جامعة الملك فيصل تصدر تنبيهًا هامًا بشأن سداد الرسوم الدراسية
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
أصدرت جامعة الملك فيصل، تنبيهًا هامًا بشأن سداد الرسوم الدراسية.
وأكدت عمادة التعلم الإلكتروني وتقنية المعلومات، أن الطريقة الوحيدة لسداد الرسوم الدراسية لبرامج التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد يكون من خلال قنوات نظام سداد للمدفوعات.سداد الرسوم الدراسية بجامعة الملك فيصل
تنبيه هام
أخبار متعلقة ينطلق اليوم.
وكانت جامعة الملك فيصل أعلنت عن فتح بوابة القبول في عدد من البرامج المتخصصة المقدمة، بنمط التعلم الإلكتروني (التعليم عن بعد/ مدمج).
وذكرت أن بداية التقديم يكون من الثلاثاء 2024/08/06، بينما نهاية التقديم يكون الجمعة 2024/08/09.
#جامعة_الملك_فيصل تعلن عن فتح بوابة القبول في عدد من البرامج المتخصصة المقدمة بنمط التعلم الإلكتروني ( التعليم عن بعد/ مدمج ).
بداية التقديم:
الثلاثاء 2024/08/06
نهاية التقديم:
الجمعة 2024/08/09
للتسجيل ومزيد من التفاصيل:https://t.co/OfeXhCCeQh pic.twitter.com/57dJAtJm3i— جامعة الملك فيصل (@KFUniversity) August 3, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الدمام جامعة الملك فيصل جامعات السعودية الجامعات السعودية سداد الرسوم الدراسیة التعلم الإلکترونی جامعة الملک فیصل عن بعد
إقرأ أيضاً:
المغرب يرفع حصص المنح الدراسية لطلبة غانا ويهدي أكرا 2000 طن من الأسمدة
زنقة 20 | علي التومي
أعلن وزير الشؤون الخارجية لجمهورية غانا، صامويل أوكودزيتو أبلاكوا، عن سلسلة من المكاسب الجديدة التي حققتها بلاده في إطار التعاون الثنائي مع المملكة المغربية، وذلك في تدوينة نشرها على حسابه الرسمي بمنصة “X”.
وأكد أوكودزيتو أن المغرب وافق على مضاعفة عدد المنح الدراسية المخصصة للطلبة الغانيين من 70 إلى 140 منحة سنويًا، ما سيفتح آفاقا أوسع أمام الشباب الغاني لمتابعة دراستهم الجامعية والعليا في المؤسسات المغربية.
ويُنتظر أن يُساهم هذا القرار في تعزيز التبادل الأكاديمي والثقافي بين البلدين، وتكوين جيل جديد من الأطر الغانية المؤهلة في مجالات متنوعة.
وفي السياق ذاته، كشف الوزير الغاني عن إطلاق شراكة جديدة في مجال الأمن الغذائي، تشمل هبة مغربية لفائدة المزارعين الغانيين عبارة عن 2000 طن من الأسمدة، إلى جانب تقديم دعم تقني لبناء مصنع حديث لإنتاج الأسمدة بغانا، وذلك في إطار دعم السيادة الغذائية وتعزيز قدرات الإنتاج المحلي.
وتأتي هذه المبادرات ضمن مسار الشراكة الإفريقية جنوب–جنوب، التي ينهجها المغرب منذ سنوات، والتي تضع في صلب أولوياتها التعاون في مجالات التعليم، الفلاحة، الأمن الغذائي، والطاقة، بهدف دعم تنمية مستدامة وشاملة في القارة الإفريقية.