هشام ماجد: نستعد لعمل تعديل فيلم «البحث عن فضيحة» بشكل جديد
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
كشف الفنان هشام ماجد، كواليس فيلم إكس مراتي، معلقا: فيلم من الأفلام المميزين سواء من حيث الإنتاج والتصوير والأدوات، وتم كتابة الفكرة بطريقة مميزة، وتم تطوير الأفكار في ورشة عمل الفيلم.
وتابع هشام ماجد خلال لقائه مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت المذاع على قناة صدى البلد: إيرادات أي فيلم رزق من الله، لكن يجب عمل فيلم مميز ذو رسالة تناقش في الجتمع.
وعلق قائلا: ننتظر عمل فكرة تعديل لفيلم البحث عن فضيحة بنظام ال «ري ميك»، وسيكون المخرج هو رامي إمام، ونحاول خروج الفيلم بشكل جديد.
هشام ماجد: نستعد لعمل تعديل فيلم «البحث عن فضيحة» بشكل جديد
كشف الفنان هشام ماجد، كواليس فيلم إكس مراتي، معلقا: فيلم من الأفلام المميزين سواء من حيث الإنتاج والتصوير والأدوات، وتم كتابة الفكرة بطريقة مميزة، وتم تطوير الأفكار في ورشة عمل الفيلم.
وتابع هشام ماجد خلال لقائه مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت المذاع على قناة صدى البلد: إيرادات أي فيلم رزق من الله، لكن يجب عمل فيلم مميز ذو رسالة تناقش في الجتمع.
وعلق قائلا: ننتظر عمل فكرة تعديل لفيلم البحث عن فضيحة بنظام ال «ري ميك»، وسيكون المخرج هو رامي إمام، ونحاول خروج الفيلم بشكل جديد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية شيرين سليمان الفنان هشام ماجد برنامج سبوت لايت فيلم إكس مراتي فيلم البحث عن فضيحة البحث عن فضیحة هشام ماجد بشکل جدید
إقرأ أيضاً:
فرنسا .. فضيحة فساد كبرى تُجرد ساركوزي من وسام جوقة الشرف
صراحة نيوز- صدر اليوم الأحد مرسوم يقضي بتجريد الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي من وسام جوقة الشرف، أعلى وسام في فرنسا، وذلك بعد إدانته بقضايا فساد.
وساركوزي، المنتمي لتيار اليمين الوسط، يواجه منذ مغادرته الرئاسة في 2012 سلسلة من المعارك القانونية، حيث أيدت المحكمة العليا العام الماضي إدانته بتهمة الفساد واستغلال النفوذ، وقضت بوضعه تحت مراقبة إلكترونية لمدة عام، في سابقة لرئيس فرنسي سابق.
كما أيدت محكمة الاستئناف حكمًا آخر ضده يتعلق بمخالفات في تمويل حملته الانتخابية عام 2012، التي فشل خلالها في الفوز بفترة رئاسة جديدة.
وبموجب قواعد وسام جوقة الشرف، كان من المتوقع تجريده من الوسام رغم معارضة الرئيس الحالي إيمانويل ماكرون.
وساركوزي هو ثاني رئيس فرنسي سابق يُجرد من هذا الوسام، بعد فيليب بيتان الذي أدين بالتعاون مع النازية عام 1945.
وفي قضية “التنصت” الشهيرة، أدين ساركوزي بعقد “اتفاق فساد” مع قاضٍ كبير في محكمة النقض عام 2014، عبر محاميه تييري هيرزوغ، حيث وعد بمنحه منصبًا فخريًا في موناكو مقابل معلومات وتأثير على قضية استئناف.
وحُكم عليه بالسجن 3 سنوات، منها سنة مع وقف التنفيذ، ووُضع تحت المراقبة مع سوار إلكتروني، الذي أزيل في مايو الماضي بعد طلب إفراج مشروط بسبب بلوغه 70 عامًا.
ويتابع ساركوزي الدفاع عن نفسه عبر استئناف أمام المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان.
ويواجه كذلك محاكمة منفصلة بتهمة قبول تمويل غير قانوني من الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي لحملته الانتخابية، حيث ينتظر صدور الحكم في سبتمبر، وسط طلب الادعاء بالسجن 7 سنوات، وهو ما ينفيه بشدة.
رغم مشاكله القانونية، لا يزال ساركوزي شخصية نافذة في اليمين الفرنسي، ويُعرف عن اجتماعه المتكرر مع الرئيس ماكرون.