#سواليف

أثار #محمد_علي_الحوثي، عضو المجلس السياسي الأعلى لجماعة “أنصار الله #الحوثيين”، تفاعلا مُتسارعا على موقع التواصل الاجتماعي “إكس”، من خلال تدوينته، التي جاءت مُختصرة، في كلمة واحدة، كُتبت بحروف مُتقطّعة: “ق ا د م”.

وتفاعل ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي مع #تدوينة الحوثي، على نطاق واسع، بين من علّق بالقول: “نريدها أفعالا لا أقوالا”، ومن قال: “حرام ماعاد نصدقك.

. لوما نشوفها حقيقة.. شبعنا الغاااز..”، ومن علّق: “منتظرين بقوة الله بفارغ من الصبر والصمود والثبات”.

ومنتصف الشهر الماضي، كانت جماعة الحوثي اليمنية قد توعّدت بتصعيد عملياتها وضرب أهداف وصفتها بـ”حساسة جدا” في دولة الاحتلال الإسرائيلي. فيما قال محمد علي الحوثي، آنذاك، أمام حشود كبيرة شاركت في مظاهرة بصنعاء دعما لغزة: “نقول للإسرائيليين، كلما استمررتم في اعتداءاتكم وجرائمكم (في غزة) ثقوا أن عمليات قواتنا المسلحة في تصاعد وتطور مستمر”.

مقالات ذات صلة طفلة غزاوية تروي تفاصيل مؤلمة من مذبحة صلاة الفجر / فيديو 2024/08/11

وأضاف الحوثي: “وما عملية اليوم التي وصلت إلى عمق قراركم (تل أبيب) إلا إحدى هذه العمليات المتطورة والنوعية، وهي مستمرة”، مردفا: “يجب أن نلفت أيضاً انتباهكم بأننا سنضرب الأهداف الحساسة جداً جداً”، وذلك في إشارة منه إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي.

واسترسل: “مساندتنا لفلسطين هي مساندة من منطلق إيماني، وليس من أجل شيء آخر، لذلك الإخوة الفلسطينيون يفهمون بأن العمليات مستمرة مهما كان حجم التحديات”.

و”تضامنا مع غزة” التي تواجه حربا هوجاء من الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي أسفرت عن استشهاد أكثر من 128 ألف فلسطيني، ناهيك عن الجرحى، وأكثر من 10 آلاف مفقود، يستهدف الحوثيون بصواريخ ومسيّرات سفن شحن إسرائيلية أو مرتبطة بها في البحر الأحمر وبحر العرب والمحيط الهندي.

ومنذ 12 كانون الثاني/ يناير، يشنّ تحالف تقوده الولايات المتحدة غارات يقول إنها تستهدف “مواقع للحوثيين” في مناطق مختلفة من اليمن ردا على هجماتها البحرية، وهو ما قوبل برد من الجماعة من حين لآخر.

إلى ذلك، أعلنت جماعة الحوثي، إثر تدخّل واشنطن ولندن واتخاذ التوتر منحى تصعيديا في كانون الثاني/ يناير الماضي، أنها باتت تعتبر كافة السفن الأمريكية والبريطانية ضمن أهدافها العسكرية.

نريدها افعالاً لا اقواااااال ….

— علي الصنعاني (@alisanany1234) August 10, 2024

حرام ماعاد نصدقك.. لوما نشوفها حقيقة.. شبعنا الغاااز.. ????

— عبدالغني علي الزبيدي (@Abdlgni_AZubidi) August 10, 2024

منتظرين بقوة الله بفارغ من الصبر والصمود والثبات

— ابراهيم الاشقص (@EBRAhem_alShgas) August 10, 2024

ق
ا
د
م

— محمد علي الحوثي (@Moh_Alhouthi) August 10, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف محمد علي الحوثي الحوثيين تدوينة

إقرأ أيضاً:

توضيح من الضمان حول تقديم جوائز وإعانات مالية بقيمة 200 دينار

#سواليف

حذّرت المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي جمهورها من الانسياق وراء أيّة #روابط و #مواقع_وهمية تدعي تقديم #جوائز أو #إعانات_مالية باسمها.

ونفت المؤسسة في بيان صادر عن مركزها الإعلامي ما يتم تكرار تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول الحصول على مبالغ مالية أو جوائز بقيمة (200) دينار من خلال التسجيل في تلك المواقع وطلب بيانات شخصية تهدف إلى تضليل واستغلال جمهورها من مواطنين ومؤمن عليهم.

وأكدت المؤسسة على جمهورها عدم الدخول إلى الروابط المشبوهة حفاظاً على بياناتهم وخصوصياتهم المالية والشخصية، مؤكدةً على ضرورة استقاء المعلومات من قنواتها الرسمية التي توفّر من خلالها كافة المعلومات والبيانات الصادرة عنها، وذلك من خلال موقعها الإلكتروني http://www.ssc.gov.jo أو من خلال حساباتها الموثقة رسمياً على مواقع التواصل الاجتماعي أو من خلال مركز الاتصال الموحد على الرقم (117117) أو مركز الاتصال الوطني (065008080).

مقالات ذات صلة تدهور قلاب رمل على طريق المطار يتسبب بازدحام خانق 2025/07/29

مقالات مشابهة

  • الحوثي تكشف أهداف عملياتها الأخيرة ضد الاحتلال الإسرائيلي
  • حزب الله: لن نسلّم سلاحنا من أجل الاحتلال الإسرائيلي (شاهد)
  • محمد محسن يحتفل بعيد ميلاد زوجته هبة مجدي بهذه الطريقة .. شاهد
  • بالأسود .. نجلاء بدر تخطف الأنظار بظهور لافت
  • من زجاجة إلى قارب.. مبادرات شعبية لإيصال المساعدات إلى غزة (شاهد)
  • ضبط رمضان صبحي في المطار يثير جدلاً واسعًا
  • توضيح من الضمان حول تقديم جوائز وإعانات مالية بقيمة 200 دينار
  • الزمالك يحذف زيزو.. تصرف مفاجئ يشعل جدلا واسعا
  • شاهد بالصورة.. “مساء الورد والياسمين” الفنانة إيمان أم روابة تخطف الأضواء على مواقع التواصل بإطلالة مبهرة من القاهرة
  • شاهد.. الفيديو الأكثر تداولاً على مواقع التواصل السودانية والعربية.. طفل سوداني يبكي ويذرف الدموع أمام الروضة الشريفة شوقاً لزيارة الرسول صلى الله عليه وسلم (أنا اشتقت ليهو)