أنهى فريق توتنهام هوتسبير الإنجليزي الشوط الأول من مباراته امام برشلونة في نهاي كأس خوان جامبر متقدماً بهدفين مقابل هدف.

تشكيل برشلونة لمواجهة توتنهام في كأس خوان جامبر 2023

جاءت أحداث الشوط الأولى مثيرة منذ بدايتها بعدما نجح البولندي المخضرم روبرت ليفاندوفسكي في تسجيل هدف التقدم للفريق الكتالوني بعد دقيقتين فقط.

سيطر برشلونة بعد الهدف ونجح في تشكيل خطورة على دفاعات توتنهام الا أنه لم ينجح في استغلال الفرص التي اتيحت له.

بمرور الوقت بدأ توتنهام يستعي توازنه وأصبح الفريق الأكثر خطورة في المباراة حتى نجح أوليفر سكيب في تسجيل الهدف الاول في الدقيقة 24.

استمرت خطورة السبيرز وترجم الفريق هذه الخطورة عندما سجل سكيب ثاني اهدافه واهداف فريقه في الدقيقة 36 لتنتهي احداث الشوط الأول بتقدم توتنهام بنتيجة 2-1.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: توتنهام برشلونة خوان جامبر أخبار الرياضة ليفاندوفسكي

إقرأ أيضاً:

شيخة الجابري تكتب: شبابنا في الدوحة أجمل لوحة

أنا لست ممن تعنيهم كُرة القدم كثيراً، لكنني أطيرُ فرحاً إذا حقق منتخب وطني إنجازاً ونصراً وفوزاً كبيراً، كالذي تحقق أول من أمس في دوحة الخير، عندما تقابل منتخب الإمارات الوطني مع منتخب عُمان الشقيق، كانت مباراة هادئة جداً في شوطها الأول، وكنّا نحبسُ أنفاسنا، عائلتي التي تتقدمها أمي، وأنا التي كنتُ غاضبةً جداً من لاعبي منتخبنا في الشوط الأول، لأن أداءهم  لم يكُن كما كنّا متوقعين، حتى جمهور الملعب الذي سأتحدث عنهُ لاحقاً كانت وجوه الشباب هناك تبعثُ على الحزن خاصة في الدقائق الأولى من الشوط الأول.
ولكن ما أن أعلنت صفّارة الحكم بدء الشوط الثاني حتى تغيرت تلك اللوحة الرمادية؛ لتنجلي الغيمة، وتبدأ زخات المطر الكروي الرهيب، حيث دبّت الروح في الفريق، ويبدو أن المدرب قد غيّر خطته التي اتبعها في الشوط الأول إلى أخرى، جعلت من اللاعبين أسوداً يدافعون عن عرينهم بكل جسارة وجدارة، جعلونا نتفاعل معهم بشكل مجنون، وهذا الجنون عند الوطن حلالٌ ومُستحب، إنها الإمارات فكيف لا تأخذنا صغاراً وكباراً نشوة الفرح بها، لقد لعِبوا بأعصابنا وبأعصاب لاعبي المنتخب العُماني الشقيق، وبكل من يعشق الإمارات، ويقف مشجعاً بحب للمنتخب الفائز بهدفين في نهاية المواجهة.
الآن انتهت المباراة، دعوني أحدثكم عن أجمل لوحة وعن منتخب آخر لعِب وبجدارة وجمال وانسيابية، وحضور جميل لهويته الوطنية، وأخلاقه وقيمه الإماراتية الأصيلة، إنه منتخب مشجعي منتخب الإمارات الذي كان بطل المباراة، وبطل اللحظات والأيام التي كان فيها في الدوحة، تقول صديقتي القطرية «ما شاء على عيال الإمارات .. منورين الدوحة، ما لقينا طريق ندخل سوق واقف من كثرهم .. تبارك الرحمن».
نعم تبارك الرحمن على وطني وعلى شبابه الواعد الذين صدحت أفواههم في مساء الدوحة الجميل، وهم ينشدون النشيد الوطني، ويغنون لقائدهم ووالدهم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تشعر بهم وهو يرددون يا بوخالد وكأن الأرض تنتفض تحت أقدامهم فخراً، فتردد معهم أناشيدهم الوطنية التشجيعية، ما أجملهم لقد أخذوا بقلوبنا معهم، ورافقتهم دعواتنا بأن يحفظهم الله في طريق عودتهم إلى الوطن فائزين، فرحين، ومسرورين.
لقد أثبت أبناء الإمارات الحبيبة وأبناء عُمان الغالية عملياً أنهم أشقاء، وأن الفوز واحد، وأنهم سيكونون مع المنتخب في مباراته القادمة مع شقيقه القطري، لينشد الجميع وبعالي الصوت «قلنا على بوخالد سلام»، ليشتعلَ الملعب من جديد، ويتحقق حلم الوطن المرتقب بإذن الله.

أخبار ذات صلة «الرسالة الصباحية» طريق «الأبيض» لحسم «البطاقة المونديالية» خالد عيسى: «القتال» شعارنا حتى حسم المهمة

مقالات مشابهة

  • شيخة الجابري تكتب: شبابنا في الدوحة أجمل لوحة
  • تصفيات المونديال.. منتخب مصر يتقدم على غينيا بيساو بهدف نظيف بالشوط الأول
  • منتخب مصر ينهي الشوط الأول متقدماً على غينيا بيساو بهدف محمد حمدي
  • محمد حمدي يسجل الهدف الأول لمنتخب مصر في مرمى غينيا بيساو بتصفيات المونديال
  • هولندا تكتسح فنلندا برباعية في تصفيات كأس العالم 2026
  • برشلونة يتلقى خبرًا سارًا بجاهزية ثنائي الفريق لمواجهة جيرونا بالدوري الإسباني
  • الجبهة اليُسرى والبدلاء.. سر فوز «الأبيض» على عُمان
  • أولمبي صحم يفوز على عبري بثلاثية
  • منتخب تونس يتقدم على ساو تومي في الشوط الأول
  • مرشح واحد يتقدم بأوراقه في سباق انتخابات النواب بالفيوم