نشر الملحن عزيز الشافعي صورة تجمعه بالفنان محمد حماقي عبر صفحته الرسمية بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام" وعلق عليها قائلًا: "ليلي طال مع عندليب جيله تريند".

منشور عزيز الشافعي تفاصيل أغنية "ليلي طال"

 

وفي سياق متصل يذكر أنه قد طرح الفنان محمد حماقي منذ أيام أغنية جديدة من ألبوم "هو الأساس" وهي أغنية "ليلي طال" وقد لقت الأغنية نجاحًا كبيرًا منذ الوهلة الأولي التي طرحت فيها وقد تصدرت الأغنية تريند موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب" حيث أنها تحتل الآن التريند الحادي عشر وقد وصلت نسبة مشاهداتها نحو 188 ألف مشاهدة.

وأغنية "ليلي طال "من كلمات الشاعر تامر حسين وعزيز الشافعي، وألحان تميم، وجيتار مصطفى أصلان.

كلمات أغنية "ليلي طال" لـ حماقي 

خلّص على اللي قبله

من يوم ما قلبي قابله

ولا حد كان طايلني

ودي حاجة تتحسبله

خلّص على اللي قبله

من يوم ما قلبي قابله

ولا حد كان طايلني

دي بإسمه تتكتبله

يا ويلي ويلي

ويلي من الطلة

أداري إيه

وأداري ليه إنشالله

دي حاجة فيه

دي حاجة فيه واخداني

وبلاقيه

في بالي جه 100 مرة

يا ويلي ويلي

ويلي من الطلة

أداري إيه

وأداري ليه إنشالله

دي حاجة فيه

دي حاجة فيه واخداني

يا ترى ليه مسلم ليه

وليلي طال طال

ليلي طال طال

ليلي طال في سهر معاه

وصاحية عينيا مونساه

يقوللي بحبك أقول وراه

وبحسد قلبي عشان لقاه

وليلي طال طال

ليلي طال طال

أنا قلبي مستلمني

100 ألف مرة لما

على عمري قبل منه

قال كنت ليه حارمني

أنا قلبي مستلمني

100 ألف مرة لما

على عمري قبل منه

وأنا أقولّه غصب عني

يا ويلي ويلي

ويلي من الطلة

أداري إيه

وأداري ليه إنشالله

دي حاجة فيه

دي حاجة فيه واخداني

وبلاقيه

في بالي جه 100 مرة

يا ويلي ويلي

ويلي من الطلة

أداري إيه

وأداري ليه إنشالله

دي حاجة فيه

دي حاجة فيه واخداني

يا ترى ليه مسلم ليه

وليلي طال طال

ليلي طال طال

ليلي طال في سهر معاه

وصاحية عينيا مونساه

يقوللي بحبك أقول وراه

وبحسد قلبي عشان لقاه

وليلي طال طال

ليلي طال طال

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عزيز الشافعي محمد حماقي تريند يوتيوب انستجرام

إقرأ أيضاً:

رضى الله عنها

يقول الرواة إن الصحابى الجليل ابن عباس، كان أول من استخدم مصطلح «رضى الله عنه» فى إشارته لصحابة النبى (ص) المقربين، كنوع من التكريم والتقدير لهم، استنادا إلى آيات قرآنية، تؤكد رضا الله عن أوائل الصحابة الذين آمنوا بالنبى الكريم وساندوه ونصروه. فيما بعد أجاز الفقهاء اطلاق المصطلح على العباد والصالحين من الأجيال التالية، كصيغة دُعاء ورجاء وطلب برضا الله ورحمته لهم، وهو ما صار مندوبا ومُستحسنا فى الحديث عن أهل الله.

ولا شك في أن الدعاء برضا الله يطول كل شىء، فليس رجاءً أعظم من ذلك، وندبه لمصر الأرض والناس والتاريخ والقيّم والمبادئ والمُثل والفكر والوعى يعنى إقرارا بأنها تستحق خير الخير، لما قدمت وضحت وتحملت ومنحت وصبرت وكافحت.

رضى الله عن مصر. فما مارسته وحققته، قيادة ومؤسسات ومسئولين، وكوادر من عمل علنى، وسرى، جماعى وفردى، دبلوماسى وسياسى، لوقف المذبحة الصهيونية الدامية فى فلسطين يستحق فخرنا ورضانا وتقديرنا.

