عاجل.. السعودية تعلن إتاحة التأشيرة الإلكترونية لـ8 دول جديدة
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
كشفت الإدارة العامة للجوازات في المملكة العربية السعودية، عن إطلاق تأشيرة الزيارة إلكترونيًا لـ8 دول جديدة، وهي «ألبانيا، وأذربيجان، وجورجيا، وقيرغرستان، والمالديف، وجنوب أفريقيا، وطاجيكستان، وأوزبكستان»، ليرتفع عدد الدول التي يحق لها الحصول على تأشيرة الزيارة الإلكترونية، إلى 57 دولة حول العالم.
تأشيرة الزيارة السعودية الإلكترونيةوتسعى منظومة السياحة السعودية، وعدد من الجهات الحكومية، لتحقيق تطلعات القطاع السياحي المتناغم مع رؤية المملكة 2023، والتي تهدف إلى جذب الزوار حول العالم إلى المملكة، حتى يصل عدد السائحين إلى 100 مليون زيارة سنوية بحلول عام 2023، فضلا عن وضع المملكة على خارطة السياحة العالمية، بحسب ما ذكرت قناة «العربية».
وأصبح بإمكان مواطني الدول الثمانية والراغبين في إصدار تأشيرة الزيارة للمملكة، الدخول إلى الموقع الرسمي المخصص للتأشيرة الإلكترونية «منصة التأشيرات» للاطلاع على الشروط والبيانات المطلوبة والتسهيلات المقدمة، ويمكن الدخول بشكل مباشر من هنــا.
تأشيرة الزيارة الإلكترونيةومؤخرًا أتاحت المملكة إمكانية التقدم بطلب للحصول على تأشيرة الزيارة الإلكترونية لإقامة دائمة في دول الخليج والاتحاد الأوروبي، والولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، إضافة إلى حاملي تأشيرات الزيارة إلى الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، ومنطقة الشنجن.
وكانت المملكة قد أطلقت تأشيرة الزيارة في سبتمبر من 2019 لغرض السياحة، أو أداء العمرة خارج موسم الحج، أو حضور الفعاليات والمعارض والمؤتمرات، حيث جذبت المملكة ملايين الزوار ودفعت عجلة نمو القطاع إلى آفاق غير مسبوقة؛ واستقبلت 93.5 مليون زيارة في العام 2022م، وبلغ إجمالي الإنفاق السياحي 185 مليار ريال (49 مليار دولار)، بزيادة تعادل 93% مقارنة بالعام الأسبق 2021.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السعودية تأشيرة السعودية التاشيرة الالكترونية اخبار السعودية التأشيرة الإلكترونية تأشیرة الزیارة
إقرأ أيضاً:
صفقة رادارات جديدة لرصد مخالفات السرعة على طرقات المملكة
زنقة 20 ا الرباط
كشف وزير النقل واللوجستيك، عن صفقة كبيرة لتسليم رادارات جديدة لتحديد السرعة إلى الشرطة و الدرك.
و قال قيوح في جلسة الأسئلة الشفوية المنعقدة اليوم بمجلس النواب، أن الأمر يتعلق برادارات ثابتة و متحركة.
و اعتبر المسؤول الحكومي أن الهدف ليس هو العقوبة بل تحسيس المواطنين بخطورة السرعة غير القانونية و الالتزام بقوانين السير.
في المقابل ، طرح برلمانيون إشكالية التزايد المهول لضحايا حوادث السير بالمغرب رغم كل الإجراءات الميدانية.
و أشاروا في هذا الصدد الى ضرورة ادماج السلامة الطرقية في المناهج التعليمية، وتطوير البنية التحتية الطرقية في المجالين الحضري و القروي ، خاصة مع إقبال المغرب على احتضان تظاهرات قارية و دولية كبرى ، بالإضافة الى ضرورة تسريع رقمنة مراقبة السير و الجولان.