«دولي الصقور» يعتمد عضوية جمعية القناص القطرية
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاعتمد مجلس إدارة الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور برئاسة سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم النائب الثاني لحاكم دبي، انضمام جمعية القناص القطرية لعضوية الاتحاد بعد استيفاء جميع الشروط، وتعتبر جمعية القناص القطرية، من أبرز الجهات المعنية برياضات وسباقات الصقور في المنطقة، إذ تمتلك أجندة حافلة من الفعاليات والأنشطة والأحداث الخاصة برياضة الصقور، ما يشكل إضافة نوعية مهمة لمسيرة الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور، ويخدم أهدافه الرامية لتوسيع قاعدة هذه الرياضة، ونشر ثقافة ممارستها على مختلف المستويات والأصعدة.
ويأتي انضمام الجمعية إلى قائمة أعضاء الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور، عقب الإعلان عن انضمام تسع جهات جديدة لعضوية الاتحاد الشهر الماضي.
وتشهد طلبات العضوية إقبالاً كبيراً من الجهات ذات الصلة برياضة الصقور، ما يعكس حرص واهتمام تلك الجهات على الاضطلاع بأدوار رئيسية على الصعيد الدولي تحت مظلة الجهة الدولية الحصرية المسؤولة عن رياضات وسباقات الصقور عالمياً.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أحمد بن محمد بن راشد الصيد بالصقور وسباقات الصقور
إقرأ أيضاً:
ترقية اليمن إلى عضوية كاملة في المنظمة الدولية للتقييس (ISO)
شمسان بوست / عدن:
أعلنت المنظمة الدولية للتقييس (ISO) موافقتها على ترقية عضوية اليمن، ممثلة بالهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة، إلى عضوية كاملة، وذلك اعتباراً من يوليو 2025م، بعد فترة تعليق استمرت لأكثر من ثمان سنوات نتيجة للأوضاع الاستثنائية التي شهدتها البلاد.
وتأتي هذه الخطوة تتويجًا لجهود مكثفة بذلتها الهيئة منذ مطلع عام 2019م، شملت تواصلاً مباشراً ومستداماً مع إدارة المنظمة عبر المراسلات الرسمية والاجتماعات المباشرة والافتراضية، بالإضافة إلى استيفاء المتطلبات الفنية والإدارية المحددة من قبل ISO، وهو ما أثمر عن استعادة اليمن لعضويتها كمراقب في مطلع عام 2024م، قبل أن يتم اعتمادها مجددًا كعضو كامل.
وأوضح المدير العام التنفيذي للهيئة، المهندس حديد الماس، في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، أن هذه الترقية تمثل إنجازًا استراتيجيًا يعزز مكانة اليمن دوليًا في مجال التقييس، ويوفر فرصاً واسعة للاستفادة من الخبرات الفنية العالمية، وتطوير البنية المؤسسية للهيئة، والمشاركة الفاعلة في اللجان الفنية للمنظمة، بما يسهم في تحديث السياسات والمعايير الوطنية وفقًا للمواصفات الدولية.
وأكد الماس أن هذه الخطوة ستنعكس إيجابًا على مواءمة المواصفات اليمنية مع المعايير العالمية، مما يسهم في حماية المستهلك، ودعم حركة الصادرات والواردات، وتحفيز القطاع الصناعي، إضافة إلى تسهيل وصول المنتجات اليمنية إلى الأسواق الخارجية، ورفع العوائق التجارية، تماشياً مع التزامات اليمن في إطار اتفاقيات منظمة التجارة العالمية.
وأشار إلى أن مشاركة وفد الهيئة برئاسته في الاجتماع السنوي للمنظمة الذي عُقد في مدينة قرطاجنة بجمهورية كولومبيا خلال الفترة من 9 إلى 13 سبتمبر 2024م، كان لها دور فاعل في تسريع إجراءات استعادة العضوية الكاملة، حيث تم الاتفاق مع الأمين العام للمنظمة على دعم هذا المسار واعتماده رسميًا خلال 2025م.