«يا سواق يا شاطر ودينا القناطر، يا سواق يا بليد ودينا الصعيد» من منا لا يتذكر هذه الأغنية التى كنا نتغنى بها فى الرحلات المدرسية فى الزمن الجميل، وكنت دائم السؤال لماذا الشاطر يذهب بنا إلى القناطر والبليد يذهب بنا إلى الصعيد، وكنت أعتقد أن السب أن القناطر قريبة من القاهرة يصل إليها بسرعة ونلهو ونلعب، أما رحلات الصعيد فبعيدة والأطفال فى هذه السن لا تُحب الانتظار حسبما كان معلومًا لدينا فى هذه الأيام مما وصل إلينا عن طريق الأفلام أن السفر إلى الصعيد كما يُغنى «فريد الأطرش» «يا مقبل يوم وليلة تطوى السكة الطويلة» لذلك كُنا نطلب من قائد الأتوبيس فهو القادر على القيادة والذهاب بنا إلى ما نبتغيه.
لم نقصد أحدًا!!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين حلمى الرحلات المدرسية القاهرة رحلات الصعيد
إقرأ أيضاً:
مصرع شاب وطفل فى حادثين بالعياط ومنشأة القناطر
فقد شاب حياته نتيجة اصطدام قطار به، أثناء عبوره السكة الحديد في العياط، وتم نقل الجثة إلى ثلاجة المستشفى المركزي، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، لتباشر النيابة المختصة التحقيق.
ورد بلاغ لغرفة النجدة بمديرية أمن الجيزة، يفيد مصرع شخص عقب اصطدام قطار به في العياط، وتوصلت تحريات رجال المباحث أن الضحية فقد حياته نتيجة اصطدام قطار به، خلال عبوره السكة الحديد.
تم نقل الجثة إلى ثلاجة مستشفى العياط المركزي، والاستماع لأقوال شهود عيان، وتحرر محضر بالواقعة، لتتولى النيابة المختصة التحقيق.
كما لقى طفل مصرعه، عقب اصطدام دراجة نارية به، في منشأة القناطر، وأشارت تحريات رجال المباحث أن الضحية أثناء عبوره الطريق، صدمته دراجة نارية يقودها شاب، ليلقى مصرعه متأثرا بإصابات لحقت به.
ألقى رجال المباحث القبض على قائد الدراجة النارية المتسبب في الحادث، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاهه، وباشرت النيابة التحقيق.