يمن مونيتور:
2025-12-13@03:11:52 GMT

لماذا نقترب من حرب إقليمية كارثية؟!

تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT

لماذا نقترب من حرب إقليمية كارثية؟!

يمن مونيتور/ وحدة التقارير/ خاص:

تشير الأحداث التي شهدتها منطقة الشرق الأوسط خلال شهر يوليو/تموز إلى مفارقة صارخة: إذ يقترب الاحتلال الإسرائيلي ومحور المقاومة الذي تقوده إيران من حرب إقليمية كارثية ــ ومع ذلك يقول الأمريكيون إن الحرب غير محتملة، لأن أياً من الجانبين لا يريدها. فهل يكفي هذا لمنع حدوث الأسوأ؟

لا يستطيع حتى المراقب الأكثر خبرة للمنطقة أن يجيب على هذا السؤال بثقة.

ولكن هناك أمر واحد يتفق عليه الجميع وهو أن اغتيال إسرائيل لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في إيران، وقائد حزب الله فؤاد شكر في لبنان، لا يفعل شيئاً لتهدئة التوتر بل يصب الزيت على النار.

ورغم تقليل الولايات المتحدة من احتمالات الوصول إلى حرب إقليمية أوسع نطاقاً، إلا أننا نبدو أقرب إلى ذلك أكثر من أي وقت مضى. وقال ستيفن كوك الخبير مجلس العلاقات الخارجية الأمريكية: الآن أصبح هذا الأمر أكثر ترجيحا.

وأضاف: هذه لحظة لا يمكن التنبؤ بها. ويبدو من غير المرجح أن يتراجع اللاعبون عن القتال المدمر. فهذه هي الحرب التي كان الجميع يستعدون لها.

ورغم أن إسرائيل لم تعلق على عملية اغتيال اسماعيل هنية، فإن حقيقة وقوع الاغتيال في “قلب طهران” خلال “زيارة رفيعة المستوى” ترسل إشارة واضحة من إسرائيل إلى إيران أننا نتمتع بقدرات استخباراتية “ومراقبة واستطلاع وعمليات متفوقة وأن لنا اليد العليا” بحسب ما قاله المحلل نيكولاس هيراس من معهد نيو لاينز في واشنطن.

وقال أفشون أوستوفار، أستاذ شؤون الأمن القومي في كلية الدراسات العليا البحرية في كاليفورنيا، إن الحرج العميق الذي تشعر به إيران بسبب الإخفاقات الأمنية التي سمحت بهجوم الأربعاء سيحفز قيادة النظام على إطلاق رد واضح للغاية.

(ذا اتلانتك).. خارطة الطريق تكافئ الحوثيين بالشرعية
المخاطرة بتشجيع الحوثيين.. لماذا ضغطت السعودية لإلغاء قرارات البنك المركزي اليمني؟! (لوموند).. الجيوش الغربية عاجزة عن وقف هجمات الحوثيين رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية يصفق بينما يتحدث الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أمام البرلمان الإيراني في طهران يوم الثلاثاء. (وحيد سالمي/أسوشيتد برس) الاستراتيجية الإيرانية

وحتى قبل العدوان الإسرائيلي الوحشي على قطاع غزة في أكتوبر/تشرين الأول سعت إيران إلى فرض واقع استراتيجي جديد. بأن الحرب على عضو واحد هو حرب على جميع أعضاء ما يسمى بمحور المقاومةالذي بنته إيران بصبر على مدى عقود من الزمان.

إن الهجوم على حزب الله، أو الحوثيين، أو الميليشيات العراقية، أو حماس، أو النظام السوري، أو إيران نفسها، يُعتبر هجوماً على الجميع- كما يقول بلال يحيى صعب الباحث في معهد تشاتام هاوس البريطاني.

ويضيف: لعب الحوثيون من اليمن وإلى حد ما الميليشيات العراقية، دورهم في تعزيز هذا الواقع.

وبدأ الحوثيون حملتهم لتعطيل حركة الشحن في البحر الأحمر، ومؤخرا رفعوا الرهانات بمهاجمة تل أبيب باستخدام طائرة بدون طيار بعيدة المدى من صنع إيران- وشن الإسرائيليين هجوم غير مسبوق على ميناء الحديدة.

