شرطة دبي تُعرف “أبطال المُستقبل” بعمل الطائرات المُسيرة والدوريات الفارهة
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
نظم مركز أنظمة الطائرات المُسيرة بالتعاون مع الشرطة السياحية في الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية في شرطة دبي ومتحف المستقبل، فعاليات تعريفية للطلبة المشاركين في مخيم ” أبطال المستقبل” حول أحدث التقنيات في العمل الشرطي ومنها الطائرات دون طيار إلى جانب الدوريات الفارهة.
وقدم مركز أنظمة الطائرات المُسيرة إلى الطلبة من مختلف الجنسيات ضمن مخيم “أبطال المستقبل” الذي ينظمه متحف المستقبل للعام الثالث على التوالي للفئات العمرية التي تراوح من 6 سنوات إلى 13 سنة، شرحاً مُبسط حول آليات عمل الطائرات دون طيار، والهدف من استخدامها وكيف تعمل، إلى جانب تمكين الطلبة من مشاهدة الدوريات الفارهة والصعود فيها ما ساهم في إسعادهم.
وأكد النقيب محمد عمر المهيري مدير مركز أنظمة الطائرات المسيرة، أن المشاركة في مخيم أبطال المستقبل، يأتي في إطار حرص القيادة العامة لشرطة دبي على التواصل مع مختلف فئات المجتمع ومنها فئة الأطفال الذين هم عماد المستقبل بما يساهم في إكسابهم المعلومات القيّمة عن العمل الشرطي بطريقة مُبسطة ضمن أنشطة تعلمية وترفيهية، مشيراً إلى تعريف الطلبة واطلاعهم على التقنيات الحديثة يعتبر هام للغاية في الوقت الحالي لما يشهد العالم من تطور تكنولوجي مُتسارع، مُشيداً بحرص متحف المستقبل على تعزيز المعرفة للطلبة من خلال مخيم ” أبطال المستقبل” وتقديم المعلومات الملائمة والهادفة لهم بطريقة تُناسب كل فئة عمرية.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: أبطال المستقبل الطائرات الم أبطال الم
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلةويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..