رمضان عبدالمعز يوضح حكم عقوق الوالدين
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
وصف الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، رعاية وطاعة الأم بأنها أعلى درجات الجهاد.
يوتيوب دون تقطيع الآن.. مباراة النصر وفريق بورتو البرتغالي (Al-Nassr vs FC Porto) اليوم مجانا ودون اشتراك.. شاهد مباراة منتخب النصر وفريق بورتو البرتغالي اليوم دون تقطيع بث مباشروأضاف رمضان عبد المعز، خلال تقديم برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة dmc، أنه حينما جاء جبريل للنبي صلى الله عليه وسلم والنبي كان صاعدا على المنبر، وقال له: "سأقول لك وعليك أن تؤمن خلفي، فقال جبريل: رغم أنف عبد من أدرك أبويه أو أحدهما فلم يدخلاه الجنة قول أمين فقال رسول الله أمين" معلقا: "اللي مش هيدخل الجنة بإمضاء من أمه مش هيدخلها واللي أمه غضبانه عليه غضب الله عليه وده تعليم النبي وعلمنا رضا الوالدين من رضا الله وراضيهم يرضى الله عنك".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشيخ رمضان عبد المعز رمضان عبدالمعز الوالدين
إقرأ أيضاً:
الحجر الأسود.. قطعة بيضاء من الجنة وتغير لونه لهذا السبب
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، ان الحجر الأسود هو حجر بيْضاوي الشكل، أسودُ اللونِ مائلٌ إلى الحُمرة، وقطره 30 سم، يوجد في الركن الجنوبي الشرقي للكعبة من الخارج، ويرتفع عن الأرض مترًا ونصفَ المتر، وهو محاطٌ بإطار من الفضة الخالصة صونًا له، وقد ورد أنه في بداية أمره كان أبيضَ ناصعَ البياض؛ فعن ابْن عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: «نَزَلَ الحَجَرُ الأَسْوَدُ مِنَ الجَنَّةِ، وَهُوَ أَشَدُّ بَيَاضًا مِنَ اللَّبَنِ، فَسَوَّدَتْهُ خَطَايَا بَنِي آدَمَ». [أخرجه الترمذي].
والحجر الأسود هو نقطة بداية الطواف ومنتهاه، ويُسَنُّ استلام الطائف له -أي لمسه باليد-، وتقبيله عند المرور به، فإن لم يستطع استلامَه بيده وتقبيلَه، أو استلامَه بشيء معه وتقبيلَ ذلك الشيء؛ أشار إليه بيده وسمَّى وكبَّر قائلًا: باسم الله والله أكبر.
وقد رُوي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه كان يقبل الحجر الأسود ويقول: «لَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّكَ حَجَرٌ، وَلَوْلَا أَنِّي رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يُقَبِّلُكَ مَا قَبَّلْتُكَ». [أخرجه مسلم]
أما عن فضل استلامه ومسحه: فإنه يحُطُّ الذنوبَ والخطايا كما يتحاتُّ ورَقُ الشجرِ؛ فعَنِ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما، أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: «إِنَّ مَسْحَ الرُّكْنِ الْيَمَانِي وَالرُّكْنِ الْأَسْوَدِ يَحُطُّ الْخَطَايَا حَطًّا». [أخرجه أحمد في مُسند].
وقَالَ ﷺ: «لَيَأْتِيَنَّ هَذَا الْحَجَرُ، يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَهُ عَيْنَانِ يُبْصِرُ بِهِمَا، وَلِسَانٌ يَنْطِقُ بِهِ، يَشْهَدُ عَلَى مَنْ يَسْتَلِمُهُ بِحَقٍّ». [أخرجه ابن ماجه]