في أبريل/نيسان، استهدفت غارة جوية إسرائيلية قادة إيرانيين يعملون عن كثب مع التحالف. وقُتل ضابطان إيرانيان في ذلك الهجوم على المجمع الدبلوماسي الإيراني في دمشق. وردت إيران باستعراض للقوة بدا وكأنه محسوب بعناية لتقليل الأضرار الفعلية – والحد من المزيد من الأعمال الانتقامية. أطلقت البلاد مئات الصواريخ والطائرات بدون طيار على إسرائيل، واعترضت أنظمة الدفاع الصاروخي الإسرائيلية غالبيتها. وتجنب الجانبان المزيد من التصعيد.

وقالت سنام فاكيل، مديرة برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مركز تشاتام هاوس للأبحاث في لندن حول اغتيال هنية: “لم تكن هذه مجرد ضربة على طهران”. وأشارت إلى أنه على عكس الضربة التي شنت في أبريل/نيسان على أفراد إيرانيين، فإن هجوم الأربعاء استهدف عضوًا كبيرًا غير إيراني في حماس، وبالتالي يمكن تفسيره على أنه هجوم على جميع الجماعات المتحالفة مع إيران.

وقالت إن ذلك “يفتح الباب أمام رد تقوده دول المحور، وليس مجرد رد إيراني”.

لماذا أضر هجوم إسرائيل بالحوثيين أكثر من الضربات الأميركية؟ وسائل إعلام الحرس الثوري تتوعد إسرائيل بالحوثيين الضربة الإسرائيلية تعزز موقف الحوثيين على طاولة محور إيران لماذا الحوثيون سعداء للغاية بالهجمات الإسرائيلية؟! خبراء.. الضربة الإسرائيلية تزيد بؤس اليمنيين وتأثير صفري على الحوثيين كيف ستتطور الأمور؟!

وعلى الرغم من أن جون كيربي، المتحدث باسم مجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض، قال إن المزيد من التصعيد في أعقاب وفاة هنية ليس “أمرا حتميا”؛ توعد المرشد الأعلى في إيران برد قاس على الاحتلال الإسرائيلي، كما توعد الحوثيون بالمشاركة في الهجمات الذين كانوا توعدوا بالرد على هجوم ميناء الحديدة، كما أن حزب الله سوف يرد على اغتيال القائد الثاني في قوتها فؤاد شكر. وأعلنت تل أبيب أنها سترد على أي هجوم إيراني وحزب الله والحوثيين.

ولكن كيف ستتطور الأمور بعد ذلك؟ إن الانتقام المتبادل بين إسرائيل والمحور الذي تقوده إيران سوف يستمر. في متوالية هندسية.

احتجاجات في اسطنبول عقب اغتيال زعيم حماس إسماعيل هنية في إيران. تصوير: ديلارا سينكايا/رويترز

وقالت ندوى الدوسري، زميلة غير مقيمة في معهد الشرق الأوسط في واشنطن العاصمة: “لقد أغرقت إيران ووكلاؤها المنطقة في حالة من الاضطرابات مع الإفلات التام من العقاب لأن المجتمع الدولي كان مترددا في اتخاذ إجراءات قوية لمحاسبتهم”.

وأضافت: “من خلال الاغتيالات الأخيرة، رسخت إسرائيل قوتها الرادعة. وسوف تلاحق بشكل مباشر كبار القادة إذا استمرت إيران ووكلاؤها في استهداف إسرائيل.

وأشارت الدوسري إلى أن الحوثيين كانوا “أكثر وكلاء إيران تهوراً، كما يتضح من هجماتهم في البحر الأحمر. ونظراً لأفعالهم السابقة، فمن المؤكد أنهم قد يحاولون شن هجوم آخر ضد إسرائيل”.

وقال ستيفن كوك من مجلس العلاقات الخارجية الأمريكية: لا شك أن الحوثيين سوف يشاركون أيضا في أي انتقام تخطط له إيران.

ولكن هل يؤدي هذا إلى حرب شاملة بين إسرائيل ودول المحور؟ يقول “بلال صعب” إذا اندلعت حرب أوسع نطاقاً، فلن يكون ذلك بسبب قرار متعمد من جانب أي من الجانبين. بل من المرجح أن تخرج محاولات الرد المدروس عن نطاق السيطرة. ومن الممكن أن تؤدي الحوادث والحسابات الخاطئة إلى تصعيد المواجهة، كما هي الحال دائماً.

