.

وحسب المصادر ذاتها فقد بدأت حركة إمداد ووصول مركبات قتالية ومنظومات مدفعية وأجهزة تشويش عبر مدينة أصوصا عاصمة إقليم بني شنقول قمز في الشمال الغربي من إثيوبيا المتاخم لإقليم النيل الأزرق في السودان، ويوجد به سد النهضة.

مقالات مشابهة

  • جنوب السودان يتولى أمن حقل هجليج النفطي بعد سيطرة الدعم السريع
  • هل قتلت قوات الدعم السريع الصحفي السوداني معمر إبراهيم؟
  • شبكة أطباء السودان: 19 ألف محتجز بسجون الدعم السريع بجنوب دارفور
  • الجيش والمليشيات: لكن الدعم السريع وحش آخر
  • الخارجية الأمريكية: فرض عقوبات تستهدف الدعم السريع في السودان
  • الخزانة الأمريكية تفرض عقوبات على شبكة كولومبية تدعم الدعم السريع
  • إثيوبيا تنفي وجود معسكرات للدعم السريع على أراضيها
  • عقوبات أميركية جديدة على الدعم السريع
  • هل أصبحت الفاشر مدينة موت بعد سقوطها في يد الدعم السريع؟
  • الجيش ينسحب من حقل هجليج النفطي بعد سيطرة الدعم السريع في السودان