مقدمة تلفزيون "أم تي في"
من إيران إلى لبنان: المنطقة تغلي كأنها على فوّهة بركان. فإيران لا يمكنها إلا أن تردّ على اغتيال اسماعيل هنيّة في قلب عاصمتِها، وهي على ما صرّح مصدرٌ إيراني لن تردَّ بطريقة رمزية، بل أنّ أيَّ ردٍ سيكون قاسياً ومؤلماً. اكثر من ذلك، فقد أوردت وول ستريت جورنال أنّ إيران أبلغت قنواتٍ ديبلوماسية عربية أنها لا تهتم إذا أدّى ردُّها ضدَّ إسرائيل إلى اندلاع حرب.
توازياً، في 4 آب تذكر اللبنانيّون ضحايا تفجير مرفأ بيروت. كما تذكّروا كيف أنّ المسؤولين وعدوهم يومَها بأن يتم جلاءُ الحقيقة في خمسة أيام. وها أربعةُ أعوام تنقضي، والقتلةُ يسرحون ويمرحون فوق الأرض، فيما الضحايا ينتظرون بصمت تحت التراب. فإلى متى الإفلاتُ من العقاب؟ وإلى متى يبقى بعضُ السياسيّين والأمنيّين المسؤولين عن الجريمة أحرارا، في حين يجب أن يكونوا خلف القضبان أو حتى على أعواد المشانق؟ والاهم: لماذا لا يتوقف حزبُ الله عن ممارسة سياسة "الإسناد" لكلّ الذين يتهرّبون من العدالة؟ فلم يخاف حزبُ الله الحقيقة؟
مقدمة تلفزيون "أو تي في"
أربع سنوات على الرابع من آب، وأربعة ملايين لبناني يسألون كلَّ يوم أين العدالة في جريمة انفجار مرفأ بيروت.
أربع سنوات على الرابع من آب، والحقيقة ضائعة، لا من تلقاء نفسها، بل لأنَّ هناك من ضيَّعها، عن سابق تصوُّرٍ وتصميم.
ولعلَّ في موقف القاضية غادة عون اليوم خيرَ معبِّر عما آلت إليه أمور القضاء في لبنان، في موضوع المرفأ وغيره، حيث توجهت إلى كل المقهورين بالقول: فليكن معلوماً أنّ من أوقف التحقيق في انفجار المرفأ هو ذاتُه الذي يحاول إيقاف التحقيق في ملف اوبتيموم اخفاءً للحقيقة، والذي منع الضابطة العدلية من مخابرتي خلافا للقانون. وسألت: الى متى السكوت عن تلك الممارسات التي تخنق العدالة؟ إنها صرخة برسم كل مسؤول.
اما اليوم، فتوزع إحياء الذكرى بين القداديس والصلوات والمسيرات الشعبية، التي تخللتها كلمات لأهالي الشهداء والضحايا، طالبت بالعدالة.
اما الموقف السياسي الابرز في هذا الاطار، فجاء على لسان رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل، على وقع مشاركة وفد من التيار في إحياء الذكرى، حيث قال: واضح ان هناك تقاطعاً خارجياً-داخلياً على عدم كشف الحقيقة بجريمة المرفأ. هناك اصرار على عدم تقديم معلومات من اي جهاز مخابرات خارجي واي صورة من اي قمر صناعي، وفي بالمقابل ثمة اصرار على وقف المسار القضائي بلبنان. وتابع باسيل: عندما يكون هناك تقاطع كبير على المصالح كهذا، تكون القصّة ابعد بكثير من اهمال وتقصير وظيفي. وسأل: هل يمكن ان يبقى امل بمعرفة الحقيقة لأهل الضحايا والجرحى والمتضرّرين وكل اللبنانيين المألومين؟ نتوجّه لقضاة لبنان، وخاصةً الى المعنيين بينهم، والمعني الأوّل، بأن يقوموا بعملهم ويصدروا القرار الظني، والّا فليستحوا ويذهبوا الى بيوتهم. وختم قائلاً: واجبكم الحقيقة اولاً والعدالة ثانياً، وحقُنا ان نحصل عليهما منكم.