ومع ذلك يقول “صعب”: حتى في هذه الحالة، فمن المرجح أن تتحرك الولايات المتحدة على الفور لاحتواء الموقف. ذلك أن كلاً من إسرائيل وإيران ستخسران أكثر مما ستكسبان من المواجهة الشرسة. .

وعلى الرغم من ذلك يتوقع “ستيفن كوك” فشل الجهود الدبلوماسية الأمريكية في احتواء الموقف.

وقال كوك: لا شك أن الدبلوماسيين الأميركيين وغيرهم من الناشطين في الجهود الرامية إلى التفاوض لإنهاء الحرب بين إسرائيل وحماس سوف يبذلون قصارى جهدهم لمحاولة تجنب تصعيد الصراع الإقليمي الدائر، ولكن من المرجح أن يفشلوا في مساعيهم. فالإيرانيون يتوعدون بالانتقام، والإسرائيليون يتحدونهم ووكلائهم لتوجيه ضربة.

وإذا ما تطورت الحرب فإن الولايات المتحدة تؤكد دائماً وقوفها إلى جانب إسرائيل ضد الفلسطينيين أو الدول العربية الأخرى. ونقلت واشنطن بوست عن مسؤول بالبنتاغون قوله: حشدنا 12 سفينة حربية في الشرق الأوسط بعد اغتيال هنية.

 

نتنياهو/ حماس

وقال أهرون بريجمان، أستاذ أمن الشرق الأوسط في كلية كينجز بلندن: “نتنياهو ليس مهتما بصفقة الرهائن لأسباب سياسية لأن شركائه في الائتلاف غير مهتمين. وقد يحصل السنوار على ما أراده: حرب إقليمية”.

وقال خليل الحية القيادي في حماس في مؤتمر صحافي في طهران إن حركة حماس وحلفاءها إلا يريدون حربا إقليمية، لكن وفاة هنية، الذي لعب دورا رئيسيا في المفاوضات لإنهاء الصراع في غزة، أرسلت رسالة “واضحة مفادها أن خيارنا الوحيد مع هذا العدو هو الدم والمقاومة”.

وقال “صعب” من تشاتام هاوس: إن الدبلوماسية لم تدرج بعد على نحو جدي في استراتيجية إسرائيل الأمنية. إذ اختارت إسرائيل الرد العسكري المحض منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول. ولكن هذا أظهر أن هناك حدوداً لما قد تفعله القوة الغاشمة لتحسين وضعها الأمني ​​ـ وما قد تتوقع تحقيقه في مواجهة أوسع نطاقاً.

وأضاف: أن نتنياهو لا يتردد في إطالة أمد الصراع وتوسيعه ــ ربما لأسباب سياسية ضيقة. فهو يعلم أنه في اللحظة التي يتوقف فيها إطلاق الرصاص، فسوف يضطر إلى الرد على غضب الجمهور الإسرائيلي الذي يحمله مسؤولية تقويض الديمقراطية الإسرائيلية والفشل في توقع هجمات السابع من أكتوبر/تشرين الأول.

