حارس الكاميرون السابق : مصر بلد عريق في كرة القدم وامتلك معها ذكريات عديدة
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
تحدث كارلوس كاميني حارس مرمى منتخب الكاميرون وفريق إسبانيول السابق لبرنامج رقم 10 مع الاعلامي كريم رمزي على القناة الأولى بالتلفزيون المصري , عن مستوى الكرة المصرية.
مصر بلد كبيرة في تاريخ كرة القدم بأفريقيا وخسرت نهائي امم افريقيا في ٢٠٠٨ اماما منتخب مصر وخرجنا من ربع نهائي امم افريقيا ٢٠١٠ على يد منتخب مصر ، ومنتخب مصر فريق يمتلك الكثير من اللاعبين الرائعين وامتلك الكثير من الذكريات عن هذه المواجهات
محمد ابوتريكة الذي سجل الهدف في نهائي امم افريقيا ٢٠٠٨ هو لاعب جيد وايضا من افضل اللاعبين الذين واجهتهم ولا يمكن نسيانهم حسام حسن واحمد حسام ميدو ومحمد زيدان فهم لاعبين مميزين
منتخب الكاميرون دوما يمتلك لاعبين موهوبين ويلعبون في افضل الاندية الاوروبية وهذا الجيل قادر على التأهل لنهائيات مونديال ٢٠٢٦ وكأس امم افريقيا ٢٠٢٥ والمنافسة على التتويج بلقبها فنحن فريق كبير في افريقيا
اونانا حارس مرمى جيد وموهوب ومن افضل حراس المرمى في افريقيا وهو عنصر اساسي في منتخب الكاميرون وحراسة عرين مانشستر يونايتد الانجليزي
لم أتلق اي عروض من اندية مصرية او عربية للانضمام لها خلال مسيرتى الاحترافي رغم اننى اعلم الكثير عن طبيعة اللعب هناك لكن معظم مسيرتي كانت في أوروبا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: افريقيا الكاميرون منتخب الكاميرون ميدو زيدان حسام حسن محمد أبوتريكة أمم افريقيا الكرة المصرية امم افریقیا
إقرأ أيضاً:
تعرف على طبيعة حياة «السجين» روبينيو
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلةلم يهدر لاعب كرة القدم البرازيلي السابق روبينيو، الذي أنهى مؤخراً عامه الأول في سجن تريميمبي في البرازيل، أي وقت في وضعه الجديد كسجين. وفي عمر 41 عاماً، حُكم على البرازيلي، الذي كان يلعب في السابق لأندية سانتوس ومان سيتي وميلان وريال مدريد، بالسجن 9 سنوات بتهمة التعدي على امرأة ألبانية في إيطاليا عام 2013 في ملهى ليلي في ميلانو، وهو الحكم الذي نفاه دائماً، لكنه لم يتمكن من تجنب عقوبته. والآن، أعلن الهاكر والتر ديلجاتي، الذي يتقاسم السجن مع لاعب كرة القدم السابق (8 سنوات و3 أشهر في السجن بتهمة اختراق أنظمة مجلس العدالة الوطني)، عن الخطة التي سيطلقها مع روبينيو، بتأسيس شركة بمجرد خروجهما من السجن، مستغلين شهرة أحدهما ومهارة الآخر التكنولوجية، بحسب صحيفة «ماركا» ويُحتجز ديلجاتي وروبينيو، الذي يُعتقد أنه صاحب الفكرة، في زنزانات منفصلة في سجن تريميمبي، لكنهما يقضيان الوقت غالباً معاً في ساحة السجن، وفقاً لوسائل الإعلام المحلية. ويحاول روبينيو حالياً الانتقال إلى سجن شبه مفتوح، لكنه لم ينجح في نقض حكم المحكمة الإيطالية. وفي هذه الأثناء، يركز على استغلال سلوكه المُتميز وعلاقته المُتميزة مع السجناء الآخرين، كما يصلح أجهزة التلفزيون والراديو بفضل دورة إلكترونية مدتها 600 ساعة، وهو مسجل في ناد للقراءة، ويعنى بالحديقة، وقد أكمل جميع الوحدات العشر لبرنامج العمل والمواطنة، ويسعى لتخفيف عقوبته أو على الأقل إلى نظام سجن شبه مفتوح: مقابل كل 12 ساعة عمل، يخفف عقوبته يوماً واحداً. ويحتجز لاعب كرة القدم السابق في زنزانة مساحتها 8 أمتار مربعة مع سجين آخر يبلغ من العمر 22 عاماً، في قضيته بتهمة تحريض شخص ما على الانتحار أو تشويه نفسه. وفي انتظار قرار جديد، يتلقى اللاعب السابق زيارات متكررة في تريميمبي من زوجته وأطفاله الثلاثة، وخاصةً ابنه الأكبر، روبسون جونيور، البالغ من العمر 17 عاماً، والذي بدأ مشواره مع سانتوس. ويلعب روبينيو كرة القدم في السجن، لكنه توقف تدريجياً عن اللعب. ووفقاً لمصادر مقربة من عائلته، ظهرت عليه مؤخراً علامات تدهور نفسي.