مؤشرات تنسيق الكليات النفسية.. المعالج يضاهي الطبيب
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
هناك العديد من الطلاب الذين يرغبون في الحصول على مهنة طبيب نفسي، أو معالج نفسي، وبعد ظهور نتيجة الثانوية العامة 2024، بدأ بحث الطلاب يزداد حول تنسيق الكليات المتاحة لتحقيق أحلامهم، خاصة الكليات التي بها أقسام داخلية، ولها تنسيق خاص بها يختلف عن الكلية بشكل عام.
كلية آداب قسم علم نفستعد كلية الآداب قسم علم نفس، من أبرز الكليات التي تؤهل الطالب لدراسة كل ما يتعلق بعلم النفس، ومن ثم بعد التخرج يمكنه تحضير الماجستير والدكتوراة حتى يستطيع ممارسة مهنة الطبيب النفسي أو المعالج النفسي، وكذلك أيضًا كلية التربية قسم علم نفس، لذا نستعرض تنسيق كلية الآداب بقسمها الداخلي «علم نفس» وفقًا للمؤشرات الأولية مقارنة بالعام الماضي.
تنسيق كلية آداب 2023 بالنسبة المئوية، فضلًا عن التنسيق الداخلي للالتحاق بقسم علم النفس، وهو لابد من الحصول على درجة تتجاوز الـ43 في المادة ذاتها.
تنسيق كلية الآداب في جميع المحافظاتآداب القاهرة 325: 79.26%
آداب عين شمس 317.5: 77.43%
آداب الإسكندرية 312: 76.09%
آداب حلوان 312: 76.09%
آداب بنها 307: 74.87%
آداب انتساب موجه القاهرة 303.5: 74.02%
آداب بنات عين شمس 302.5: 73.78%
آداب انتساب موجه عين شمس 300: 73.17%
آداب انتساب موجه العريش 299: 72.92%
آداب وعلوم إنسانية السويس 298.5: 72.8%
آداب المنوفية بشبين الكوم 298: 72.68%
آداب دمياط 297: 72.43%
آداب الفيوم 297: 72.43%
آداب انتساب موجه الإسكندرية 297: 72.43%
آداب المنصورة 296.5: 72.31%
آداب انتساب موجه حلوان 295.5: 72.07%
آداب طنطا 295.5: 72.07%
آداب الزقازيق 293.5: 71.58%
آداب بورسعيد 293.5: 71.58%
آداب وعلوم إنسانية قناة السويس بالإسماعيلية 293: 71.46%.
آداب أسوان 292.5: 71.34%
آداب انتساب موجه بنها 292.5: 71.34%
آداب كفر الشيخ 291.5: 7109%
آداب انتساب موجه بنات عين شمس 291: 70.97%
آداب دمنهور 290.5: 70.85%.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: علم نفس طبيب نفسي معالج نفسي تنسيق آداب في جميع المحافظات نتيجة الثانوية العامة آداب انتساب موجه علم نفس عین شمس
إقرأ أيضاً:
آداب عين شمس تنفذ دورة مودة للتأهيل والتوعية الأسرية للمقبلين على الزواج
فى إطار مبادرة "بداية" الرئاسية، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بالاهتمام ببناء الإنسان وتنميته، وفي إطار بروتوكول التعاون بين وزارتي التعليم العالي والتضامن الاجتماعي، نفذت كلية الآداب بجامعة عين شمس ، تدريب البرنامج القومي للحفاظ على كيان الأسرة المصرية "مودّة" .
تحت رعاية الدكتور محمد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، ود. مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، وأ.د. محمد ضياء زين العابدين، رئيس جامعة عين شمس، وأ.د. رامي ماهر غالي، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، وإشراف أ.د حنان كامل عميدة الكلية.
وتنسيق وإشراف إدارى الأستاذ إبراهيم سعيد حمزة، أمين الجامعة المساعد لقطاع التعليم والطلاب ، وبتنسيق الأستاذة سوها السبع، مديرة رعاية الشباب، وعبد المقصود عاطف رئيس اتحاد الطلاب بالكلية.
وأكدت أ. د. حنان كامل متولي، عميدة الكلية ،على أهمية مثل هذه المبادرات التعليمية والتوعوية، وأن الكلية تدعم جميع البرامج التي تبني وعي الشباب وتمكنهم من مواجهة تحديات الحياة الأسرية بمسؤولية وثقة، ونحرص على أن تكون الكلية مساحة حقيقية لإعداد جيل قادر على بناء أسرة مستقرة وسعيدة ومن ثم مجتمع قوي."
فيما ثمن أ. د. محمد إبراهيم، وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، الدور الذي تقوم به الكلية في تعزيز الوعي الأسري بين الطلاب، مضيفًا: "هذه البرامج التوعوية تمنح الشباب المعرفة والمهارات اللازمة لتأسيس حياة زوجية ناجحة، مع توازن بين الجوانب النفسية والاجتماعية والدينية والصحية، وهذا جزء من رسالتنا المستمرة في دعم الشباب نحو مستقبل أفضل.
قدمت الدورة د. إسراء محمد فهيم، مدير وحدة الابتكار والمشروعات بالكلية، حيث بدأت بتوضيح الهدف الرئيسي للدورة، وهو تمكين الشباب المقبل على الزواج من المعرفة العملية والوعي الكامل لمتطلبات الحياة الزوجية، بحيث يكونوا قادرين على اتخاذ قرارات صائبة لبناء أسرة مستقرة ومتوازنة.
وتطرقت د. اسراء فهيم إلى مجموعة متكاملة من المحاور العملية، التي تربط بين العلم النفسي والاجتماعي والديني والصحي، لتوفير إطار شامل يساعد الشباب على مواجهة تحديات الحياة الأسرية بنجاح.
كما عرضت خلال الدورة المحاور الرئيسية، والتى شملت معايير اختيار شريك الحياة، و أهمية معرفة القيم والأهداف المشتركة بين الطرفين، والتوافق النفسي والاجتماعي والديني.
وناقشت خلال الندوة كيفية قراءة الصفات الشخصية للشريك المحتمل، مع تقديم نصائح عملية تساعد الطلاب على تقييم مدى ملاءمة الشريك لحياتهم المستقبلية، وعوامل نجاح الحياة الأسرية، وتناولت أمثلة عملية على كيفية مواجهة الضغوط المالية والاجتماعية دون التأثير على الاستقرار الأسري.
كما استعرضت قصص نجاح لأزواج تمكنوا من تحقيق التوازن بين الحياة العملية والعائلية، لتكون مصدر إلهام للطلاب المشاركين.
و فى ختام الدورة تم فتح باب النقاش التفاعلي أمام الطلاب، مما أتاح لهم التعبير عن تساؤلاتهم ومشاركة أفكارهم، لتصبح التجربة أكثر حيوية وواقعية، ويخرج المشاركون بفهم شامل لما يتطلبه بدء الحياة الزوجية بنجاح.
شهدت الدورة حضورًا طلابيًا كثيفًا، وجعلت المشاركين أكثر استعدادًا لمستقبلهم الأسري والاجتماعى .