الولايات المتحدة تدرس وضع الحوثيين في مرتبة “القاعدة” كمنظمة إرهابية الولايات المتحدة: انتهى وقت تقديم الأعذار للحوثيين يمن مونيتور1 أغسطس، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الحوثيون يتوعدون بالمشاركة في انتقام إيران من "إسرائيل" مقالات ذات صلة الحوثيون يتوعدون بالمشاركة في انتقام إيران من “إسرائيل” 1 أغسطس، 2024 الخارجية اليمنية تدين “جريمة اغتيال هنية” 1 أغسطس، 2024 (ذا اتلانتك).. خارطة الطريق تكافئ الحوثيين 1 أغسطس، 2024 إزالة الرئيس اليمني السابق ونجله أحمد صالح من قائمة العقوبات 31 يوليو، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية إزالة الرئيس اليمني السابق ونجله أحمد صالح من قائمة العقوبات 31 يوليو، 2024 الأخبار الرئيسية لماذا نقترب من حرب إقليمية كارثية؟! 1 أغسطس، 2024 الحوثيون يتوعدون بالمشاركة في انتقام إيران من “إسرائيل” 1 أغسطس، 2024 الخارجية اليمنية تدين “جريمة اغتيال هنية” 1 أغسطس، 2024 (ذا اتلانتك).. خارطة الطريق تكافئ الحوثيين 1 أغسطس، 2024 إزالة الرئيس اليمني السابق ونجله أحمد صالح من قائمة العقوبات 31 يوليو، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الحوثيون يتوعدون بالمشاركة في انتقام إيران من “إسرائيل” 1 أغسطس، 2024 الخارجية اليمنية تدين “جريمة اغتيال هنية” 1 أغسطس، 2024 (ذا اتلانتك).. خارطة الطريق تكافئ الحوثيين 1 أغسطس، 2024 إزالة الرئيس اليمني السابق ونجله أحمد صالح من قائمة العقوبات 31 يوليو، 2024 (نيويورك تايمز).. اليمن ضمن خطط المرشد الإيراني لتوجيه ضربة مباشرة لإسرائيل 31 يوليو، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 20 ℃ 25º - 19º 53% 1.47 كيلومتر/ساعة 25℃ الخميس 23℃ الجمعة 22℃ السبت 22℃ الأحد 24℃ الأثنين تصفح إيضاً لماذا نقترب من حرب إقليمية كارثية؟! 1 أغسطس، 2024 الحوثيون يتوعدون بالمشاركة في انتقام إيران من “إسرائيل” 1 أغسطس، 2024 الأقسام أخبار محلية 27٬337 غير مصنف 24٬168 الأخبار الرئيسية 14٬084 اخترنا لكم 6٬872 عربي ودولي 6٬676 غزة 1 رياضة 2٬261 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬197 كتابات خاصة 2٬045 منوعات 1٬955 مجتمع 1٬810 تراجم وتحليلات 1٬687 تقارير 1٬567 آراء ومواقف 1٬475 صحافة 1٬471 ميديا 1٬359 حقوق وحريات 1٬284 فكر وثقافة 873 تفاعل 800 فنون 470 الأرصاد 269 بورتريه 63 كاريكاتير 32 صورة وخبر 29 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين 11 يونيو، 2024 اعترافات واتهامات شبكة التجسس الأمريكية التي أعلنها الحوثيون.. ما لم يتمكن المتهمون من قوله؟ أخر التعليقات صالح البيضاني

سلام الله على حكم الامام رحم الله الامام يحيى ابن حميد الدين...

صالح البيضاني

سلام الله على حكم الامامه سلام الله على الامام يا حميد الدين...

SG

المذكورون تم اعتقالهم قبل أكثر من عامين دون أن يتم معرفة أسب...

سامي علي

ليست هجمات الحوثي وانماالشعب اليمني والقوات المسلحة الوطنية...

سامي علي

الشعب اليمني يعي ويدرك تماماانكم في صف العدوان ورهنتم انفسكم...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: الولایات المتحدة الشرق الأوسط اغتیال هنیة الحوثیین 1 المرجح أن أکثر من

إقرأ أيضاً:

تفادياً لحرب مباشرة مع إسرائيل.. تقرير أميركي يكشف: هكذا تستغل إيران حزب الله

ذكر موقع "The Arab Weekly" الأميركي أنه "بصراحته المعهودة، حذّر رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السايق، وليد جنبلاط، مؤخراً من أن تصبح بلاده "صندوق بريد للحوار" بين القوى الأجنبية. إن هذا التشخيص يجسد تماماً الأهمية الأوسع للضربات الإسرائيلية الأخيرة على بيروت، كاشفاً كيف يُستخدم لبنان كأرض محروقة تُتبادل فيها الرسائل، والصواريخ، بين إسرائيل وإيران والولايات المتحدة. في الواقع، لم تكن يوماً قراءة جنبلاط ثاقبة إلى هذا الحد كما هي اليوم، خاصة في ظل المواجهة التي لا تزال قائمة بين إسرائيل والجمهورية الإسلامية، والتي أسفرت عن التدمير المنهجي لشبكة الدفاع الجوي الإيرانية، واغتيال كبار القادة العسكريين، واستهداف مواقعها النووية".

