لا شك أن النظافة مهمة وهي جزء لا يتجزأ من حياتنا الشخصية، فهناك مشاهير يتصفون بهوس النظافة، ويبرز الفجر الفني هؤلاء الأشخاص 
 

ماريا كاري: تشتهر هذه النجمة الغنائية بشغفها بالنظافة والتنظيم. فقد تحدثت في مقابلات عدة عن تنظيم خزانتها وحفاظها على نظافة منزلها بشكل دائم.

أوبرا وينفري: تعرف أوبرا بأنها من المشاهير الذين يُعتنون بنظافة أماكن عملهم والمكاتب والأستوديوهات الخاصة بهم.

وقد صرحت في إحدى المقابلات بأنها تشرف شخصيًا على تنظيف مكتبها.

 

أميلي بونتياك: هذه الممثلة الفرنسية معروفة بشغفها بالنظافة والترتيب. وقد أشارت في إحدى المقابلات إلى أنها تحب قضاء أوقات في تنظيم خزانتها وطتنسيق مكتبها.



 

كايلي جينر: تشتهر هذه نجمة التلفزيون والأعمال التجارية بحرصها الشديد على نظافة منزلها وخاصة مطبخها. تشارك جينر بانتظام صورًا لمطبخها المنظم على وسائل التواصل الاجتماعي.

 

رايان سيكرست: هذا المذيع الشهير يشتهر بتنظيم وترتيب منزله بشكل دائم. في إحدى المقابلات ذكر أنه يقضي بعض الوقت كل يوم في ترتيب منزله وتنظيفه.
 

بروس سبرينغستين: يعرف هذا النجم الموسيقي بشغفه بالنظافة والترتيب. وقد ذكر أنه يخصص وقتًا يوميًا للتأكد من نظافة وانتظام منزله.

تايلور سويفت: هذه المطربة الشهيرة تشتهر بترتيب وتنظيم مكتبها الخاص وأماكن عملها بعناية فائقة. إنها تحرص على أن تكون البيئة المحيطة بها منظمة وخالية من الفوضى.

بيل جيتس: على الرغم من كونه رجل أعمال ناجح، إلا أن بيل جيتس معروف بشغفه بالنظافة والترتيب في مكاتبه وبيئة عمله. ذكر في إحدى المقابلات أنه يحرص على أن تكون مساحات عمله منظمة ونظيفة.

 

جورج كلوني: يعتبر هذا الممثل الأمريكي الشهير من المشاهير الذين يعتنون بنظافة منزلهم بشكل دائم. وقد ذكر في إحدى المقابلات أنه يكره الفوضى ويحرص على أن يكون منزله منظمًا دائمًا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفجر الفني جورج كلوني بروس سبرينغستين اخبار بيل جيتس

إقرأ أيضاً:

الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة

???? الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة وكأن شيئاً لم يكن؟
⭕قضية توقيف عزيزة داؤود كاتيا، التي تشغل منصب رئيس المجلس الأعلى للبيئة بالإنابة، ليست مجرد حادثة عابرة أو خبر أمني روتيني؛ إنها قنبلة انفجرت في قلب ولاية الجزيرة، وكشفت حجم الاختراق الذي تعرّضت له مؤسسات الدولة خلال فترة سيطرة المليشيا، والأخطر من ذلك: عودة بعض رموز تلك المرحلة إلى مواقع حساسة دون مراجعة أو محاسبة.
⭕المدعوة عزيزة داؤود لم تكن موظفة عادية؛ فقد شغلت منصب وزيرة الزراعة بحكومة المليشيا أثناء احتلالها لولاية الجزيرة، وبعد تحرير ود مدني، وعودة الحكومة الشرعية، لم تكتفِ المتهمة بالعودة إلى الخدمة، بل صعدت سريعاً إلى رئيس المجلس الأعلى للبيئة بالإنابة.
⭕ظهورها في تسجيل مرئي بمنطقة الحلاوين برفقة “صديق مويه” والي حكومة الجنجويد في تلك الفترة كان دليلاً دامغاً على تعاونها، خصوصاً بعد اعترافها بعملها ضمن مشاريع الولاية خلال فترة سيطرة المليشيا.
⭕ بناءً على معلومات دقيقة ورصد ميداني، تمكنت الخلية الأمنية المشتركة من مداهمة موقع المتهمة والقبض عليها، وفتح بلاغات تحت المواد:
26 – 50 – 51 – 65 – 186
وهي مواد تتعلق بالتعاون مع العدو وتقويض النظام والإضرار بأمن الدولة.
⭕هذه الخطوة تُحسب للأجهزة الأمنية التي بدأت أخيراً في تنظيف المؤسسات من العناصر التي تسللت إليها مستندة إلى الفوضى التي أحدثتها المليشيا في فترة سيطرتها.
⭕ السؤال الأخطر… كم من امثال “عزيزة كاتيا” ما زال في مواقع الدولة؟،
القضية لا تقف عند حدود شخص واحد، فالشارع في الجزيرة وفي السودان كله يدرك تماماً أن عشرات وربما مئات المتعاونين الذين خدموا المليشيا وعملوا تحت إدارتها عادوا الآن إلى مكاتبهم، يمارسون وظائفهم كأن شيئاً لم يحدث.
⭕زملاؤهم في المؤسسات الحكومية يشاهدونهم يومياً، وفي قلوبهم حسرة على أن هؤلاء لم يشملهم التحقيق أو المحاسبة بعد، بعضهم معروف بالاسم، وبعضهم ظهر في فيديوهات وصور موثقة، لكنهم لا يزالون في مواقع تخولهم الاطلاع على ملفات الدولة والتأثير على القرارات، وربما تسريب المعلومات.
⭕فتح هذا الملف لم يعد ترفاً سياسياً، بل أصبح ضرورة أمن قومي، مؤسسات الدولة لن تستعيد عافيتها ما لم يتم تنظيفها من كل من تعاون مع المليشيا، سواء شارك مباشرة أو قدم خدمات.
⭕هذا واجب الأجهزة الرسمية، لكنه أيضاً واجب المواطنين ، التبليغ، الشهادة، تقديم المعلومات … كلها أدوات ضرورية لإغلاق هذا الباب الذي تسلل منه الخطر سابقاً، وقد يتسلل منه مرة أخرى إذا تساهلنا اليوم.

✒️ غاندي إبراهيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

Promotion Content

أعشاب ونباتات           رجيم وأنظمة غذائية            لحوم وأسماك

2025/12/12 فيسبوك ‫X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة الفيل … وضل الفيل2025/12/12 اتجاهات حكومية: ما بين الانتقال ومنع الصيانة2025/12/12 حديث كرار عن الاستنفار والمقاومة الشعبية حديث كاذب2025/12/12 (تقوية الجبهة الوطنية)2025/12/12 التآمر الناعم2025/12/11 حوار مع صديقي المصري عاشق السودان2025/12/11شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات نسمع ضجيجاً ولا نرى 2025/12/11

الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن

مقالات مشابهة

  • العدو الإسرائيلي يشن حملة مداهمات واعتقالات في أنحاء متفرقة من الضفة الغربية
  • الاحتلال يشن حملة اقتحامات واعتقالات مستمرة بالضفة
  • إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة
  • الراجحي: لماذا تنجح حكومة آل الدبيبة في استيراد المشاهير وتفشل في استيراد الكتاب المدرسي والدواء؟
  • من أين جاء لاعبو الإمارات الذين هزموا الجزائر في كأس العرب؟
  • الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة
  • كاسبرسكي تحذر من المجرمين السيبرانيين الذين يستخدمون الكتب التركية والعربية الرائجة كطعمٍ لسرقة البيانات الشخصية
  • تعرف على أسماء وصور موزعي الرشاوي الانتخابية
  • مسلسل "الست" وأفلام سير المشاهير
  • رئيس شركة مياه البحر الأحمر يتفقد غرف تصريف الأمطار