مقدمة تلفزيون "أن بي أن"
قلقٌ ... اضطرابٌ ... استنفار ... تلك هي سمات المشهد السائد حالياً في كيان الاحتلال الاسرائيلي الذي يترنّح على جمر انتظار الرد على العدوان الأخير الذي طال الضاحية الجنوبية وطهران. لم يعد السؤال: "هل" سترد ايران والمقاومة في لبنان على اغتيال القائدين اسماعيل هنية وفؤاد شكر بل "متى" و "أين" و"كيف" وبأي حجم..؟؟؟. وما يزيد كابوس الانتظار بالنسبة للكيان المحتل تلك الحرب النفسية التي يساهم فيها حتى الصهاينة انفسُهم إذ ابلغ مسؤولون اسرائيليون وأميركيون موقع اكسيوس الإخباري بأنهم يتوقعون ان تبدأ إيران ضرباتها في وقت مبكّر من يوم الإثنين.
وفي رحلة داعمة لتل أبيب حَطَّ قائد القيادة الأميركية الوسطى الجنرال مايكل كوريلا في المنطقة لمحاولة حشد ذات التحالف الدولي والاقليمي الذي حاول التصدي للهجوم الصاروخي والمسيّر الايراني على كيان الاحتلال في الثالث عشر من نيسان الماضي. وتزامنت رحلة كوريلا مع اعلان مسؤول اميركي ان بلاده ستساعد اسرائيل في التصدي لأي رد من ايران وحزب الله وقوله إنها لن تتخذ أية خطوات من شأنها توسيع مدى الحرب. اما الرئيس الأميركي جو بايدن الذي سئل عما اذا كانت ايران ستتراجع فقال: لا أعرف ... آمل ذلك.
على ان الاوضاع الساخنة في المنطقة ستحضر في زيارة وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي إلى طهران حيث سيتبلغ تصميم الجمهورية الاسلامية على القيام برد قاس على إسرائيل بحسب مصدر إيراني. وقال المصدر إن اسرائيل انتهكت سيادتنا بشكل كبير والآن ترسل الوساطات للاحتواء وهذا غير وارد.
على الجبهة اللبنانية كثفت قوات الاحتلال غاراتها على البلدات الجنوبية ما أسفر عن سقوط ثلاثة شهداء خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة.
في المقابل نفذت المقاومة سلسلة هجمات وأدخلت مستعمرة (بيت هلل) إلى دائرة نيرانها اذ قصفتها بعشرات صواريخ الكاتيوشا.
وفي لبنان اليوم ذكرى انفجار مرفأ بيروت ... أربعة اعوامٍ مرت لكن الذكرى لا تغيب وجرحها لا يندمل إلّا بتحقيق العدالة الحقيقية البعيدة عن التسييس والاستثمار لغايات ومصالح فئوية. فالمطلوب وقف استغلال عذابات المفجوعين ووضع حد للرقص على قبور الشهداء وأوجاع الجرحى والمكلومين.
مقدمة تلفزيون "أل بي سي"
4 آب صار إسمًا، لم يعد تاريخًا، كأن تقول: قنبلة هيروشيما أو قنبلة ناغازاكي أو 11 أيلول. لكن الأسماء الآنفة الذِكر، عرِف مَن قام بها، وظهرت حقيقتها، فيما 4 آب لا يزال يتيم الأب أو يتيم المجرِم أو يتيم الحقيقة. 4 آب 2020، مئتان وثلاثٌ وثلاثون ضحية، أربع سنوات مرَّت، ولا ورقة في الملف، ولا موقوفًا خلف القضبان، ولا تحقيق وصل إلى نهاياته، كأن هناك تواطؤًا بين الداخل والخارج على طمس الحقيقة وإغراقها مع بعض الضحايا وتدميرها كما دُمِّرت الإهراءات ونصف بيروت، فبعض الداخل مُهمِل ومقصِّر ومتواطئ وعاجز، والخارج، بما يملك من قدرات تكنولوجية، لم يتعاون مع لبنان ويسلِّمه ما يحتاج من صور عبر الأقمار الصناعية، والنتيجة: حقيقة تفجير المرفأ تغرق شيئًا فشيئًا لتضيع في المياه التي امتزجت بالدماء والدموع.