وبحسب الموقع، "وصلت أحدث رسالة إسرائيلية إلى حزب الله وإيران في 23 تشرين الثاني، بعد أن استهدفت تل أبيب، بإذن مباشر من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، شقة سكنية في حارة حريك ما أدى إلى اغتيال هيثم علي طبطبائي، رئيس أركان حزب الله المعين حديثاً. في الحقيقة، لم تعد إسرائيل، التي ازدادت جرأةً بعد انتصارها الجوي على طهران، وإضعاف خصمها اللبناني، مهتمة بكيفية إدارة تهديد حزب الله، بل تعتزم القضاء عليه، إذ سبق لنتنياهو أن وجّه تحذيراً العام الماضي للحكومة والشعب اللبنانيين قائلاً: "حرروا بلدكم من حزب الله وإلا ستواجهون دماراً ومعاناةً كما نشهد في غزة"."

وتابع الموقع، "لكن وجهة نظر طهران، من نواحٍ عديدة، أكثر أهمية بالنسبة للبنان. ففي خطاب ألقاه مؤخراً، أظهر المرشد الأعلى علي خامنئي تحدياً معهوداً، زاعماً أنه في حرب الأيام الاثني عشر، "جاء الكيان الصهيوني وارتكب أعمالاً دنيئة. وتلقى هزيمة نكراء وغادر خالي الوفاض". إلا أن وراء هذه اللغة الحادة إدراكاً مرعباً للجمهورية الإسلامية. عسكرياً، يُمكن القول إنها أضعف مما كانت عليه منذ نهاية الحرب الإيرانية العراقية عام 1988.فسماؤها بلا حماية، وقوتها النووية قد تضاءلت بشكل كبير. وهذا الوضع غيّر جذرياً نظرتها إلى حزب الله. فقبل حزيران، كان هذا الحزب شبه العسكري بمثابة سيفٍ لبسط النفوذ، أما اليوم، فهو ربما الدرع الأخير المتبقي لبقاء الجمهورية الإسلامية نفسها".

وأضاف الموقع، "هذا يفسر تعليقات علي أكبر ولايتي، كبير مستشاري المرشد الأعلى، الذي أعلن في أواخر تشرين الثاني أن وجود حزب الله "أكثر أهمية من الخبز والماء" بالنسبة للبنان. وأثار هذا الموقف استنكارًا شديدًا وعلنيًا من الدولة اللبنانية، إذ ندد وزير الخارجية يوسف رجي بتصريح ولايتي ووصفه بأنه انتهاك صارخ للسيادة. وكتب رجي على موقع "إكس"، موجهًا كلامه مباشرة إلى نظيره الإيراني عباس عراقجي: "إن ما هو أهم لدينا من الماء والخبز هو سيادتنا وحريتنا واستقلالنا في اتخاذ قراراتنا الداخلية"، كما ندد بـ"الشعارات الأيديولوجية والأجندات الإقليمية العابرة للحدود التي دمرت بلادنا". شكل ذلك لحظة نادرة من الصراحة المطلقة، وهي دليل على أن الحكومة اللبنانية لم تعد تهمس باستيائها، بل تُعلنه جهراً. حتى أن رجي ذهب أبعد من ذلك في إحدى المقابلات، مُقرّاً بأن "حزب الله لا يستطيع تسليم أسلحته دون قرار إيراني"، وهو اعتراف واضح بأن مفاتيح الحرب والسلام في لبنان ليست في بيروت، بل في طهران".

