كامالا هاريس تحصد أصوات كافية من المندوبين للترشح للرئاسة الأمريكية
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
اجتازت نائبة الرئيس الأمريكي، كامالا هاريس الحد الأدنى اللازم لتصبح المرشحة الرئاسية للحزب الديمقراطي في تصويت افتراضي اليوم الجمعة، وقالت «هاريس» بعد تجاوها الحد الأدنى: «يشرفني أن أكون المرشحة الديمقراطية المفترضة لمنصب رئيس الولايات المتحدة، وسأخبركم أن العمل الدؤوب لمندوبينا وقادتنا في الولاية وموظفينا كان محوريًا لجعل هذه اللحظة ممكنة»، مضيفة أنها ستقبل الترشيح رسميًا الأسبوع المقبل بمجرد إغلاق فترة التصويت الافتراضي.
وحصلت كامالا هاريس على العدد المطلوب من الأصوات للترشيح بعد أقل من أسبوعين من إعلانها عن نيتها الترشح لرئاسة الانتخابات الأمريكية المقرر انعقادها في الخامس من نوفبمر المقبل بعد انسحاب الرئيس بايدن من السباق وتأيده لها، وفي غضون أيام من ذلك ، حصلت على دعم من عدد كافٍ من المندوبين لحسم الترشيح.
وقد بدأت عملية التصويت الافتراضي للجنة الوطنية الديمقراطية في الساعة التاسعة صباحًا يوم الخميس، وأعلن رئيس اللجنة الوطنية الديمقراطية جيمي هاريسون يوم الجمعة أن هاريس حصلت على الترشيح.
وقال «هاريسون» بصفتي رئيسًا لهذا الحزب، الذي بني على الأمل، أنا فخور جدًا بالتأكيد أن نائبة الرئيس هاريس حصلت على أكثر من أغلبية الأصوات من جميع مندوبي المؤتمر وستكون مرشحة الحزب الديمقراطي بعد إغلاق التصويت يوم الاثنين.
وأضاف: «بعد يوم واحد فقط من فتح التصويت، تجاوز نائب الرئيس عتبة الأغلبية وسيكون مرشحنا رسميًا في الأسبوع المقبل، وهذا أمر رائع».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كامالا هاريس الحزب الديمقراطي الانتخابات الأمريكية نائبة الرئيس الأمريكي کامالا هاریس
إقرأ أيضاً:
إيران تعلن حصولها على آلاف الوثائق الحساسة لمنشآت “إسرائيل” النووية
الثورة نت /..
قال التلفزيون الإيراني، نقلاً عن مصادر، اليوم السبت، إن الاستخبارات الإيرانية حصلت على آلاف الوثائق الحساسة الخاصة بمنشآت العدو الإسرائيلي النووية.
وأوضحت المصادر أن أجهزة الاستخبارات “حصلت على كمية كبيرة من المعلومات والوثائق الإستراتيجية والحساسة المتصلة بالكيان الصهيوني، بما في ذلك آلاف الوثائق المتعلقة بمشاريعه ومنشآته النووية”، بحسب الجزيرة نت.
ووصفت المصادر، العملية بأنها من أكبر الاختراقات الاستخباراتية التي تعرض لها العدو الإسرائيلي.
وأكدت أن نقل المستندات والوثائق إلى داخل إيران تطلب وقتا وجهدا كبيرين، وأن العملية نفذت قبل فترة وتأخر الإعلان عنها بهدف نقل الوثائق بشكل آمن إلى إيران.
ووفقا للمصادر، فإن العدد الكبير للوثائق تطلب وقتا كبيرا لمراجعتها، بالإضافة إلى مشاهدة الصور ومقاطع الفيديو.