لبنان والمنطقة يعيشان أجواء الحرب ومؤشراتها، من دون اي معطى عن كيف ستكون طبيعتها، إيران وحزب الله أعلنا انهما سيردان ، من دون تحديد طبيعة الرد، وإسرائيل تستعد لأي ضربة محتملة. والتحذيرات في لبنان تتصاعد وتتوالى: السفارة السعودية في لبنان جددت دعوة مواطنينها لمغادرة الأراضي اللبنانية بشكل فوري التزاما بقرار منع السفر إلى لبنان"، المفروض منذ أيار 2021. فرنسا وإيطاليا حثتا رعاياهما على المغادرة أيضًا.
في سياق الأجواء القائمة، يطل الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله بعد غد الثلاثاء، في خطاب له في ذكرى اسبوع فؤاد شكر. الملاحظ ان السيد نصرالله كثف من إطلالاته على عكس ما كانت عليه هذه الإطلالات مطلع الحرب.
مقدمة تلفزيون "الجديد"
تدق اسرائيل على ساعة طهران ويراقب بنيامين نتنياهو عقارب الزمن الصاروخي الايراني وما اذا كان تم تجهيز المنصات فيما تلوذ الجمهورية الاسلامية بصمت المواعيد وإن سربت انباء عن فجر الاثنين. وتتحرك على جمر الرد .. اساطيل دبلوماسية لتفعيل منظمومة الردع واذ بدأت اميركا بهذا المسار لاسلكيا في الساعات الماضية فان الاردن تولى اجراء فحوصات للعصب الايراني فزار وزير الخارجية ايمن الصفدي طهران وابلغ نظيره الايراني انه لا يحمل رسالة من اسرائيل واليها واعتبر الصفدي ان الخطوة الاولى لمنع التصعيد في المنطقة هي وقف العدوان على غزة.
واعطت مصادر دبلوماسية بعدا مهما لزيارة وزير خارجية الاردن وقالت المصادر للجديد إن الصفدي ذهب مكلفا من الملك عبدالله الثاني ويتمتع بمهمة منسقة خطوطها مع اميركا واسرائيل لاحتواء الموقف وهو يحمل بهذه العناوين رسالة الى الرئيس بزشكيان لكن الصفدي نفى دور الوساطة بين ايران واسرائيل ووضع زيارته في اطار العلاقات الثنائية.
ومدت الاردن شبكة اليافها السياسية الى فرنسا باتصال بين الملك عبدالله الثاني والرئيس ايمانويل ماكرون حيث دعا الطرفان الى تجنب التصعيد في الشرق الاوسط " بأي ثمن " لكن حلقة الوصل مع اميركا لم تنقطع وأشارت المصاد الدبلوماسية الى ان قنوات التواصل الاميركية الايرانية لم تتوقف لا بعد مرحلة اغتيال قيادي حماس اسماعيل هنية ولا قبلها وعمان هي ايضا وجهة الجنرال مايكل كوريلا قائد القيادة الأمريكية الوسطى الذي وصل إلى المنطقة مع استمرار الاستعدادات لهجوم إيراني محتمل ومن المتوقع أن يزور كوريلا العديد من دول الخليج والأردن وإسرائيل بحسب موقع اكسيوس وافاد الموقع عن مسؤول أمريكي بان إدارة بايدن أرادت بالإعلان عن تعزيز القوات الأمريكية يوم الجمعة أن يساعد ذلك في ردع ايران وحزب الله والتأثير على خططهما العسكرية وربطا بعمليات الانزال السياسي الاميركي قال مسوؤل الاتصالات في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض جون كيربي اننا نواصل إرسال قوات إضافية إلى المنطقة ما زلنا نعتقد أن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار هو أفضل وسيلة لإنهاء الحربوهذا الاعتقاد لا ترجمة له الا بضغط الولايات المتحدة على اسرائيل بالفعل وليس بالتصريحات لاسيما وان بنيامين نتنياهو وقادته العسكريين بدأوا بقرع طبول الحرب والاستعداد لها في لبنان وايران وقال نتنياهو هذا المساء : ان يدنا تطال اليمن وبيروت وفي اي مكان اخر. ويعقد وزير الحرب يوآف غالانت الآن مشاورات بشأن إمكانية الرد على هجوم إيران ووكلائها بحسب ما افاد الاعلام العبري. واذا كان الثمن هو وقف الحرب على غزة فان اسرائيل ترتكب مجزرة بين مجزرتين وتضرب مخيمات ومدارس وبيوتا بذريعة ايوائها عناصر من حماس وليس آخر مجازرها ما وقع في مدرستي "النصر" و"حسن سلامة" بمدينة غزة حيث سقط ما لايقل عن ثلاثين شهيدا معظمهم من الاطفال ومع استمرار رفع السقوف الاسرائيلية تهديدا من غزة الى بيروت فان لبنان ابقى على شبكة اتصالاته مفتوحة لاسيما بعد تدخل مصري على جبهة لجم التصعيد وعلمت الجديد ان وزير الخارجية عبدالله بوحبيب سيزور القاهرة في الايام المقبلة فيما يرجح وحسب المعلومات ان يصل الاسبوع المقبل وزير خارجية فرنسا الى بيروت.
