استشهاد أكثر من 100 فلسطيني في قصف إسرائيلي لمدرسة في غزة
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
المناطق_متابعات
استشهد أكثر من 100 فلسطيني وأصيب العشرات بجروح، فجر اليوم السبت، إثر قصف الاحتلال الإسرائيلي مدرسة “التابعين” التي تؤوي نازحين في حي الدرج شرق مدينة غزة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، أن “طيران الاحتلال الإسرائيلي قصف المدرسة خلال أداء صلاة الفجر”.
أخبار قد تهمك وزارة الخارجية: المملكة ترحب بالبيان المشترك الصادر عن الرئيس الأمريكي والرئيس المصري وأمير قطر بشأن وقف إطلاق النار في غزة 9 أغسطس 2024 - 11:22 مساءً استشهاد عشرة فلسطينيين في قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية على مدينة خان يونس 9 أغسطس 2024 - 6:01 مساءًوتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة، برا وجوا وبحرا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 39,699 فلسطينياً، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 91,722 آخرين، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: غزة
إقرأ أيضاً:
استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلال بعد تدهور حالته الصحية
صراحة نيوز- أبلغت سلطات الاحتلال الإسرائيلي هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني، الأربعاء، باستشهاد الأسير عبد الرحمن سفيان محمد السباتين (21 عامًا) من بلدة حوسان غرب بيت لحم، في مستشفى “شعاري تسيدك” الإسرائيلي، وسط إدانات واسعة من حركة حماس التي وصفت الحادثة بأنها جريمة جديدة.
وكان السباتين قد اعتُقل يوم 24 يونيو/حزيران 2025، ولا يزال موقوفًا حتى لحظة استشهاده. وأكدت العائلة للجزيرة أن نجلها كان مصابًا برصاص الاحتلال منذ نحو عام، ولم يتلقَّ الدواء اللازم خلال فترة اعتقاله، ما ساهم في تدهور حالته الصحية بشكل كبير.
وأشار نادي الأسير إلى أن السباتين هو واحد من أكثر من 100 أسير استشهدوا منذ بدء الحرب على غزة، في ما وصفه بسياسة “القتل البطيء” داخل السجون، مع تصاعد الانتهاكات الطبية والتعذيب والحرمان من العلاج. ويبلغ عدد الأسرى المحتجزين حاليًا أكثر من 9300، بينهم نحو 350 طفلًا و50 أسيرة.
من جانبها، أكدت حركة حماس أن استشهاد السباتين يُضاف إلى سجل الانتهاكات المروعة التي تمارسها إدارة السجون بحق الأسرى الفلسطينيين، معتبرة الإعلان عن وفاته دليلاً جديدًا على سياسة القتل البطيء، عبر التعذيب وسوء المعاملة والتجويع والإهمال الطبي المتعمد.
وحذرت الحركة من استمرار هذه الانتهاكات، مشددة على أن غياب الرقابة الدولية وصمت المؤسسات الأممية والحقوقية يشجع الاحتلال على مواصلة جرائمه دون محاسبة.