لاري مهددا سائق ستارمر: سأريك من هو الرئيس هنا!
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
#سواليف
لا يزال #القط_لاري كبير #صائدي_الفئران في #بريطانيا يحتل موقعا مهيمنا في داونينغ ستريت، مقر إقامة رئيس الوزراء البريطاني.
وانتشرت أمس الخميس صورة للاري، البالغ من العمر 17 عاما، وهو يستمتع بأشعة الشمس أمام السيارة الليموزين الخاصة برئيس الوزراء الجديد كير #ستارمر، الذي كان يعقد حينها اجتماعات مع رؤساء أقسام الشرطة في البلاد.
وأرفقت صفحة القط على منصة “إكس” الصورة بتعليق طريف جاء فيه: “يجب أن أظهر لسائق ستارمر من هو الرئيس هنا”.
مقالات ذات صلة كتاب يكشف سبب منع الأمير وليام لميغان ماركل ارتداء مجوهرات الأميرة ديانا 2024/08/02Showing Starmer's chauffeur who's boss… https://t.co/TLdOAh2O09
— Larry the Cat (@Number10cat) August 1, 2024والقط لاري، الذي تم تبنيه من أحد الملاجئ، يعمل في مقر إقامة رئيس الوزراء البريطاني منذ عام 2011.
وتعيش القطط في مساكن الحكام البريطانيين منذ القرن الخامس عشر. ومنذ عام 1929، أصبحوا يتمتعون بوضع رسمي وراتب قدره 100 جنيه إسترليني سنويا.
In dark times, look towards the light x
(Pic @amandarosephoto) pic.twitter.com/p0D5Cn8Umj
ويعتبر القط همفري أشهرهم في القرن العشرين، حيث كان بمثابة صائد فئران في عهد مارغريت تاتشر وجون ميجور وتوني بلير. وتوفي همفري في عام 2008 عن عمر يناهز 18 عاما.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف القط لاري صائدي الفئران بريطانيا ستارمر
إقرأ أيضاً:
ستارمر: بريطانيا ستعترف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل
قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر لمجلس الوزراء اليوم الثلاثاء، إن بريطانيا ستعترف بدولة فلسطين في سبتمبر ما لم تتخذ الحكومة الإسرائيلية خطوات لإنهاء "الوضع المروع" في غزة. معتبرا أن هذا الاعتراف يأتي "لحماية حل الدولتين".
ونقل متحدث باسم داونينغ ستريت عن ستارمر خلال اجتماع مجلس الوزراء قوله إن "الوضع غير المحتمل بشكل متزايد في غزة وتراجع فرص التوصل إلى حل الدولتين" يجعلان من الاعتراف بدولة فلسطينية خطوة ضرورية الآن.
وأضاف المتحدث أن "المملكة المتحدة ستعترف بدولة فلسطين قبل انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر، ما لم تقدم الحكومة الإسرائيلية على خطوات جوهرية لإنهاء الوضع المروع في غزة، وتوافق على وقف لإطلاق النار، وتوضح نيتها عدم ضم أراض من الضفة الغربية، وتلتزم بعملية سلام دائمة تؤدي إلى حل الدولتين".
وقال ستارمر إن بلاده لا تساوي بين إسرائيل وحركة حماس، مشددا على أن المطالب البريطانية من حماس لا تزال قائمة.
وكان ستارمر قد أشار في وقت سابق إلى أن الاعتراف بدولة فلسطينية هو عنصر أساسي لضمان استئناف عملية السلام، لكنه ربط ذلك بظروف ميدانية وسياسية تسمح بتحقيق هذا الهدف.