بانتظار النتائج النهائية.. متسابقو أولمبياد الكيمياء الدولي ينهون الاختبارات
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
أنهى اليوم، 333 طالبًا وطالبة من 90 دولة، اختبارات المرحلة الثانية والأخيرة من منافسات أولمبياد الكيمياء الدولي، الذي تنظم نسخته الـ 56، مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" بالرياض، بإجرائهم للاختبار النظري.
واستمر الاختبار النظري الكتابي الخاص بالأولمبياد لمدة 5 ساعات، في قاعات جامعة الملك سعود، بإشراف 260 متخصصًا عالميًا في مجال الكيمياء.
أخبار متعلقة جامعة الملك فيصل تزيد نسبة القبول 30% بما يعادل 3000 مقعد دراسي/عاجلجازان.. ضبط 6 مخالفين بتهمة تهريب المخدرات .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } متسابقو أولمبياد الكيمياء الدولي ينهون الاختبارات - واسأولمبياد الكيمياء الدوليكان الطلبة المتنافسون قد أجروا الاختبار العملي المعملي يوم الأربعاء الماضي، والاختباران يعدا جزءًا أساسيًا من المنافسة الدولية التي تهدف إلى تعزيز سبل الاتصالات الدولية في مجال الكيمياء، وتحفيز الطلاب على تقديم حلول إبداعية للمسائل الكيميائية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } متسابقو أولمبياد الكيمياء الدولي ينهون الاختبارات - واس
ويتنافس الطلبة على ميداليات وجوائز الحدث العالمي الكبير، ومن المقرر أن تحسم النتائج النهائية للمنافسات في آخر اجتماع ينعقد مساء يوم 28 يوليو الجاري.
يذكر أن "موهبة" تنظم هذا الحدث العالمي الهام بشراكة إستراتيجية مع وزارة التعليم، وجامعة الملك سعود، وبرعاية حصرية من الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس الرياض أولمبياد الكيمياء الدولي موهبة أولمبیاد الکیمیاء الدولی article img ratio
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تتجهز للحرب وتعزز قدرتها على إنتاج الأسلحة
أكد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر عزمه على ترميم جاهزية بريطانيا للحرب، بينما حذرت حكومته من تزايد "العدوان الروسي" قبل مراجعة كبرى لاستراتيجية الدفاع.
وكتب ستارمر في صحيفة "ذا صن" اليومية: "سنرمم جاهزية بريطانيا القتالية باعتبارها الهدف الأساسي لقواتنا المسلحة" بما في ذلك عبر تعزيز القدرة على إنتاج الأسلحة.
أخبار متعلقة صور| ما بعد الدهس في ليفربول.. بريطانيا تعيش أجواء حزينة عقب لحظات الرعبالرئيس المصري يبحث التطورات الإقليمية مع رئيس الوزراء البريطانيغزة.. بريطانيا تدعو إلى وقف إطلاق النار والأمم المتحدة تنتقد قلة المساعداتووفق بيان لوزارة الدفاع البريطانية، توصي الاستراتيجية الدفاعية الجديدة بإحداث قدرة على إنتاج الذخائر تنشط على الدوام في المملكة المتحدة، ما يسمح بزيادة الإنتاج بسرعة إذا لزم الأمر، ووضع الأسس الصناعية لزيادة مخزونات الذخائر من أجل تلبية الطلب في حرب ذات وتيرة عالية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بريطانيا تتجهز للحرب وتعزز قدرتها على إنتاج الأسلحةاستعداد للحربوستقيم مراجعة الدفاع الاستراتيجية التي أعدتها حكومته والمقرر نشرها الإثنين، التهديدات التي تواجه المملكة المتحدة في ظل الحرب الروسية المستمرة في أوكرانيا وضغوط الرئيس الأميركي دونالد ترامب على حلفاء واشنطن في حلف شمال الأطلسي لتعزيز دفاعاتهم.
من جهته، حذر وزير الدفاع جون هيلي من "العدوان الروسي المتزايد" بما في ذلك عبر الهجمات الإلكترونية "اليومية" على "نظام الدفاع" البريطاني.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بريطانيا تتجهز للحرب وتعزز قدرتها على إنتاج الأسلحة
وقال: "نحن بصدد تعزيز القاعدة الصناعية للمملكة المتحدة لردع خصومنا بشكل أفضل، وجعل المملكة المتحدة أكثر أمانا على الصعيد الداخلي وأقوى في الخارج".
وأكد أن العالم متغير وتتزايد فيه التهديدات، مشيرا إلى "الحرب الروسية المتفاقمة وهجمات إلكترونية يومية ومخاطر نووية جديدة وتوتر متزايد في أجزاء أخرى من العالم أيضا".