بحكمة وقوة وصلابة وذكاء وتخطيط واعداد أثبتت مصر ريادتها وفاعليتها فى الملف الفلسطينى، واحتضنت مفاوضات تحمل أهم مكسب للناس وهى الحياة فى أمان، وعدم التفريط فى قضية عادلة.

كان يُمكن لمصر أن تستجب لأطروحات تصفية القضية الفلسطينية، قبولا بالتهجير، أو صمتا على المُعتدين، فى مقابل انتعاش اقتصادى، مساعدات، أو مكاسب ما، لكنها بمبادئها وقيمها وإرثها العظيم من الشرف أبت إلا التمسك بالشرف اللصيق بمصر اسما وتاريخا، وانتصرت للإنسان وللحق.

وإذا كُنا وما زلنا، وكان البعض وما زالوا، مُختلفين مع مؤسسات الحكم فيما يخص أولويات التنمية، وقضايا الحريات، وتفاصيل الاصلاح السياسى، والديمقراطية، إلا أن الجميع يُقدر ويحترم ويُمتن لموقف الدولة العظيم فى تعاملها مع قضية فلسطين، وتصديها لطرح التهجير، ونضالها المُشرف لمنع تصفية الحق الفلسطينى. إنه محل فخر حقيقى، يليق بأم الدنيا وشقيقة العرب الكبرى.

يبدو الأمر مُزعجا لسماسرة الحرب، القتلة المأجورين، تجار البشر والأوطان، وميليشيات النصب على الشعوب باسم الدين. فثمة مَن لا يبيع ولا يساوم، ويصبر على الدعاية السوداء والاتهامات الكاذبة، ويتحمل لوم الهتيفة والحنجوريين من الأشقاء، ويعمل فى هدوء شديد. يُرتب الأوضاع، يضع السيناريوهات، يُناقش الأفكار، يُفصل الخطط، ويُبرز القوة حينا، والحكمة أحيانا أخرى لتأكيد أن مصر ومؤسساتها وأفذاذها حاضرون ونابهون، بل قادرون دوما على صناعة السلام بقوة وإرادة.

يقول لى أحمد أبو الغيط الأمين العام للجامعة العربية فى تعليق مُتزامن مع الأحداث: «إن مصر قادرة دوما على صناعة الأمن، بما تمتلكه هذه الأرض من جينات حضارية عظيمة».

ويحكى أنه التقى هنرى كيسنجر وزير الخارجية الأمريكى الداهية لأول مرة فى بداية التسعينيات، فعرف أنه من مصر، فقال له «إن هذا بلد مُختلف يُفرز دائما قادة عظاما، حتى لو اختلفت معهم».

يعجب المارون والغرباء من سحر مصر وروعتها وجاذبيتها، فتكتب ريهام عبد الحكيم أغنية رائعة تقول فيها «فيها حاجة حلوة. حاجة حلوة بينا، حاجة كل مدى تزيد زيادة فيها إنّ. فيها نية صافية. فيها حاجة دافية. حاجة بتخليك تتبت فيها سنة سنة».

وهذه الـ«حاجة» هى رضا الله عن هذه الأرض.

والله أعلم

[email protected]

 

مقالات مشابهة

  • عزيز طاهير: “سطرنا هدفين في تحضيراتنا لمباراة المنتخب الوطني ضد أوغندا”
  • رسالة روجينا لـ أشرف زكي تضعها في صدارة التريند .. ماذا قالت؟
  • عزيز أنصاري يدافع عن مشاركته بمهرجان الرياض الكوميديا
  • رضى الله عنها
  • الصعيد الجُوَّانى
  • أنتوني يكشف: أتلتيكو مدريد حاول ضمي..لكن قلبي اختار ريال بيتيس
  • وزير الأوقاف القطري في بيروت للمشاركة بافتتاح مسجد الإمام الشافعي في الصنائع
  • شيرين: تكريمي في مهرجان الإسكندرية له طابع خاص ومكانة كبيرة في قلبي
  • الحلقة الأولى من "لينك" تتصدر التريند بعد ساعات من عرضها
  • "السهرة حلوة" لنيفين وغادة رجب تتصدر التريند