تلغرام يشعل نزاعاً علنياً بين أغنى امرأة في روسيا وزوجها
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
دخلت أغنى امرأة في روسيا، تاتيانا باكالتشوك، في نزاع علني مع زوجها فلاديسلاف بشأن مستقبل أكبر شركة للتجارة الإلكترونية في روسيا. في منشور على تطبيق تيليغرام، رفضت باكالتشوك مزاعم زوجها بأن صفقة الاندماج الأخيرة مع "روس جروب"، أكبر شركة روسية للإعلان الخارجي، غير مفيدة للشركة.
وتساءلت باكالتشوك في منشورها عن الأسباب التي تجعل زوجها يضلل الآخرين، مؤكدة أنها بدأت إجراءات الطلاق.
وفي مقطع الفيديو، الذي حصل على أكثر من نصف مليون مشاهدة، قال فلاديسلاف إن زوجته تقوم بعمل تجاري مع شركة غريبة تحت ستار الاندماج، مما يؤثر سلباً على الشركة ويسحب الأصول. هذا النزاع العلني أثار اهتماماً واسعاً نظراً لأهمية شركة "وايلدبيريز" في السوق الروسية ودورها الكبير في التجارة الإلكترونية.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
قصة وعبرة.. الزوجة الصالحة
يحكى أنه كان في زمن بعيد، وفي بيت متواضع الحال، يعيش زوج رفقة زوجته حياةً فقيرة، تخلو من مترفات الحياة، لكن الزوجة لم تشتك يومًا، بل ظلت تحمد الله، جل علاه، على قضاءه.
وفي يوم من الأيام، ذهبت الزوجة إلى بيت أهلها، حتى تقضي معهم اليوم، انتهى اليوم، ورجعت الزوجة إلى بيتها. وفي صباح اليوم التالي، أرسل والد الزوجة إلى زوج ابنته، بأنه يريده أن يذهب إليه في الحال.
تعجب الزوج من ذلك الأمر، ولكنه ذهب، طرق الزوج باب والد زوجته، استفسر عن الأمر، فوجد والد زوجته. يطلب منه بغضب أن يكف بعض الشيء عن جلب الطعام، من لحوم، وأسماك، وفاكهة إلى ابنته. وأن يأتي إليها بأطعمة عادية، كالفول والجبن.
إلى غير ذلك، تعجب الزوج كثيرًا، ولم يعرف إن كان يجب أن يرد على والد زوجته، أم لا، وبماذا يجيب؟. ولم يجد الزوج إلا أن يصمت، ويستمع إلى كلام والد زوجته، وبعد أن انتهى حديث الأب. استأذن منه الزوج، ثم ذهب إلى بيته مسرعًا، والتفكير لم يكف عنه أبدًا.
إذ كيف للأب أن يقول مثل ذلك الكلام، والرجل لا يأتي إلى زوجته، إلا بأنواع متواضعة جدًا من الطعام، حتى اللحوم، والفاكهة. فلم تكن تدخل إلى بيتهما طيلة الشهور السابقة، عاد الرجل إلى بيته.
ونادى على زوجته، فسألها عن الأمر، وأخبرها بما حدثه به والدها، فنظرت الزوجة إلى زوجها بحياء، ولطف. ثم أخبرته، بأنها كلما ذهبت إلى بيت أهلها، يقدمون إليها أنواعًا، وألوانًا. وأشكالًا من أفخم وأروع الطعام، والفاكهة، إلا أن الزوجة، كانت تعرض عنه.
ولم تقبل أن تتناول شيئًا منه، وكانوا إذا سألوها عن السبب، تخبرهم بأنها قد ملت تلك الأصناف كلها. لأن زوجها لا يكف عن جلبها لها، لدرجة أنها تشتهي الأطعمة العادية المتواضعة. إلا أن زوجها لا يكف عن جلب تلك الأطعمة الفخمة، فنعم الزوجة الصالحة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
حسام موافي: شرب الحشيش لا يحتاج لمصحة.. والترامادول يستوجب الدخول الفوري