أنغام تروج لأحدث أعمالها الغنائية "خليك معاها"
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
روجت النجمة أنغام، لأحدث أعماله الغنائية، التي تحمل إسم "خليك معاها"، والتي تأتي ضمن ألبومها الجديد "تيجي نسيب"، وذلك من خلال منشور لها عبر صفتحتها الشخصية على موقع تبادل الصوروالفيديوهات "إنستجرام".
حيث نشرت أنغام مقطع فيديو من الأغنية، وعلقت عليه قائلة:" حبتني؟ جايز كانت محاولة، مين فينا أولى، أنا ولا هي؟ تيجي نسيب".
أغنية "خليك معاها" من كلمات أكرم حسني، وألحان إيهاب عبد الواحد، وتوزيع أمير محروس.
وجاءت كلمات أغنية "خليك معاها" كالآتي:
خلیك معاھا، وبلاش تفكر، مبقیتش قادرة، والحیرة دیا، مستصعباھا، اني ابقي جنبك، بس انت قلبك، مش ملك لیا، حبتني جایز، كانت محاولة، مین فینا أولى، أنا ولا ھي، لا ھي طبعا، وبلاش نجمل، أنا لو ھاكمل، ھا تضحي بیا، بتروح لھا وترجعلي لما ف یوم تمل.
أحدث أعمال أنغام
والجدير بالذكر أنه قد طرحت أنغام أغنية جديدة، مؤخرًا، ضمن ألبومها "تيجي نسيب" وتحمل الأغنية اسم "بقالك قلب" من كلمات أمير طعيمة وألحان رياض الهمشرى الذي رحل منذ 17 عاما، وتوزيع وميكس وماستر طارق مدكور.
ويضم الألبوم أغنية من ألحان الموسيقار الراحل رياض الهمشري الذي رحل عن عالمنا منذ 17 عامًا.، والشاعر أمير طعيمة يتعاون معها في 4 أغنيات هم «بنعمل حاجات» من ألحان عزيز الشافعي وتوزيع خالد سليمان، وأغنية مكانش وقته من ألحان إيهاب عبد الواحد وتوزيع مادي، وأغنية هقولك إيه ألحان إيهاب عبد الواحد وتوزيع محمد العشى، وأغنية بقالك قلب من توزيع طارق مدكور وألحان الموسيقار رياض الهمشري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النجمة أنغام تيجي نسيب البومها الجديد أنغام تیجی نسیب
إقرأ أيضاً:
متى تبدأ أيام التشريق وتنتهي؟ اعرف أعمالها وحكم صيامها
تبدأ أيام التشريق من اليوم الحادي عشر من ذي الحجة وحتى اليوم الثالث عشر من ذي الحجة، وفيها يبقى الحاج بمنى حتى إذا زالت الشمس عن وسط السماء ظهرا، من أول أيام التشريق.
تعتبر أيام التشريق هي: الأيام الثلاثة التي تلي يوم الأضحى، من اليوم الحادي عشر من ذي الحجة وحتى اليوم الثالث عشر من ذي الحجة، ذكرها القرآن الكريم في قوله تعالى: «وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقَى وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (203)» سورة البقرة.
وأيام التشريق هي التي يبيت الحجيج لياليها في «منى»، فيبيتون ليلة الحادي عشر من شهر ذي الحجة، والثاني عشر، ومن تعجل يغادر «منى» في يوم الثاني عشر بعد أن يرمي الجمرات بعد الزوال، ومن لم يتعجل يبيت ليلة الثالث عشر، ويرمي الجمرات بعد الزوال في يوم الثالث عشر، ثم يغادر منى بعد ذلك.
أيام التشريقويذهب الحاج في أول أيام التشريق إلى رمي الجمرات إن وافق ذلك ترتيب القائم بتنظيم رمي الجمرات، وإلا ينزل على ترتيب القائم على تنظيم رمي الجمرات، ويرمي كل جمرة بسبع حصيات وتكون الحصاة بقدر حبة الفول أو النواة، ويراعي الترتيب بين الجمرات، فيبدأ بالجمرة الأولى، ثم الوسطي ، ثم جمرة العقبة الصغري، فيكون مجموع ما يرميه في اليوم الواحد إحدى وعشرين حصاة.
ثم يبيت الحاج بمنى، حتى إذا زالت الشمس من اليوم الثاني من أيام التشريق وهو اليوم الثاني عشر من ذي الحجة، ذهب لرمي الجمرات أيضا، إن وافق ذلك ترتيب القائم على تنظيم رمي الجمرات، وإن تعجل واكتفى بيومين نزل مكة بعد يومين فقط من رمي الجمرات ولا يبقى إلى اليوم الثالث، وإن لم يتعجل بات بمنى الليلة الثالثة حتى إذا زالت الشمس من اليوم الثالث من أيام التشريق، وهو اليوم الثالث عشر من ذي الحجة، ذهب لرمي الجمرات ولا يبقى إلى اليوم الثالث.
وبعد رمي الجمرات ينزل الحاج مكة لأداء طواف الوداع وبهذا يكون قد أدى مناسك الحج كاملة.
صيام أيام التشريققال الدكتور علي جمعة،عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر، إن أيام التشريق وهي الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر من شهر ذي الحجة.
وأضاف «جمعة» في إجابته عن سؤال: «ما حكم صيام أيام التشريق؟»، أنه لا يجوز صيام أيام التشريق وهي الأيام الثلاثة بعد يوم عيد الأضحى «الحادي عشر، والثاني عشر، والثالث عشر من شهر ذي الحجة» لقوله صلى الله عليه وسلم: «أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر لله» رواه مسلم (1141).
واستشهد بما روى أحمد (16081) عَنْ حَمْزَةَ بْنِ عَمْرٍو الأَسْلَمِيِّ رضي الله عنه أَنَّهُ رَأَى رَجُلا عَلَى جَمَلٍ يَتْبَعُ رِحَالَ النَّاسِ بِمِنًى، وَنَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَاهِدٌ، وَالرَّجُلُ يَقُولُ: «لا تَصُومُوا هَذِهِ الأَيَّامَ فَإِنَّهَا أَيَّامُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ» وروى أحمد (17314) وأبو داود (2418) عَنْ أَبِي مُرَّةَ مَوْلَى أُمِّ هَانِئٍ أَنَّهُ دَخَلَ مَعَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو عَلَى أَبِيهِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، فَقَرَّبَ إِلَيْهِمَا طَعَامًا، فَقَالَ: كُلْ. قَالَ: إِنِّي صَائِمٌ. قَالَ عَمْرٌو: كُلْ، فَهَذِهِ الأَيَّامُ الَّتِي كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْمُرُنَا بِفِطْرِهَا، وَيَنْهَى عَنْ صِيَامِهَا. قَالَ مَالِكٌ: وَهِيَ أَيَّامُ التَّشْرِيقِ.