33 قتيلاً في حوادث مرتبطة بإعصار دوكسوري في الصين
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
لقي 33 شخصا على الأقل حتفهم في حوادث ذات صلة بالعواصف في بكين في أعقاب الإعصار دوكسوري. وذكر مسؤولون أن 18 شخصا على الأقل ما زالوا في عداد المفقودين.
وشهدت العاصمة الصينية بكين مؤخرا أعلى معدلات هطول للأمطار منذ بدء تسجيل البيانات قبل 140 عاما. وأعلن مكتب الأرصاد الجوية في المدينة يوم الأربعاء الماضي تسجيل قياس بلغ 8ر744 ملليمترا من مياه الأمطار في إحدى مناطق العاصمة، خلال الأسبوع الماضي.
ويأتي ذلك بالمقارنة مع الرقم القياسي الآخر الذي تم تسجيله في عام 1891، خلال هبوب عاصفة قوية، والبالغ 644 ملليمترا. ويأتي هطول الأمطار الغزيرة نتيجة للإعصار دوكسوري.
المصدر: د ب أالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أمطار غزيرة الصين إعصار
إقرأ أيضاً:
اختبار دماغي قد يتنبأ بحدوث مشاكل جنسية مرتبطة بتلقي مضادات الاكتئاب
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يمكن لتلقّي مضادات الاكتئاب أن يعيد الحياة للعديد من الأشخاص، لكن بالنسبة للبعض ثمة جانب سلبي، فيعاني ما بين 25% إلى 80% من الأشخاص الذين يتلقّون مضادات الاكتئاب من آثار جانبية جنسية بدرجات متفاوتة أثناء فترة العلاج.
لكن تشير أبحاث أولية إلى أداة قد تساعد المرضى يومًا ما على الشعور بتحسّن من دون أن تتأثر حياتهم الجنسية.
رُغم توثيق حالات خلل الوظيفة الجنسية الناتجة عن مضادات الاكتئاب منذ عام 1960، إلا أنه لم تكن هناك طريقة للتنبؤ باحتمالية حدوث مشاكل في الرغبة الجنسية، أو الإثارة، أو النشوة، أو الانتصاب، وغيرها من الوظائف الجنسية قبل بدء تلقي مضادات الاكتئاب.
قد يحل المشكلة اختبار دماغي يقيس بشكلٍ غير مباشر مستويات ناقل عصبي يُدعى سيروتونين يلعب دورًا في الرغبة الجنسية، والإثارة، والمزاج، والشهية، والنوم، والذاكرة، بالإضافة إلى السلوك الاجتماعي.
وُصف هذا التطبيق الجديد للاختبار في بحث أولي، هو الأول من نوعه، سيقدَّم خلال المؤتمر الـ38 للكلية الأوروبية لعلم الأدوية النفسية والعصبية (ECNP) في العاصمة الهولندية أمستردام.
ويعد البحث ملخصًا فقط، ولا يزال قيد المراجعة قبل نشره في مجلة علمية.
عند تكرار النتائج في دراسات تشمل عددًا أكبر من المشاركين، فإنها "قد تتيح نهجًا أكثر دقة في علاج الاكتئاب"، بحسب ما ذكره الباحث الرئيسي، الدكتور كريستيان ينسن، في بيان صحفي.
يرى ينسن، وهو طبيب وباحث ما بعد الدكتوراة في وِحدة الأبحاث العصبية البيولوجية بمستشفى جامعة كوبنهاغن ومركز خدمات الصحة النفسية في كوبنهاغن، أنّ اختبارًا كهذا قد يساعد الأطباء في اختيار الأدوية التي تقلل من خطر الآثار الجانبية الجنسية لدى المرضى الأكثر عرضة لها.