وبحسب الموقع، "مع تصاعد حدة التراشق الكلامي بين بيروت وطهران، تُحوّل إسرائيل، بعد أن خفّضت من حدة قتالها في غزة، نطاق عملياتها بقوة نحو جيرانها. فإلى جانب ملاحقة قيادة حزب الله في العاصمة اللبنانية، صعّدت تل أبيب حملتها في سوريا، ونفّذت توغلاً برياً جريئاً في بلدة بيت جين، خلّف وراءه عدداً كبيراً من الضحايا. إن مسرح الصراع مُهدد بالإتساع أكثر، خاصة في أعقاب الإنذار الذي قيل إن المبعوث الأميركي توم برّاك وجهه إلى بغداد، محذراً من أنه إذا تدخلت الميليشيات المدعومة من إيران هناك لدعم حزب الله، فلن تتردد إسرائيل في ضرب الأراضي العراقية. علاوة على ذلك، يبدو أن هذه الضربات والتهديدات بمثابة مقدمة لجولة ثانية ضد الجمهورية الإسلامية نفسها. وفي كلمة ألقاها مؤخراً في جامعة تل أبيب، حذر المدير العام لوزارة الدفاع الإيرانية، أمير بارام، من أن "الحشد السريع للقوات الإيرانية" يعني أن "كل الجبهات لا تزال مفتوحة". وبالنسبة لإسرائيل، وكذلك لإيران، تُعد الجولة المقبلة من القتال المباشر أمراً لا مفر منه، ويجب أن تكون مستعدة له تقنياً وعسكرياً". 

وتابع الموقع، "أزال نتنياهو مؤخرًا أي لبسٍ بشأن هذا التسلسل. ففي مقابلةٍ حديثة، تفاخر بأن حرب حزيران "قضت" على كبار علماء إيران النوويين وقيادتها، مُزيلةً بذلك التهديد المباشر بـ"الإبادة النووية"، ومع ذلك، أقر بأن طهران ستُعيد بناء برنامجها النووي، موضحاً صراحةً المرحلة العملياتية الحالية لإسرائيل قائلًا: "ينصب تركيزنا الآن على محور إيران... فلنُنهِ المهمة هناك". والدلالة واضحة، فبمجرد تفكيك الدرع بالوكالة، سيُفتح الطريق إلى طهران من جديد. وبالنسبة لطهران، يظل حزب الله الوكيل الرئيسي، والشريك الأقرب والأكثر قدرة على الجبهة الشمالية لإسرائيل، وحجر الزاوية في "استراتيجيتها الأمامية". لذلك، أصبح منع تفكيكه أولوية قصوى لطهران، مما أدى إلى جهد مالي ضخم لإعادة بناء قدرات حزب الله. وبحسب مسؤولين في وزارة الخزانة الأميركية، حوّلت إيران نحو مليار دولار إلى حزب الله خلال العام الماضي وحده، وتنتقل هذه الأموال عبر شبكة مشبوهة من مكاتب الصرافة، مدعومة بجيش من المسافرين الذين يهرّبون الأموال نقداً في حقائبهم لتجاوز القطاع المصرفي الرسمي".

وأضاف الموقع، "يُمكّن هذا الدعم المالي حزب الله من دفع رواتب لأسر شهدائه وتجنيد مقاتلين جدد، حتى مع انهيار الدولة اللبنانية. أما بالنسبة لإسرائيل، فتُعدّ جهود إعادة الإعمار هذه خطاً أحمر. لذا، فإن القصف الإسرائيلي الحالي لا يقتصر على قتل القادة فحسب، بل هو محاولة لإفلاس الحزب بتدمير الأصول المادية التي تدفع إيران مقابل إعادة بنائها. ومع تصاعد حدة الصدام بين دولة لبنان وإسرائيل، يجد الرئيس جوزاف عون ورئيس الوزراء نواف سلام نفسيهما في موقفٍ حرج، يديران فيه شؤون البلاد في ظلّ وضعٍ حرجٍ للغاية. ففي آب، صوّت مجلس الوزراء رمزياً على نزع سلاح الميليشيات غير الحكومية، وهي خطوة تجاهلها حزب الله إلى حدّ كبير، ولا يملك الجيش اللبناني سلطة تنفيذها دون إشعال فتيل الحرب الأهلية التي تعهّد الرئيس عون بتجنّبها".

