بقالك قلب.. أنغام تطرح أغنية جديدة بتوقيع الراحل رياض الهمشري
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
طرحت أنغام أغنية جديدة ضمن ألبومها "تيجي نسيب" وتحمل الأغنية اسم "بقالك قلب" من كلمات أمير طعيمة وألحان رياض الهمشرى الذي رحل منذ 17 عاما، وتوزيع وميكس وماستر طارق مدكور.
كلمات الأغنية
وبقالك قلب وبقیت بتحب والله فرحتلك لو فعلا فقت بصراحة زھقت مبقتش بحنلك قول للزمان یرجع من تاني یمكن یومھا، عذابي یروح مجروح ده ایھ محتاج لحناني واداویك منین وانا كلي جروح وبقالك قلب، انا وانت خلاص مبقاش في حاجة ھتجمعنا وبقینا سراب وحكایة سیرتھا بتوجعنا ولا ھبكي علیك ولا تبكي عشاني.
تفاصيل ألبوم تيجي نسيب
يضم الألبوم أغنية من ألحان الموسيقار الراحل رياض الهمشري الذي رحل عن عالمنا منذ 17 عامًا.
الشاعر أمير طعيمة يتعاون معها في 4 أغنيات هم «بنعمل حاجات» من ألحان عزيز الشافعي وتوزيع خالد سليمان، وأغنية مكانش وقته من ألحان إيهاب عبد الواحد وتوزيع مادي، وأغنية هقولك إيه ألحان إيهاب عبد الواحد وتوزيع محمد العشى، وأغنية بقالك قلب من توزيع طارق مدكور وألحان الموسيقار رياض الهمشري.
آخر أعمال الفنانة أنغام
كانت آخر أعمال الفنانة أنغام، هي أغنية «حلفونا»، وذلك عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي «يوتيوب»، وأغنية حلفونا للمطربة أنغام، من كلمات مصطفى حدوتة، ألحان إيهاب عبد الواحد، توزيع نادر حمدي، ميكس نادر حمدي، ماستر أمير محروس.
وايضا أغنية "قلب كبير" التي قدمتها ضمن الحملة الإعلانية لمجدي يعقوب في رمضان 2024، وجاءت كلمات أغنية قلي كبير كالآتي: "سكر يا مسكر يا صغن يا أبو قلب كبير، شاطر متشطر منك أنا اتعلمت كتير، دة كلامه مكسر لكن في الحب خطير، يضحك ويكركر قلبي معاه من الفرحة يطير، قلبك أكبر من سنك يالي انت مافيش أكمل منك، أكبر قلب وأصدق حب ومش فارق لك شكل ولون، أكبر من سنك دة احنا بقينا نتعلم منك".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبرز أعمال أنغام
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاده.. سعد عبد الوهاب رأى الفن حرام ورفض التقبيل في الأفلام
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان الراحل سعد عبد الوهاب، الذى ولد في مثله من العام 1926، ورحل عن عالمنا في 23 نوفمبر عام 2004، عن عمر يناهز الـ 78 عامًا.
سعد عبد الوهاب وحياتهنشأ سعد عبد الوهاب، في بيئة فنية بالقرب من عمه، الموسيقار محمد عبد الوهاب، وتخرج في كلية الزراعة جامعة القاهرة عام 1949، ثم التحق بالإذاعة للعمل بها.
تخرج سعد عبد الوهاب، في كلية الزراعة جامعة القاهرة، وهو ابن شقيق الموسيقار محمد عبد الوهاب، وعمل بالإذاعة فور تخرجه كمذيع لمدة 5 سنوات.
كان سعد عبد الوهاب من النجوم الذين يرون أن "الفن حرام"، وذلك قبل أن يدخل عالم السينما، حيث كانت تسيطر عليه حالة من التدين المتشدد، ولكن بعد مقابلته للشيخ شلتوت شيخ الأزهر؛ تغيرت وجهة نظره فى الفن، وقرر أن يقتحم عالمه، ولكن بشروط، أهمها على الإطلاق، رفض القبلات فى الأفلام، والغناء الذى يهدف لإثارة الغرائز.
اتهمه الكثيرون بأنه لم يحقق نفس شهرة محمد عبد الوهاب؛ بسبب تقليده له، لكن رد سعد عبد الوهاب على هذه الاتهامات: «هذه القرابة لم تأخذ مني شيئا، لكنها أتاحت لي الكثير، فلم أجلس مطلقا أمام عمي كتلميذ وأستاذ، لكنني شاهدته عن قرب، وتعلمت منه الكثير، كيف ينتقي كلماته، وكيف يضع لها الألحان».
وعن سبب عدم تحقيقه نفس الشهرة؛ قال: لأنه كان يتميز بالتأني والإتقان الزائد في العمل، الأمر الذي يؤدي عند بعض الناس إلى تعطيلهم وتأخرهم عن مواكبة الأحداث، كان يتصف بالوسواس على المستوى الشخصي، مثل عمه، فكان يعتبر الوسواس (آفة) وراثية في العائلة، وكان يهتم بالنظافة الزائدة، وكان يرفض التقبيل أثناء المصافحة؛ متحججا بأنه مريض، كما كان يرفض الوجبات السريعة أو تناول الطعام خارج المنزل.
مشوار سعد عبد الوهاببدأت ميول سعد عبد الوهاب الفنية، مبكرًا؛ مما جعله يتجه إلى الغناء، واكتشفه المخرج حسين فوزي، وقدمه للسينما في فيلم “العيش والملح”، ورغم قلة أعماله الغنائية؛ إلا أنها تركت أثرا في مجال الغناء العربي.
ابتعد سعد عبد الوهاب عن الغناء لمدة 20 عاما تقريبا، عمل خلالها مستشارا للأغنية الوطنية في الإذاعة بدولة الإمارات، حيث وضع السلام الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، وغناه بنفسه.
ومن أبرز أغاني سعد عبد الوهاب: "الدنيا ريشة في هوا"، "القلب القاسي"، "من خطوة لخطوة"، "على فين وخدانى عنيك"، "جنة أحلامي"، "شبابك أنت"، "بنات البندر"، "وشك ولا القمر"، وغيرها.
سعد عبد الوهاب وأعمالهقدم سعد عبد الوهاب 7 أفلام، منها “العيش والملح- بلدي وخفة- بلد المحبوب- أماني العمر- علموني الحب” وشاركته البطولة نجمات الصف الأول، كما قدم أكثر من 200 أغنية، منها "قلبي القاسي، على فين، من خطوة لخطوة".
وتوجه إلى السعودية وعمل بها سنوات طويلة، ومنها إلى الكويت ثم البحرين، حتى استقر أخيرا في الإمارات، ووضع لها النشيد الوطني، وغناه بنفسه، وأصبح مستشارا للأغنية الوطنية بإذاعتها، حتى توفي في نوفمبر 2004؛ بعدما قدم فنا سيظل في أذهان مستمعيه ومحبيه.