أطعمة ضرورية لاستعادة صحة الأمعاء وأخرى يجب تجنبها
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
#سواليف
كشف الدكتور أليكسي بيريزنيكوف رئيس قسم #التغذية بجامعة التكنولوجيا الحيوية الروسية الأطعمة التي يجب تناولها لاستعادة #صحة_الأمعاء، و #الأطعمة التي يجب تجنبها.
ويقول الدكتور: “لكي تعمل الأمعاء بشكل طبيعي، من الضروري العناية بنبيت الأمعاء عن طريق تناول الأطعمة المحتوية على العصيات اللبنية والبكتيريا المشقوقة والألياف الغذائية، بما فيها الملفوف والخضروات المخمرة لأنها تضمن تخمير حمض اللاكتيك لاحتوائها على العصيات اللبنية”.
ووفقا له، كما يساعد تناول منتجات الألبان الحمضية، مثل القشطة الحامضة والزبادي واللبن الرائب وغيرها المحتوية على العصيات اللبنية على استعادة البكتيريا المعوية وتحسين نبيت الأمعاء.
مقالات ذات صلةولكن هناك أطعمة تؤثر سلبا في صحة الأمعاء، مثل الخضروات المخللة و #الأطعمة_المعلبة وكذلك المواد المطهرة (Antiseptic) لأنها تقمع نمو نبيت الأمعاء.
ووفقا له، تؤثر البدائل والمنكهات والخميرة الصناعية الفورية، سلبا في صحة الأمعاء أيضا حيث في 80 بالمئة من الحالات يعاني المرضى من الانتفاخ والقرقرة بسببها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف التغذية صحة الأمعاء الأطعمة الأطعمة المعلبة صحة الأمعاء
إقرأ أيضاً:
مع موجة الحرّ العالمية.. 5 أطعمة تسرّع التعافي من حروق الشمس
تشهد مناطق عديدة حول العالم موجة حر غير مسبوقة، ما يجعل التعرض المباشر لأشعة الشمس خطرا على الصحة، إذ قد يؤدي إلى الإصابة بحروق وضربة الشمس، أو الحكة، أو الالتهابات، أو حتى تقشر الجلد والإجهاد الحراري.
وكشفت دراسات طبية أن تناول مجموعة من الأطعمة التي تساعد الجسم على التعافي من الحرارة المرتفعة، والتخفيف من آثار الحروق.
الجزر
ذكر تقرير لموقع "فيريويل هيلث"، أن الجزر يعد من أفضل الأطعمة التي يمكن تناولها عند الإصابة بحروق أو بضربة الشمس، وذلك راجع إلى غناه بـ"البيتا كاروتين"، وهو نوع من الكاروتينويدات، توجد في الخضراوات كالبطاطس والشمام.
وبعد تناول الجزر، تتراكم هذه الكاروتينويدات في الطبقة الخارجية من الجلد لتكوّن حاجزا وقائيا ضد العوامل البيئية مثل الأشعة فوق البنفسجية، لتعزيز مرونة البشرة وترطيبها وتقليل التجاعيد والبقع التي تظهر مع التقدم في العمر.
الحليب المخمّر
تحتوي المنتجات المخمّرة على كائنات حية مفيدة للصحة.
وأظهرت الدراسات أن الحليب المخمّر بالبكتيريا اللبنية يعزز إصلاح الحمض النووي ويحسن مناعة الجلد بعد الإصابة بحروق الشمس.
ويحتوي الحليب المخمّر أيضا على "الكولاجين المحلّل" المفيد لصحة الجلد.
عصير البرتقال
يساعد عصير البرتقال على الترطيب، ويمنح 15 بالمئة من الحصة اليومية الموصى بها من فيتامين "سي".
وأظهرت الدراسات، أن مكونات البرتقال تقلل أضرار الحروق الناتجة عن الأشعة فوق البنفسجية.
ويمكن لفيتامين "سي" أن يخفف الالتهابhj الناتجm عن حروق الشمس بسرعة.
وبينت أبحاث، أن تناول الحمضيات، بما فيها البرتقال، يقلل من خطر الإصابة بسرطان الجلد.
الطماطم
تعد الطماطم فعالة ضد التهابات حروق الشمس، كما أنها تدعم وتحمي صحة البشرة.
وكشفت دراسات، أن الطماطم تخفض من احمرار الجلد الناجم عن التعرض لأشعة الشمس.
الرمان
يعتبر الرمان فاكهة غنية بمركبات مضادة للالتهاب والأكسدة والسرطان.
ويمكن للرمان أن يسرّع شفاء الحروق، ويقي من الضرر الناتج عن الأشعة الفوق البنفسجية.
خطوات لتجنب حروق الشمس:
تجنب الخروج في أوقات ذروة الشمس. البقاء في الظل، تحت مظلة أو شجرة أو أي مكان يوفر حماية من أشعة الشمس. ارتداء قبعة ذات حافة عريضة تغطي الوجه والأذنين ومؤخرة العنق. استخدم واقي شمس.