تحت شعار المصريون يتعلمون.. انطلاق اختبارات محو الأمية بمطاي
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
تابعت مديرية الشباب والرياضة بالمنيا ، برئاسة مندي عكاشة ، تحت شعار المصريون يتعلمون ... إنطلاق اختبارات محو الأمية وتعليم الكبار بمركز مطاي شمال المنيا ، وفقا لبروتوكول التعاون مع وزارة الشباب والرياضة ، وتحت رعاية وزير الشباب والرياضة دكتور أشرف صبحي.
حيث انطلقت فعاليات اختبار محو الأمية لدورة يوليو 2024 ، وجدير بالذكر ، انه تم اختبارات دورة يوليو 2024 لمحو الأمية وتعليم الكبار، تحت شعار (المصريون يتعلمون) مبادره وزاره الشباب والرياضة ، وذلك بإدارة الشباب والرياضة بمطاي ، بمشاركة عدد 95 فصلا من فصول محو الأمية ، بواقع عدد 950 دارس ودارسة ، وذلك بحضور منسق محو الأمية بإدارة الشباب والرياضة بمطاي ، ولجان متابعة من الهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار .
ويُعد مشروع «المصريون يتعلمون» مبادرة وطنية هامة وواعدة ، تهدف إلى القضاء على الأمية في مصر، وتشمل المبادرة العديد من البرامج والأنشطة ، التي تهدف إلى تمكين الراغبين في تعلم القراءة والكتابة من شروط المعرفة الأساسية الإمتحانات بنجاح.
ويأتي ذلك فى ضوء توجيهات الدكتور اشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، مندى محمد عكاشة وكيل وزارة الشباب والرياضة بالمنيا ، متابعة وإشراف وكلاء المديرية للشباب و الرياضة ، و تنفيذ و متابعة الدكتور سيد شلقامي مدير إدارة الشباب والرياضة بمطاي ، وبحضور المنسق الإعلامي لإدارة الشباب والرياضة بمطاي
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مطاي المصريون يتعلمون محو الأمية أخبار محافظة المنيا المصریون یتعلمون محو الأمیة
إقرأ أيضاً:
حلمي النمنم: المصريون أول من دافع عن فلسطين .. وهذا الدليل
أكد الكاتب الصحفي حلمي النمنم، وزير الثقافة الأسبق، أن موقف مصر من القضية الفلسطينية لم يكن يوماً محل شك أو تقصير، مشدداً على أن الشعب المصري كان من أوائل من أدرك خطورة ما يحدث على الأراضي الفلسطينية منذ بداياته.
وقال النمنم في حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء السبت، “إذا كنا نريد أن نسأل: ماذا فعلنا لفلسطين؟ فالأجدر أن نسأل: ماذا لم نفعل من أجلها؟”
وأوضح أن المصريين كانوا من أوائل من تنبّهوا إلى خطورة الهجرة اليهودية إلى فلسطين، وأن هذه الهجرات لم تكن بهدف السياحة، بل كانت تسعى لامتلاك الأرض وتأسيس مستعمرات.
وقال “الصحافة المصرية كانت أول من أطلق التحذيرات بشأن ازدياد معدلات الهجرة، وأن القرى والأراضي كانت تُشترى بالكامل لصالح المستوطنين، وظهر ذلك في كتابات وإسهامات عدد من المفكرين والوزراء المصريين.”
وأشار إلى أن الجمعيات المصرية منذ القرن التاسع عشر بدأت الدعوة لحماية الأراضي الفلسطينية ومنع بيعها، وكانت أولى المواقف السياسية الرافضة لوعد بلفور قد خرجت من الشارع المصري، حيث انطلقت المظاهرات من مختلف المحافظات اعتراضاً على ما يمثله هذا الوعد من تهديد للحقوق الفلسطينية.