وفي المعلومات ايضا ان لقاء عقد بين الرئيسين نبيه بري ونجيب ميقاتي تداول فيه الرئيسان هذه الاتصالات الدبوماسية ومدى فعاليتها كما جرى استطلاع الاجراءات الميدانية على صعيد الاغاثة ودور الهيئة العليا ومجلس الجنوب . ومع انقسام المشهد بين حراك دبلوماسي .. وشبح الحرب استعادت بيروت اليوم ذكرى مرفأها , ولحظات الرابع من آب القاتلة اربع سنوات .. ولم تظهر حقيقة دمرت مدينة , فخرج اهالي ضحايا المرفأ الى تظاهرة اليوم يعلنون فيها وبالاسماء .. من عطل صدور الحقيقة. (الوكالة الوطنية)
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: مقدمة تلفزیون فی لبنان حزب الله
إقرأ أيضاً:
في أحد مطاعم بيروت.. إليكم ما فعله أحد الشبان بسيدة
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: بتاريخ 14-11-2025، ادّعت المواطنة ل. ح. (مواليد عام ٢٠٠٤) أنّها وأثناء وجودها داخل مطعمٍ في محلّة النّهر – بيروت، أقدم شخصٌ مجهول الهويّة على سرقة محفظتها وتحتوي مبلغًا من المال ومستندات خاصة، من داخل حقيبتها التي تركتها على أحد المقاعد داخل المطعم.
على الفور، باشرت القطعات المختصّة في شعبة المعلومات إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لتحديد الفاعل وتوقيفه، وبنتيجة الاستقصاءات والتّحريات، تمكّنت في خلال ساعات معدودة من تحديد هويّته، ويدعى:
م. ر. (مواليد عام ١٩٩٦، لبناني)
بتاريخ 16-11-2025، وبعد رصد ومراقبة دقيقة، أوقفته إحدى دوريّات الشّعبة في المحلّة ذاتها، وقد اعترف بما نُسِبَ إليه.
أجري المقتضى القانوني بحقّه، وأودع المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص. مواضيع ذات صلة لإطالة العمر.. اليكم ما كشفه أحد اطباء القلب Lebanon 24 لإطالة العمر.. اليكم ما كشفه أحد اطباء القلب
11/12/2025 17:08:37 11/12/2025 17:08:37 Lebanon 24 Lebanon 24 في منطقة الأشرفية... شاهدوا ما فعله شخصان بسيّدة مسنّة (فيديو) Lebanon 24 في منطقة الأشرفية... شاهدوا ما فعله شخصان بسيّدة مسنّة (فيديو)
11/12/2025 17:08:37 11/12/2025 17:08:37 Lebanon 24 Lebanon 24 حزب الله "مستاء"... هذا ما فعله أحد القياديين بعد الضجة في العراق Lebanon 24 حزب الله "مستاء"... هذا ما فعله أحد القياديين بعد الضجة في العراق
11/12/2025 17:08:37 11/12/2025 17:08:37 Lebanon 24 Lebanon 24 تواضع وائل جسار يأسر القلوب.. هذا ما فعله مع أحد ذوي الاحتياجات الخاصة خلال حفل له (فيديو) Lebanon 24 تواضع وائل جسار يأسر القلوب.. هذا ما فعله مع أحد ذوي الاحتياجات الخاصة خلال حفل له (فيديو)
11/12/2025 17:08:37 11/12/2025 17:08:37 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
قائد الجيش استقبل مجموعة الدعم الأميركي من أجل لبنان.. وهذا ما جرى بحثه
Lebanon 24 قائد الجيش استقبل مجموعة الدعم الأميركي من أجل لبنان.. وهذا ما جرى بحثه
09:57 | 2025-12-11 11/12/2025 09:57:45 Lebanon 24 Lebanon 24 ندّاف قدّمت تصريح الذمّة المالية إلى هيئة مكافحة الفساد
Lebanon 24 ندّاف قدّمت تصريح الذمّة المالية إلى هيئة مكافحة الفساد
09:50 | 2025-12-11 11/12/2025 09:50:51 Lebanon 24 Lebanon 24 فضيحة بيئية في بدنايل: مسالخ ترمي مخلفاتها في نهر الليطاني!
