برج الأسد.. حظك اليوم الأربعاء 14 أغسطس مهنيا وعاطفيا وصحيا
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
يعرف مولود برج الأسد بالحزم الشديد عند التعامل في أمر يخص مجال عمله أو اقتراح يتم تداوله في مهنته، وهو ما يجعل البعض يصفه بالقسوة في بعض الأحيان، كما يعرف عنه الأناقة الشديدة وحب المظهر.
مشاهير برج الأسدومن مشاهير برج الأسد الفنان أحمد عز، رامي عياش، سعيد صالح.
برج الأسد في حظك اليوم الأربعاء 14 أغسطسوفي السطور التالية نعرض توقعات حظك اليوم لمواليد برج الأسد على الصعيد المهني والعاطفي والصحي الأربعاء الموافق 14 أغسطس، وفق موقع الأبراج اليومية.
قد تستاء لقرار يتعلّق بأحد الزملاء، فتحاول مساعدته وعدم التخلي عنه وتوجيه الدعم له، وفق حظك اليوم لمواليد برج الأسد على الصعيد المهني.
حافظ على سرية مشاعرك ولا تبوح بها لأحد.
برج الأسد حظك اليوم على الصعيد الصحيقد تشعر بالغضب اليوم وهو ما تجني منه نتائج سلبية، فتمالك نفسك ولا تعرّض حياتك الصحية للخطر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم حظك اليوم برج الأسد توقعات برج الأسد برج الأسد اليوم عالم الأبراج الأبراج اليومية على الصعید برج الأسد حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
الصعيد الجُوَّانى
تحتاج مصر فى ظروفها الحالية إلى تكاتف الجميع وتلاحم الشعب لكنك تفاجأ أن يأتى أحدهم ليتحدث عن الجنوب والصعيد وكأنهم دولة أخرى فى حاجة إلى «مينا» ابن سوهاج الذى وَحّد القطرين؛ ونسىِ هذا أن ما يوجد فى أبعد قرية فى صعيد مصر هو ما يوجد فى أدنى قرية بالدلتا أو المحافظات الحدودية، وأن القرى لم تعد منغلقة على نفسها بل صارت تعيش العولمة بإيجابياتها وسلبياتها، وأن محاولة التفرقة وبث الفتنة بين الصعيد ووجه بحرى جريمة يجب أن يحاكم مقترفها لأن الوطن لا يحتمل أمثال هؤلاء، ولا يتقدم برؤى انهزامية تقضى على الأخضر واليابس. ولعل مرجع الصورة الذهنية السلبية عن الصعيد يعود إلى بعض المسلسلات والأفلام التى تُرضى بعض المشاهدين الذين تكونت لديهم صورة الصعيد المتخلف الغبى من تجار الآثار والأسلحة وزارعى المخدرات، وكأن كل صعيدى يتعاطى المخدرات ويبيع الآثار ويقتل بالأسلحة أبناء عمومته يومياً؛ هذه الصورة النمطية التى ترسخت فى الذهنية الجمعية عن الصعايدة أسهم فيها- للأسف- بعض الصعايدة أيضاً حتى يسيروا مع الموجة الغالبة، ولعل من الطريف أن 90٪ من النكت على الصعايدة يؤلفها صعايدة! وكم أود أن يتصدى علماء الاجتماع وعلم النفس والإعلام لهذه الظواهر التى أوجدت طبقية ذهنية بين أفراد المجتمع فيلجأ الصعايدة للدفاع عن أنفسهم أمام كل حادثة وأمام كل دَعِى.. حبذا لو قامت الجامعات بدراسة هذا التغييب البحثى عن مشكلات التفرقة والعنصرية بين أفراد المجتمع الواحد أسبابها وكيفية معالجتها، وأن يأخذوا هؤلاء الإعلاميين من ذوى الفتن فى دورات علمية حتى يناقشوا ويستمعوا للوقوف على الحقيقة، وأن يأخذوهم فى رحلات إلى محافظات مصر بالقطار العادى وليس بالطائرات وأن ينزلوهم بعيداً عن المزارات السياحية والفنادق الفخمة بل فى القرى والنجوع ليقفوا على مشكلات الناس الحقيقية وعلى أرض مصر بكل ما فيها من جمال ومن سلبيات، فهم ليسوا فى حاجة إلى مرشد سياحى وإنما مرشد وطنى يعلمهم احترام هذا الشعب بكل محافظاته وبكل ألوانه وأديانه ومذاهبه، إن دور الإعلام مساندة الدولة لكننا أُصبنا ببعض الإعلاميين الذين يحتاجون إلى الدولة لتسندهم، فصار الميزان مختلاً لأن هؤلاء لن ينفعوا الدولة بل يضرونها، لأن المواطن لن يصدقهم حتى لو عرضوا أشياء حقيقية وهناك طفرة إيجابية ملحوظة فى قنواتنا التليفزيونية (ماسبيرو) أداء وصورة لكنها تحتاج إلى وجوه جديدة أو إعلام فى حاجة إلى إعلام.
مختتم الكلام
«الصباح يدقُّ على الباب، ولا باب هنا»
[email protected]