محافظ الجيزة يشدد على مسئولي المركز التكنولوجي بالعياط بانتظام العمل
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
حرص المهندس عادل النجار محافظ الجيزة علي الوقوف بشباك تلقي طلبات التصالح بمخالفات البناء بالمركز التكنولوجي بمركز العياط للتعرف علي الخطوات التي يتبعها المواطنين داخل المركز ومراحل وخطوات عمل المنظومة بدءا من الحصول علي رقم ترتيب الادوار ومرورا بالحصول علي شهادة البيانات وتقديم ملفات التصالح.
واطلع المحافظ من موظفي المركز التكنولوجي علي آليات تسهيل الإجراءات علي المواطنين وسبل التعامل مع أي معوقات ومدي معرفتهم بالخطوات التنفيذية لتطبيق إجراءات قانون التصالح والحالات التي يشملها القانون والتسهيلات المقدمة به لإنهاء كافة المعوقات القديمة.
واطلع المحافظ من مسئول المركز التكنولوجي على الاحصاء اليومي لشهادات البيانات المستخرجة وطلبات التصالح المقدمة من المواطنين والطلبات التي تم البت فيها.
وشدد النجار علي موظفي المركز التكنولوجي أن منظومة العمل يجب أن تسير بمنتهي الدقة والإنضباط في ذلك الملف الحيوي وإنهاء معاملات المواطنين والالتزام بتطبيق اللائحة والضوابط المحددة قانونًا وفي حال عدم الإلمام بموقف أحد الحالات يتم الرجوع إلي رئيس المدينة أو الحي المختص للبت في الرأي وفقًا لما حدده القانون وذلك حفاظًا على حقوق المواطنين الراغبين في تقنين أوضاعهم والتصالح في مخالفات البناء. IMG-20240801-WA0020 IMG-20240801-WA0021 IMG-20240801-WA0019 IMG-20240801-WA0018
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المرکز التکنولوجی
إقرأ أيضاً:
الإجهاد الحراري.. جمال شعبان يحذر المواطنين من موجة الحر التي تضرب البلاد
حذر الدكتور جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي، من التعرض المباشر لأشعة الشمس، موضحًا أن البلاد خلال هذه الفترة تشهد ارتفاعات كبيرة في درجات الحرارة.
وأضاف العميد السابق لمعهد القلب القومي، خلال برنامجه :" قلبك مع جمال شعبان" أن التعرض لأشعة الشمس ينتج عنها ارتفاع في الجلطات، ولذلك على كل مواطن الحفاظ على صحته.
ولفت إلى أن المواطن إذا أراد الخروج لقضاء أمر ما عليه أن يضع غطاء على الرأس، لآن تعرض الجسم للشمس ينتج عن ذلك خفاف، وينتج عنها الإجهاد الحراري والعرق الشديد.
وأشار إلى أن الحر ينتج عنه أزمات قلبية، وقد يسبب إغماء وفقدان للحياة، ولذلك على المواطنين الحذر من حرارة الجو.
ردًا على سؤال: كيف يمكن تجنّب الإصابة بأزمة قلبية؟
جاءت إجابته قائمة من النصائح الذهبية، لا تقتصر فقط على تعديل أسلوب الحياة، بل تمس الجانب النفسي والروحي للإنسان أيضًا.
وإليك أبرز ما أوصى به
إنقاص الوزن: السمنة عبء على القلب، فحاول التخلص من الوزن الزائد لتحرير شرايينك من الضغط المستمر.
التقليل من السكر والملح: الإفراط في تناول السكر والملح يؤدي إلى مشكلات مزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، وهما من أخطر العوامل المؤدية لأزمات القلب.
الابتعاد عن الدقيق والأرز الأبيض: استبدالهما بالحبوب الكاملة يساعد في ضبط السكر والكوليسترول.
الإقلاع عن التدخين، وعدم مجالسة المدخنين: لأن الدخان لا يرحم، سواء أكان مباشرًا أم سلبيًا.
عدم الإفراط في تناول المسكنات: فبعضها قد يرهق القلب ويزيد من خطر الإصابة.
المشي الهرولي يوميًا لمدة 45 دقيقة: رياضة المشي تعزز صحة القلب وتحسن المزاج وتخفف من التوتر.
الاكتشاف المبكر للضغط والسكر والكوليسترول وضبطهم: الوقاية خير من العلاج، والمتابعة الطبية المنتظمة تنقذ حياة.
التحلي بالسكينة والرضا والتسامح وهدوء الأعصاب: فالصحة النفسية جزء لا يتجزأ من صحة القلب.
وكن دائمًا مبتسمًا: فالابتسامة دواء مجاني ومباشر للقلب والعقل.
واختتم د. جمال شعبان منشوره بكلمات تمزج بين العلم والإيمان قائلاً:
"خذ بالأسباب وقل يا رب.. لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا".
وأكد شعبان أن الوقاية تبدأ من داخلنا، وأننا نملك مفاتيح حماية قلوبنا إذا وعينا وعزمنا.