Lebanon 24 فضيحة بيئية في بدنايل: مسالخ ترمي مخلفاتها في نهر الليطاني!
09:22 | 2025-12-11 11/12/2025 09:22:12 Lebanon 24 Lebanon 24 حراك المعلمين المتعاقدين يطالب بحماية حقوقهم
Lebanon 24 حراك المعلمين المتعاقدين يطالب بحماية حقوقهم
09:15 | 2025-12-11 11/12/2025 09:15:56 Lebanon 24 Lebanon 24 طالبة تقاضي أستاذها أمام النيابة العامة!..
Lebanon 24 طالبة تقاضي أستاذها أمام النيابة العامة!..
09:15 | 2025-12-11 11/12/2025 09:15:02 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
تقرير استرالي: مع اقتراب الموعد .. هل سينجو لبنان من حرب إسرائيلية جديدة؟
Lebanon 24 تقرير استرالي: مع اقتراب الموعد .. هل سينجو لبنان من حرب إسرائيلية جديدة؟
10:30 | 2025-12-10 10/12/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 حالات تسمّم في بلدة لبنانية.. أكثر من 70 مصابا بينهم راهبات
Lebanon 24 حالات تسمّم في بلدة لبنانية.. أكثر من 70 مصابا بينهم راهبات
07:14 | 2025-12-11 11/12/2025 07:14:37 Lebanon 24 Lebanon 24 صدور نتائج دورة تطويع ضباط في المدرسة الحربية
Lebanon 24 صدور نتائج دورة تطويع ضباط في المدرسة الحربية
14:59 | 2025-12-10 10/12/2025 02:59:42 Lebanon 24 Lebanon 24 تحولات اقليمية تسابق التقدم الاسرائيلي
Lebanon 24 تحولات اقليمية تسابق التقدم الاسرائيلي
11:00 | 2025-12-10 10/12/2025 11:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مداهمة في الأشرفية… وتوقيف مجموعة داخل منزل مُشتبه به
Lebanon 24 مداهمة في الأشرفية… وتوقيف مجموعة داخل منزل مُشتبه به
04:39 | 2025-12-11 11/12/2025 04:39:36 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
09:57 | 2025-12-11 قائد الجيش استقبل مجموعة الدعم الأميركي من أجل لبنان.. وهذا ما جرى بحثه
09:50 | 2025-12-11 ندّاف قدّمت تصريح الذمّة المالية إلى هيئة مكافحة الفساد
09:22 | 2025-12-11 فضيحة بيئية في بدنايل: مسالخ ترمي مخلفاتها في نهر الليطاني!
09:15 | 2025-12-11 حراك المعلمين المتعاقدين يطالب بحماية حقوقهم
09:15 | 2025-12-11 طالبة تقاضي أستاذها أمام النيابة العامة!..
09:07 | 2025-12-11 في هذا اليوم.. كلمة لنعيم قاسم فيديو هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟
Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟
10:00 | 2025-12-11 11/12/2025 17:08:37 Lebanon 24 Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب !
Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب !
05:09 | 2025-12-06 11/12/2025 17:08:37 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو)
Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو)
04:00 | 2025-12-06 11/12/2025 17:08:37 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24