وبحسب الموقع، "مع إشارة الولايات المتحدة إلى أن عمليات الإنقاذ المالي مشروطة بنزع السلاح، باتت بيروت أمام خيارات محدودة، ولأن القدس وواشنطن تعتقدان أن حرب الأيام الاثني عشر قد أتاحت فرصة فريدة للقضاء على الجمهورية الإسلامية وشبكة "محور المقاومة" التابعة لها نهائياً، فإنهما تضغطان على الحكومة اللبنانية للقيام بالعمل القذر الذي يعجز سلاح الجو الإسرائيلي عن إنجازه جواً. في نهاية المطاف، يُعدّ العنف في لبنان مؤشراً على تزايد احتمالية نشوب حرب مباشرة ثانية بين إسرائيل وإيران. وتراهن إسرائيل على قدرتها على تفكيك شبكة إيران بالوكالة قبل أن تتمكن طهران من استعادة قوة حزب الله العسكرية التي كانت سائدة قبل أحداث 7 تشرين الأول. في المقابل، تراهن طهران على عكس ذلك، إذ ترى أن عرقلة نزع السلاح ستُمكّنها من كسب الوقت، وتعزيز قدرات حزب الله، وجر إسرائيل إلى مستنقع لبناني، مُستنزفةً الجيش الإسرائيلي لفترة كافية حتى تستعيد الجمهورية الإسلامية قوتها".

