حزب الله يشن هجوما جويا على قاعدة محفاة ألون ردا على عملية صيدا
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
شن حزب الله هجوماً جوياً بأسرابٍ من المسيرات الإنقضاضية على قاعدة محفاة ألون (قاعدة تجميع وتحشد للقوات ومخازن طوارئ للفيلق الشمالي الواقعة جنوب غرب صفد، ورداً على الاعتداء والاغتيال الذي نفذه العدو الإسرائيلي في مدينة صيدا .
وقال حزب الله: دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على الاعتداء والاغتيال الذي نفذه العدو الإسرائيلي في مدينة صيدا، شَنَّ مجاهدو المقاومة الإسلامية يوم السبت 10-8-2024 هجوماً جوياً بأسرابٍ من المسيرات الإنقضاضية على قاعدة محفاة ألون (قاعدة تجميع وتحشد للقوات ومخازن طوارئ للفيلق الشمالي الواقعة جنوب غرب صفد)، فاستهدفت أماكن تموضع ضباطها وجنودها وأصابتها بشكلٍ مباشر وأوقعت فيها إصابات مؤكدة.
وتقع غرب بحيرة طبريا في الجليل الأعلى، وتبعد عن الحدود اللبنانية الفلسطينية حوالي 17.5 كلم، استهدفها حزب الله للمرة الأولى، وهي قاعدة لسلاح البر في جيش العدو الإسرائيلي، وتتبع لقيادة المنطقة الشمالية في جيش العدو، وقاعدة تدريب وتحشّد قوات، وتحتوي على مخازن طوارئ للفيلق الشمالي .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حزب الله يشن هجوم جوي ردا صيدا عملية صيدا حزب الله
إقرأ أيضاً:
العدو الإسرائيلي يصدر ويجدد أوامر اعتقال إداري بحق 57 أسيراً فلسطينياً
الثورة نت/
أصدرت محاكم العدو الإسرائيلي العسكرية وجددت، اليوم الأربعاء، 57 أمر اعتقال إداري بحق 57 اسيراً فلسطينياً من الضفة الغربية والقدس المحتلتان، لمدد تراوحت بين شهرين وستة أشهر قابلة للتجديد.
وقال نادي الأسير الفلسطيني، في بيان اطلعت عليه وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، إن 25 أسيراً صدر بحقهم أمر اعتقال إداري لمدة 6 شهور، فيما صدرت الأوامر ذاتها بحق 22 أسيرًا لمدة 4 شهور، و4 أسرى لمدة شهرين، و5 آخرين لمدة 3 أشهر، بالإضافة لأسير واحد صدر بحقه أمرًا لمدة 5 أشهر.
ووفقاً لبيانات نادي الأسير، فإن 11 أسيراً من الخليل صدر أو جُدد لهم الاعتقال الإداري، و9 أسرى من محافظة نابلس، و6 من محافظة رام الله والبيرة، و7 من جنين، و5 من قلقيلية، و5 آخرين من طولكرم، و3 أسرى من كل من محافظات؛ طوباس، سلفيت، القدس المحتلة، بيت لحم، بالإضافة إلى أسيرين اثنين من أريحا.
والاعتقال الإداري، هو اعتقال دون تهمة أو محاكمة، ودون السماح للمعتقل أو لمحاميه بمعاينة المواد الخاصة بالأدلة، في خرق واضح وصريح لبنود القانون الدولي الإنساني، لتكون “إسرائيل” هي الجهة الوحيدة في العالم التي تمارس هذه السياسة.