نقابة العلاج الطبيعي تقرر إجراء امتحان لمنح ترخيص مزاولة المهنة
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
قال الدكتور سامي سعد، النقيب العام للعلاج الطبيعي، إن وزارة الصحة والسكان قررت أن التكليف لخريجي الكليات الطبية «علاج طبيعي – بشري – أسنان – تمريض – صيادلة»، طبقا لاحتياجات سوق العمل وليس إلزاما لجميع خريجي الكليات الطبية المختلفة بأنواعها.
امتحان لمنح ترخيص مزاولة المهنةأوضح النقيب في بيان، أن المجلس الصحي المصري قرر عند الحصول على درجة بكالوريوس العلاج الطبيعي وقضاء سنة الامتياز «السنة التدريبية الإلزامية»، إجراء امتحان لمنح ترخيص مزاولة المهنة، وعند الاجتياز لا بد من قيد الخريج بالنقابة العامة للعلاج الطبيعي حتى يستطيع مزاولة المهنة، وبعد مرور خمس سنوات من التخرج والحصول على الترخيص الأول لمزاولة المهنة، يجري التقييم بعد خمس سنوات لتجديد الرخصة.
وأشار «سعد» إلى أن النقابة العامة للعلاج الطبيعي، قررت بضرورة إعلام أولياء الأمور وأبنائهم الراغبين للدخول إلى كليات العلاج الطبيعي عقد اجتماعات توعية معهم، حتى لا يقعوا فريسة للأكاديميات الوهمية، وكذلك التعريف بكليات العلاج الطبيعي «الحكومية – الخاصة – الأهلية – أفرع أجنبية»، حيث بلغ عدد الكليات (74) كلية بجميع محافظات الجمهورية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة العلاج الطبيعي الأطباء العلاج الطبيعي العلاج الطبیعی مزاولة المهنة
إقرأ أيضاً:
خدمات شرطية.. تعرف على كيفية إثبات المهنة فى جواز السفر
تنصح "الجوازات" المواطنين الراغبين في استخراج جوازات سفر من مقارها المنتشرة على مستوى الجمهورية، الالتزام بعدة أمور، ومنها:
• تقديم أصول المستندات وصورة منها لمطابقتها بمعرفة الموظف المختص.
• يتم إثبات المهنة باللغة العربية بجواز السفر بما لا يتجاوز (32) حرف وباللغة الإنجليزية بما لا يتجاوز 35 حرف ويتم إحتساب المسافة بين الكلمات بحرف.
• بالنسبة للزوجات الراغبات في تدوين اسم الزوج باللغة الإنجليزية عليهن الإقرار بذلك على إستمارة صرف الجواز.
في لحظاتٍ تنبض بالحياة، تجتمع الجهود الأمنية في وزارة الداخلية لتكتب فصولًا جديدة من الأمل في سجلات المواطنين، في قسم المرور، لا تقتصر المهمة على إصدار الرخص، بل تتحول تلك الوثائق إلى رموزٍ للأمان في طرقاتنا المزدحمة، فكل رخصة تقف شاهدًا على مسؤولية، وتعبيرًا عن انضباط لا يُستهان به في شوارع تتشابك فيها الأرواح.
أما في الأحوال المدنية، حيث تتجسد الهوية في وثائق تُسجّل برفقٍ وشغف، يبرز الدور الإنساني لوزارة الداخلية في استخراج بطاقات الرقم القومي التي لا تُعدّ مجرد ورقة، بل هي جواز مرور لكل مواطن إلى عالم الحقوق والواجبات، فكل بطاقة تحكي قصة انتماء، وتمنح صاحبها دفعة من الأمل والتقدير.
وفي قسم الجوازات، تُفتح أبواب العالم بأيدي موظفين لا يتعاملون مع الأوراق فقط، بل مع أحلام الناس بالسفر إلى آفاق جديدة، بينما تصاريح العمل، التي تخرج من بين يدي الوزارة، ليست مجرد أوراق رسمية، بل بوابات للرزق وفرص جديدة، تكتب فيها الوزارة على وجه كل مواطن قصة سعيه نحو المستقبل.