هشام ماجد: نستعد لعمل تعديل فيلم «البحث عن فضيحة» بشكل جديد
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
كشف الفنان هشام ماجد، كواليس فيلم إكس مراتي، معلقا: فيلم من الأفلام المميزين سواء من حيث الإنتاج والتصوير والأدوات، وتم كتابة الفكرة بطريقة مميزة، وتم تطوير الأفكار في ورشة عمل الفيلم.
وتابع هشام ماجد خلال لقائه مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت المذاع على قناة صدى البلد: إيرادات أي فيلم رزق من الله، لكن يجب عمل فيلم مميز ذو رسالة تناقش في الجتمع.
وعلق قائلا: ننتظر عمل فكرة تعديل لفيلم البحث عن فضيحة بنظام ال «ري ميك»، وسيكون المخرج هو رامي إمام، ونحاول خروج الفيلم بشكل جديد.
هشام ماجد: نستعد لعمل تعديل فيلم «البحث عن فضيحة» بشكل جديد
كشف الفنان هشام ماجد، كواليس فيلم إكس مراتي، معلقا: فيلم من الأفلام المميزين سواء من حيث الإنتاج والتصوير والأدوات، وتم كتابة الفكرة بطريقة مميزة، وتم تطوير الأفكار في ورشة عمل الفيلم.
وتابع هشام ماجد خلال لقائه مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت المذاع على قناة صدى البلد: إيرادات أي فيلم رزق من الله، لكن يجب عمل فيلم مميز ذو رسالة تناقش في الجتمع.
وعلق قائلا: ننتظر عمل فكرة تعديل لفيلم البحث عن فضيحة بنظام ال «ري ميك»، وسيكون المخرج هو رامي إمام، ونحاول خروج الفيلم بشكل جديد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية شيرين سليمان الفنان هشام ماجد برنامج سبوت لايت فيلم إكس مراتي فيلم البحث عن فضيحة البحث عن فضیحة هشام ماجد بشکل جدید
إقرأ أيضاً:
فضيحة مالية تهز جهاز الشرطة في موريشيوس
تتواصل تداعيات فضيحة مالية داخل جهاز الشرطة في موريشيوس، مع توقيف دونراز غانغادين مساعد مفوض الشرطة ليصبح ثالث مسؤول أمني يُوقف في إطار التحقيقات الجارية بشأن تحويلات مشبوهة تتعلق بمكافآت مخصصة للمخبرين في قضايا مكافحة المخدرات.
وأعلنت لجنة الجرائم المالية أن التحقيقات كشفت عن وجود أكثر من 160 مليون روبية (نحو 3 ملايين يورو) في الحساب الشخصي لغانغادين الذي أوقف في 24 يوليو/تموز الجاري.
ويُشتبه في أن هذه الأموال تعود إلى مكافآت كانت مخصصة لمخبرين شاركوا في عمليات مكافحة تهريب المخدرات.
ويُعد غانغادين "الشخصية المحورية" في ما بات يُعرف إعلاميا بقضية "مكافآت المخبرين" التي أطاحت قبل نحو 10 أيام بضابطين آخرين من كبار مسؤولي الشرطة.
تشير المعلومات الأولية إلى وجود "نظام" داخل بعض وحدات الشرطة، يُشتبه في أن عناصر أمنية نفذت عمليات ضبط وهمية للمخدرات بهدف الحصول على المكافآت المالية المخصصة لها.
ورغم مرور 6 أسابيع على بدء التحقيقات، يلتزم جميع المشتبه فيهم الصمت، مستندين إلى قانون "الأسرار الرسمية" الذي يمنع الإدلاء بمعلومات بدعوى الحفاظ على أسرار الدولة.
أنظار نحو الحكومة السابقةوتفيد التحقيقات بأن التحويلات المشبوهة جرت خلال فترة الحكومة السابقة التي انتهت ولايتها في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، مع توجيه الأنظار نحو المفوض السابق للشرطة أنيل كومار ديب الذي غادر منصبه عقب التغيير السياسي الأخير.
ولا يزال الدور الذي لعبه ديب في هذه القضية غير واضح، في انتظار ما ستكشفه التحقيقات خلال الأيام المقبلة.