باريس (أ ف ب)

أخبار ذات صلة مصر وإسبانيا.. موعد في «يد الأولمبياد» كامالا هاريس تعلن اختيار نائبها اليوم من «قائمة الستة» دورة الألعاب الأولمبية «باريس 2024» تابع التغطية كاملة


ردّ العداء الأميركي نواه لايلز الاعتبار لنفسه وبلاده الولايات المتحدة، باستعادته المجد الأولمبي لسباق 100 متر في ألعاب القوى، عندما توّج بلقب مثير في نسخة باريس على ملعب فرنسا في سان دوني.


بعد مرور عشرين عاماً على فوز عداء من الولايات المتحدة بالسباق «الملك» لـ «أم الألعاب»، أعاد لايلز السيطرة لبلاده، من خلال فوزه بسباق مثير حسمه بالصورة النهائية «فوتو فينيش» أمام الجامايكي كيشاين تومسون.
فشل الأميركيون في التتويج باللقب الأولمبي في سباق 100 متر في عهد الأسطورة الجامايكي أوسين بولت «2008 في بكين، 2012 في لندن، 2016 في ريو دي جانيرو»، وتعود المرة الأخيرة التي ظفروا باللقب إلى عام 2004 في أثينا عندما حققه جاستن جاتلين.
بعد يوم على إخفاق مواطنته شاكاري ريتشاردسون في إعادة بلاد «العم سام» للسيطرة على سباق 100 متر للمرة الأولى لدى السيدات منذ جايل ديفرز في أولمبياد أتلانتا عام 1996، فعلها لايلز أقله في فئة الرجال.
أضاف ابن السابعة والعشرين اللقب الأولمبي الى العالمي الذي تُوج به صيف 2023 في بودابست، بعدما قطع المسافة بزمن 9.79 ثانية وبالتحديد 9.784 ثانية، متفوّقاً على تومسون صاحب الفضية «9.79 ثانية، وبالتحديد 9.789 ثانية»، والأميركي الآخر فريد كيرلي، بطل العالم في يوجين عام 2022، صاحب البرونزية «9.81 ثانية».
وهذا أقرب فارق في نهائي سباق 100 متر، منذ موسكو 1980، عندما تفوّق البريطاني ألن ويلز على الكوبي سيلفيو ليونارد «10.25 ثانية».
ثأر لايلز لنفسه بعد خيبة أولمبياد طوكيو، عندما اكتفى ببرونزية سباق المفضل 200 متر، وحلّ الإيطالي مارسيل جاكوبس، البطل المفاجأة لنسخة طوكيو قبل ثلاثة أعوام، سادساً بزمن 9.85 ثانية.

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أميركا ألعاب القوى باريس أولمبياد باريس 2024 سباق 100 متر

إقرأ أيضاً:

الاقتصاد البريطاني ينمو بوتيرة أسرع من المتوقع

سجل الاقتصاد البريطاني نموا على نحو غير متوقع في مارس ليرتفع الناتج خلال الربع الأول من عام 2025 بأكبر معدل خلال عام، وهي أرقام رحبت بها وزيرة المالية ريتشل ريفز.

وتوسع الناتج المحلي الإجمالي 0.2 بالمئة في مارس مقارنة بشهر فبراير، بحسب ما أظهرت بيانات رسمية صدرت الخميس.

وتوقع خبراء اقتصاد استطلعت رويترز آراءهم عدم حدوث تغير في القراءة عند صفر بالمئة.

وقال مكتب الإحصاءات الوطنية إن الناتج المحلي الإجمالي نما 0.7 بالمئة بين يناير ومارس. وذلك أعلى من النمو الذي توقعه استطلاع رويترز عند 0.6 بالمئة، وهي النسبة التي رجحها أيضا بنك إنجلترا المركزي.

وقال مكتب الإحصاءات إن النمو كان مدفوعا إلى حد كبير بقطاع الخدمات على الرغم من نمو الإنتاج بشكل كبير أيضا بعد فترة من التراجع. كما نما الاستثمار التجاري بقوة.

وقالت ريفز في بيان "تظهر أرقام النمو اليوم قوة وإمكانات اقتصاد بريطانيا... في الأشهر الثلاثة الأولى من العام، نما الاقتصاد البريطاني بوتيرة أسرع من الولايات المتحدة وكندا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا".

وتحاول ريفز ورئيس الوزراء كير ستارمر إنعاش الاقتصاد البريطاني المتباطئ من خلال زيادة الإنفاق على البنية التحتية وغيرها من الإصلاحات أملا في تعزيز الاستثمار.

مقالات مشابهة

  • عدن تشهد تظاهرة نسوية ثانية خلال أسبوع للمطالبة بتحسين الخدمات
  • «مكلارين» تسيطر على «التجارب الأولى» في إيمولا
  • رئيس نادي القضاة يعتذر عن الترشح لولاية ثانية
  • ما هي أسرع طريقة للتخلص من الرشح؟
  • الاتحاد يحسم مصير قائده كريم بنزيما
  • قبل نهايته بجولتين..برشلونة بطلاً للدوري الإسباني
  • الوحدة تريم يفوز على شبام ويبلغ نهائي دوري الدرجة الثانية لكرة السلة
  • غداً.. انطلاق النسخة الثانية من بطولة هيشتر باريس بنادي مدينتي للجولف
  • أهازيج الفرح
  • الاقتصاد البريطاني ينمو بوتيرة أسرع من المتوقع