«يا سواق يا شاطر ودينا القناطر، يا سواق يا بليد ودينا الصعيد» من منا لا يتذكر هذه الأغنية التى كنا نتغنى بها فى الرحلات المدرسية فى الزمن الجميل، وكنت دائم السؤال لماذا الشاطر يذهب بنا إلى القناطر والبليد يذهب بنا إلى الصعيد، وكنت أعتقد أن السب أن القناطر قريبة من القاهرة يصل إليها بسرعة ونلهو ونلعب، أما رحلات الصعيد فبعيدة والأطفال فى هذه السن لا تُحب الانتظار حسبما كان معلومًا لدينا فى هذه الأيام مما وصل إلينا عن طريق الأفلام أن السفر إلى الصعيد كما يُغنى «فريد الأطرش» «يا مقبل يوم وليلة تطوى السكة الطويلة» لذلك كُنا نطلب من قائد الأتوبيس فهو القادر على القيادة والذهاب بنا إلى ما نبتغيه.
لم نقصد أحدًا!!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين حلمى الرحلات المدرسية القاهرة رحلات الصعيد
إقرأ أيضاً:
الأونروا: لدينا في عمّان إمدادات تكفي 200 ألف شخص لشهر كامل في غزة
صراحة نيوز ـ قالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، الجمعة، إنه مستودعاتها في العاصمة عمان تكفي من الإمدادات لإطعام أكثر من 200 ألف شخص لمدة شهر كامل في قطاع غزة.
وأضاف (الأونروا) عبر حسابها على منصة “إكس”، أن “الدقيق، والطرود الغذائية، ومستلزمات النظافة، والبطانيات، والمستلزمات الطبية جاهزة للتسليم”.
وأكد أن غزة بحاجة ماسة للمساعدات الإنسانية، مطالبة بضمان تدفق الإمدادات دون انقطاع أو عوائق