أمير قطر يبحث مع بايدن جهود الوساطة المشتركة لإنهاء حرب غزة
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
يمن مونيتور/ وكالات
قال الديوان الأميري القطري إن أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني والرئيس الأمريكي جو بايدن بحثا في اتصال هاتفي يوم الثلاثاء جهود الوساطة المشتركة لإنهاء الحرب في غزة وأحدث التطورات في القطاع الفلسطيني.
قالت وكالة الأنباء القطرية الرسمية (قنا)، إن الشيخ تميم تلقى اتصالا هاتفيا من بايدن بحثا خلاله “العلاقات الاستراتيجية بين دولة قطر والولايات المتحدة”.
كما بحثا “آخر تطورات الأوضاع في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، وجهود الوساطة المشتركة لإنهاء الحرب على القطاع”.
وجرى خلال الاتصال أيضا “استعراض المستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك”، وفق الوكالة دون تفاصيل.
وبوساطة قطر ومصر ومشاركة الولايات المتحدة، أجر الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس على مدار شهور مفاوضات غير مباشرة متعثرة لإبرام اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى.
وتعقدت جهود الوساطة إثر اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية عبر قصف مقر إقامته خلال زيارة لطهران نهاية يوليو الماضي.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: أمير قطر الوساطة المشتركة حرب غزة
إقرأ أيضاً:
تجار الملابس في إسطنبول يتطلعون لإنهاء الحرب الأوكرانية لوقف نزيف الخسائر
أنقرة (زمان التركية) – في منطقة لاليلي، التي تُعد قلب تجارة الملابس الجاهزة ومجموعات الشراء في إسطنبول، خاصةً بالنسبة لروسيا وأوكرانيا والشرق الأوسط، تتجه أنظار الشركات نحو السلام الذي سيُنهي الحرب بين روسيا وأوكرانيا.
في هذه الأزمة الصعبة التي يمر بها قطاع الملابس الجاهزة، مع خسائر في التوظيف وارتفاع التكاليف والأسعار، يشير رئيس جمعية صناع ورجال الأعمال في لاليلي، غياث الدين أيوبكوجا، إلى أن هذه الأسواق ليس لها بديل حاليًا سوى تركيا.
ويقول: “مجرد احتمال انتهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا، وحتى الحديث عنه، خلق جوًا إيجابيًا بين الناس. تخيلوا أوكرانيا، التي تعد واحدة من أكبر مستهلكينا وأسواقنا. لا توجد رحلات طيران إلى أوكرانيا حالياً. ولكن بمجرد أن تبدأ الرحلات الجوية، سنشهد انتعاشًا كبيرًا وسنحقق زخمًا لا يُصدق. لدينا حجم تجارة يتراوح بين 1.7 و1.8 مليار دولار، لكن إذا انتهت الحرب، فقد تصل التجارة في لاللي إلى 3 مليارات دولار. حتى قبل توقيع أي اتفاق، سنضيف على الأقل 20٪ إلى حجم التجارة”.
وأوضح أيوبكوجا أن المنطقة، التي تضم أكثر من 7000 شركة و24 ألف موظف، تركز على نهاية الحرب، معتبرًا أن أوكرانيا ستتمكن في هذه الحالة من تحقيق زخم أسرع من روسيا وزيادة مشترياتها بوتيرة أسرع.
وأضاف أيوبكوجا أن المنطقة تواجه صعوبات في التعامل مع التكاليف، وأن طاقات الإنتاج لا تُستغل بالكامل، قائلاً: “ما زلنا نواجه صعوبات في تغطية التكاليف. إذا كان سعر الدولار عند مستوى 45-50 ليرة، لكان الأمر أسهل علينا في حساب التكاليف”.
Tags: R'HU HGLGHFS HGJV;Dاسطنبولانتهاء الحرب بين روسيا وأوكرانياتركياملابس