مخرج شهير يردّ على منتقدي عودة حورية فرغلي إلى التمثيل
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: ردّ المخرج خالد الحجر على الانتقادات التي طاولت الفنانة حورية فرغلي أخيراً، بعد عودتها الى التمثيل رغم تغيّر ملامحها خلال الفترة الماضية بسبب خضوعها المتكرر لعمليات التجميل بعد إصابتها في حادث سقوط من على الحصان.
وقال الحجر إن حورية لا تخشى مواجهة الجمهور أو التنمّر عليها، بعد خضوعها لعدد من عمليات التجميل في أنفها، عقب تعرضها لحادث أدى الى تشوّه ملامحها، موضحاً: “أعكف على تحضير فيلم “الحب كله”، بطولة حورية فرغلي، وهي كانت تريد العودة الى العمل، وموضوع العمليات في أنفها آخر خطواتها، ووقت “ساحرة الجنوب” كانت أعلى الممثلات في مصر أجراً والأكثر مشاهدةً، لكن السينما لا تنتظر أحداً”.
وأضاف: “هي رحّبت بالعمل مرة أخرى معي، وأنفها اتظبطت كتير عن الأول وبدأت تظهر بملامحها الجديدة بجرأة، ولو أحد تعرض لحادثة فلن نقتله حياً ويجب أن يأخذ فرصة أخرى”.
يُذكر أن آخر أعمال حورية فرغلي المسرحية، مسرحية “رابونزل بالمصري” للأطفال، في حين كان آخر أعمالها الدرامية مسلسل “الغجر” مع الفنانة فيفي عبده، وفي السينما قدّمت أخيراً فيلم “استدعاء ولي عمرو”.
main 2024-08-05 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: حوریة فرغلی
إقرأ أيضاً:
أحمد صيام: حلمت بأن أكون ضابطا وشقيقي أراد التمثيل.. فحدث العكس
كشف الفنان أحمد صيام عن حلم طفولته الذي كان بعيدًا تمامًا عن مجال الفن، قائلاً: «حين كنت صغيرًا، كان حلمي أن أصبح ضابطًا في الجيش»، مضيفًا أنه حصل على مجموع 71% في الثانوية العامة، خلال فترة ما بعد نكسة 1967، وهي مرحلة كانت تعيش فيها مصر حلم بناء جيش جديد، وكان الشباب متأثرين بشخصية الزعيم جمال عبد الناصر، «الشاب الذي أصبح رئيسًا للجمهورية».
الكلية الحربية
وتابع صيام، خلال لقاء مع الإعلامية منة فاروق، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة إكسترا نيوز: «في تلك الفترة، كان من يدخل الكلية الحربية يُصبح ضابطًا بعد ستة أشهر فقط، وكانت تلك فرصة كبيرة، فكنت أتمنى أن أعلّق (الدبورة) وأصبح ضابطًا، ثم أتزوج وأفتح بيتًا وأحصل على راتب ثابت».
وأشار إلى أنه حاول بالفعل التقدم للكلية الحربية، رغم ارتدائه نظارة طبية سميكة، موضحًا: «خلعت النظارة أثناء الكشف الطبي حتى لا يلاحظها أحد، لكنني أدركت لاحقًا أنني حتى لو كنت قد التحقت، كنت سأُطرَد بعد ثلاثة أيام، لأنني لا أحتمل القيود والانضباط الشديد، وأنا بطبعي لا أحب الالتزام الصارم، وهو جوهر الحياة العسكرية».
المفارقة أن شقيقي كان يحلم بأن يصبح ممثلًا
وأضاف صيام مبتسمًا: «المفارقة أن شقيقي كان يحلم بأن يصبح ممثلًا، بينما كنت أحلم أن أكون ضابطًا.. لكن القدر قرر العكس، هو أصبح ضابطًا، وأنا الذي دخلت عالم التمثيل
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية