«بيطري الشرقية» يُحصّن 339 ألف رأس ماشية ضد مرض الحمى القلاعية
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
قال اللواء الدكتور إبراهيم محمد متولي، وكيل الوزارة مدير مديرية الطب البيطري، إن الحملة القومية الثانية للتحصين ضد مرض الحمى القلاعية وحمى الوادي المتصدع بدأت أعمالها في 13 يوليو 2024، مشيرا إلى إنجازاتها وتتمثل في وجود «180» لجنة بتحصين «339 ألفا و218» رأس ماشية ما بين تحصين « 171 ألفا و963» رأس ماشـية للوقاية من مرض الحمى القلاعية و«167 ألفا و963» رأس ماشية للوقاية من مرض حمى الوادي المتصدع وترقيم وتسجيل «5064» رأس ماشية خلال الأسبوع الثالث من انطلاق الحملة.
وفي بيان، أشار متولي إلى عقد «1681» ندوة وجولة إرشادية وتسيير سيارات إرشادية متنقلة بين القرى لتعريف المربين بمرض الحمى القلاعية والوادي المتصدع وأعراضهما، ومدى خطورتهما على الثروة الحيوانية وأهمية التحصين بصورة دورية لتجنب إصابة الحيوانات بالمرضين وتقليل الخسائر الناتجة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية الطب البيطري تحصين الحمى القلاعية مرض الحمى القلاعیة رأس ماشیة
إقرأ أيضاً:
حصيلة مجازر الاحتلال في غزة تقفز إلى أكثر من 60 ألف شهيد
أعلنت وزارة الصحة بقطاع غزة، الأربعاء، ارتفاع حصيلة الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال في قطاع غزة إلى 60 ألفا و138 شهيدا و146 ألفا و269 مصابا.
وفي التقرير الإحصائي اليومي للوزارة قالت الوزارة: "وصل إلى مستشفيات غزة 104 شهداء، منهم شهيد جرى انتشاله، و399 إصابة، خلال الـ24 ساعة الماضية".
أوضحت الوزارة أن حصيلة الضحايا الفلسطينيين منذ استئناف دولة الاحتلال إبادتها في 18 آذار/ مارس الماضي بلغت نحو "8 آلاف و970 شهيدا، و34 ألفا و228 إصابة".
وبشأن الضحايا من المجوعين الفلسطينيين، ذكرت الوزارة أن حصيلة الضحايا من منتظري المساعدات منذ 27 آيار/ مايو الماضي بلغت ألف و239 شهيدا، وأكثر من 8 آلاف و152 إصابة.
وأشارت إلى أن مستشفيات القطاع استقبلت خلال 24 ساعة الماضية 60 شهيدا وأكثر من 195 إصابة، من منتظري المساعدات.
وبوتيرة يومية، يطلق جيش الاحتلال النار على الفلسطينيين المصطفين قرب مراكز التوزيع للحصول على المساعدات، ما تركهم بين الموت جوعا أو رميا بالرصاص.
ومنذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023 ترتكب دولة الاحتلال بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وإضافة إلى الشهداء والجرحى ومعظمهم أطفال ونساء، خلفت الإبادة ما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.