وتابع الموقع، "هذا المسار التصادمي محسومٌ من قبل قيادة حزب الله، حيث أكد الأمين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم مؤخراً رفض الحزب نزع سلاحه، ويعكس هذا الموقف نظرة طهران اليائسة، حيث يرى الجنرالات الإيرانيون الذين نجوا من حملة حزيران، وخامنئي نفسه، الذي هددت إسرائيل صراحةً بـ"القضاء عليه"، أن الحفاظ على وكيل مسلح على الحدود هو الضمانة الأساسية ضد موجة ثانية من الهجمات. وبالتالي، تحول حزب الله من أصل استراتيجي إلى ما يسميه المسؤولون الإيرانيون الآن "الخبز والماء"، وهي ضرورة وجودية ربما تكون أكثر أهمية لبقاء الجمهورية الإسلامية من سلامة السكان الشيعة النازحين والمكروبين في لبنان". المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة الحكومة الإسرائيلية: إيران استغلت حزب الله لإشعال فتيل الحرب (العربية) Lebanon 24 الحكومة الإسرائيلية: إيران استغلت حزب الله لإشعال فتيل الحرب (العربية) 11/12/2025 10:31:40 11/12/2025 10:31:40 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" متوجّس وبراك يكشف توجهاً نحو تفاوض مباشر Lebanon 24 "حزب الله" متوجّس وبراك يكشف توجهاً نحو تفاوض مباشر 11/12/2025 10:31:40 11/12/2025 10:31:40 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير إسرائيليّ عن "حزب الله": هكذا ينقل المسيّرات من أوروبا إلى لبنان Lebanon 24 تقرير إسرائيليّ عن "حزب الله": هكذا ينقل المسيّرات من أوروبا إلى لبنان 11/12/2025 10:31:40 11/12/2025 10:31:40 Lebanon 24 Lebanon 24 فاينانشال تايمز: حزب الله يستغل نقاط الضعف بمكافحة تمويل الإرهاب وغسيل الأموال Lebanon 24 فاينانشال تايمز: حزب الله يستغل نقاط الضعف بمكافحة تمويل الإرهاب وغسيل الأموال 11/12/2025 10:31:40 11/12/2025 10:31:40 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية الولايات المتحدة وزير الخارجية مجلس الوزراء الإسرائيلية الإسرائيلي اللبنانية حزب الله الجمهوري تابع قد يعجبك أيضاً قطع طريق ضهر البيدر من قبل أصحاب معارض البيك آب Lebanon 24 قطع طريق ضهر البيدر من قبل أصحاب معارض البيك آب 03:16 | 2025-12-11 11/12/2025 03:16:45 Lebanon 24 Lebanon 24 هاشم: تهديد المطار والتصعيد ليسا جديدَين إنما مستمران منذ أشهر Lebanon 24 هاشم: تهديد المطار والتصعيد ليسا جديدَين إنما مستمران منذ أشهر 03:10 | 2025-12-11 11/12/2025 03:10:04 Lebanon 24 Lebanon 24 متعاقدو الأساسي لم يلتزموا الإضراب اليوم.. وهذا ما طلبوه من الوزيرة Lebanon 24 متعاقدو الأساسي لم يلتزموا الإضراب اليوم.. وهذا ما طلبوه من الوزيرة 03:05 | 2025-12-11 11/12/2025 03:05:05 Lebanon 24 Lebanon 24 كهرباء لبنان: إجراءات احترازية لحين توريد شحنة الغاز أويل المخصصة Lebanon 24 كهرباء لبنان: إجراءات احترازية لحين توريد شحنة الغاز أويل المخصصة 03:01 | 2025-12-11 11/12/2025 03:01:44 Lebanon 24 Lebanon 24 بري "حاسم" في موقفه: الانتخابات في موعدها Lebanon 24 بري "حاسم" في موقفه: الانتخابات في موعدها 03:00 | 2025-12-11 11/12/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة المنخفض الجويّ يصل الليلة إلى لبنان... أمطارٌ طوفانيّة وثلوج كثيفة Lebanon 24 المنخفض الجويّ يصل الليلة إلى لبنان... أمطارٌ طوفانيّة وثلوج كثيفة 07:59 | 2025-12-10 10/12/2025 07:59:48 Lebanon 24 Lebanon 24 رحلة متّجهة إلى تل أبيب غيّرت مسارها... ما الذي جرى فوق بيروت؟ Lebanon 24 رحلة متّجهة إلى تل أبيب غيّرت مسارها... ما الذي جرى فوق بيروت؟ 06:09 | 2025-12-10 10/12/2025 06:09:50 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير استرالي: مع اقتراب الموعد .. هل سينجو لبنان من حرب إسرائيلية جديدة؟ Lebanon 24 تقرير استرالي: مع اقتراب الموعد .. هل سينجو لبنان من حرب إسرائيلية جديدة؟ 10:30 | 2025-12-10 10/12/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تعقيدات شمال الليطاني واحتمالات الحرب Lebanon 24 تعقيدات شمال الليطاني واحتمالات الحرب 10:00 | 2025-12-10 10/12/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تحذير عاجل من الأمن العام للبنانيين: هذا الموقع تابع للعدوّ الإسرائيليّ Lebanon 24 تحذير عاجل من الأمن العام للبنانيين: هذا الموقع تابع للعدوّ الإسرائيليّ 05:27 | 2025-12-10 10/12/2025 05:27:55 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة رنا قرعة قربان - Rana Karaa Korban أيضاً في لبنان 03:16 | 2025-12-11 قطع طريق ضهر البيدر من قبل أصحاب معارض البيك آب 03:10 | 2025-12-11 هاشم: تهديد المطار والتصعيد ليسا جديدَين إنما مستمران منذ أشهر 03:05 | 2025-12-11 متعاقدو الأساسي لم يلتزموا الإضراب اليوم.. وهذا ما طلبوه من الوزيرة 03:01 | 2025-12-11 كهرباء لبنان: إجراءات احترازية لحين توريد شحنة الغاز أويل المخصصة 03:00 | 2025-12-11 بري "حاسم" في موقفه: الانتخابات في موعدها 02:51 | 2025-12-11 عن البطاقة الصحية... نقولا: تقدمت بها عندما كنت نائباً فيديو محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 11/12/2025 10:31:40 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) 04:00 | 2025-12-06 11/12/2025 10:31:40 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء 09:14 | 2025-12-01 11/12/2025 10:31:40 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • هاكابي يشبه اعتذار إسرائيل لقطر بعملية اغتيال بن لادن.. تصريحات تزيد الجدل
  • فائز "يوروفيجن 2024" يعيد جائزته احتجاجًا على مشاركة "إسرائيل"
  • فائز يوروفيجن 2024 يعيد جائزته احتجاجا على استمرار مشاركة إسرائيل
  • أسرار خفية| لماذا تصر إسرائيل على الاحتفاظ بهذه المناطق السورية؟
  • رئيس بنغلاديش يعتزم التنحي في منتصف ولايته لشعوره بالإهانة
  • “اغتيال الحقيقة”.. كتاب من الرئاسة التركية يوثق “حرب إسرائيل على الصحافة”
  • تفادياً لحرب مباشرة مع إسرائيل.. تقرير أميركي يكشف: هكذا تستغل إيران حزب الله
  • إسرائيل تستعد لسيناريو هجمات عبر أذرع إيران وجنوب سوريا
  • نهج ثابت وأهداف خفية.. لماذا تواصل إسرائيل سياستها التصعيدية تجاه الجنوب اللبناني؟
  • لبنان يرفض دعوة طهران.. هل هجمات إسرائيل على حزب الله مقدمة لهجوم جديد على إيران؟