تزامنا مع فعاليات مهرجان العلمين.. خدمات أمنية ومرورية مكثفة بمدينة العلمين
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
كثفت وزارة الداخلية من خدماتها الأمنية والمرورية على طول الطرق المؤدية إليها لتحقيق أقصى درجات الإنضباط المرورى عليها حفاظًا على الأرواح والممتلكات.
وتزامنًا مع الفاعليات الترفيهية والرياضية والثقافية التى تشهدها مدينة العلمين الجديدة التى تتمتع بإطلالة ساحرة على البحر وإمكانات سياحية كبيرة، ومع زيادة إقبال الزائرين للإستمتاع بهذه الأجواء الصيفية.
ونظرًا لإقبال المواطنين على مدينة العلمين الجديدة، حرصت وزارة الداخليه على تقديم الخدمات الشرطية الجماهيرية لمرتادى المدينة والمقيمين من خلال سيارات الخدمات المتنقلة والتى تقدم خدمات الأحوال المدنية، كما إستحدثت الوزارة سيارات متنقلة لتقديم خدمات الجوازات والهجرة والجنسية ، وشملت سيارات الخدمات الشرطية المتنقلة خدمات تراخيص السيارات وهو ما لاقى إشادة كبيرة من زوار المدينة والمقيمين بها.
وترصد غرفة العمليات بمدينة العلمين الحالة الأمنية على مدار الساعة حيث تواصل الخدمات الأمنية والجماهيريه التى تقدمها وزارة الداخلية على توفير الأجواء الملائمة للمواطنين للإستمتاع بالمناظر الخلابة والإطلالة الساحرة التى تتمتع بها مدينة العلمين الجديدة. FB_IMG_1722530229465 FB_IMG_1722530226997 FB_IMG_1722530224390
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إطلالة ساحرة أقصى درجات إقبال المواطنين الإنضباط المروري الاجواء الصيفية إطلالة الترفيهية الهجرة والجنسية الخدمات الشرطية الجوازات والهجرة الخدمات الأمنية الشرطة النسائية العلمين الجديد العلمين الجديدة تراخيص السيارات المناظر الخلابة
إقرأ أيضاً:
الشؤون الاجتماعية: ملتزمون بتعزيز خدمات رعاية كبار السن
اختتمت في طرابلس أعمال المؤتمر الوطني لتعزيز رعاية كبار السن، الذي نظمته وزارة الشؤون الاجتماعية بدعم من رئيس حكومة الوحدة الوطنية المهندس عبد الحميد الدبيبة، في إطار تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للحماية الاجتماعية، وبما ينسجم مع الاستراتيجية العربية لكبار السن، وذلك تحت شعار «أعمار تُصان وحقوق تُحترم».
وشكّلت الجلسات النقاشية للمؤتمر منصة لعرض التجارب العربية في اقتصاد الرعاية الاجتماعية، وتسليط الضوء على دور الأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين في تطوير خدمات رعاية كبار السن. وشارك في المؤتمر خبراء من مصر والإمارات وتونس والأردن ولبنان والمغرب، إضافة إلى خبراء محليين ومنظمة الأسرة العربية، بما يعكس اهتمامًا إقليميًا بتحديث منظومات الرعاية.
وخلال كلمتها، أكدت وزيرة الشؤون الاجتماعية وفاء أبو بكر الكيلاني التزام الوزارة بوضع كبار السن في صدارة برامج الحماية الاجتماعية، باعتبارهم رصيدًا مجتمعيًا وخزانًا للخبرات، مشددة على مواصلة تطوير الخدمات والسياسات التي تكفل حياة كريمة لهذه الفئة وتعزز دمجها في المجتمع.
واختُتم المؤتمر بجملة من التوصيات التي ركزت على تعزيز برامج الرعاية، وتحسين جودة الخدمات المقدمة لكبار السن، مع التأكيد على ضرورة مواصلة التنسيق العربي وتطوير آليات مهنية أكثر فاعلية في هذا المجال.
تزايد الاهتمام الإقليمي بقضايا الشيخوخة ورعاية كبار السن في ظل التحولات الديموغرافية وارتفاع متوسط الأعمار في العديد من الدول العربية. وفي ليبيا، تأتي هذه الجهود ضمن مساعي إصلاح منظومة الرعاية الاجتماعية وتحسين الخدمات المقدمة للفئات المستضعفة، لا سيما في ظل تأثيرات الأزمات الاقتصادية والنزاعات على قدرة المؤسسات على تقديم خدمات مستدامة. ويتماشى المؤتمر مع توجّه عربي أوسع نحو تبادل الخبرات وتطوير نماذج الرعاية والدمج المجتمعي لكبار السن.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