اليوم السابع:
2025-08-02@21:00:14 GMT

مصرع شاب بطلق نارى فى ظروف غامضة بقنا

تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT

مصرع شاب بطلق نارى فى ظروف غامضة بقنا

لقى شاب مصرعه، اليوم الخميس، بعد إصابته بطلق ناري في ظروف غامضة، بقرية السمطا التابعة لمركز دشنا، شمال محافظة قنا، وتلقى اللواء مدير أمن قنا، إخطارًا من غرفة العمليات بورود بلاغ يفيد مصرع شاب إثر إصابته بطلق ناري بقرية السمطا في مركز دشنا، وتبين مصرع حسين.أ.م، 33 عامًا، مقيم قرية الشاورية بمركز نجع حمادي، إثر إصابته بطلق ناري في ظروف غامضة بقرية السمطا في مركز دشنا.

تم نقل الجثة إلى مشرحة المستشفى، وحُرر محضرا بالواقعة، وأخطرت الجهات المختصة لتتولى التحقيقات، والتي كلفت وحدة المباحث بالتحري حول الواقعة لكشف ملابساتها وضبط المتهمين.

 







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: مصرع شاب قرية السمطا محافظة قنا اخبار قنا

إقرأ أيضاً:

محامي أمريكي يكشف ما قاله له صدام حسين ويتحدث عن ظروف المحاكمة

كشف المحامي الأمريكي كورتيس دوبلر، أحد أعضاء فريق الدفاع عن الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين، أن موكله أعرب عن استعداده للمثول أمام أي محكمة، بشرط أن يُحاكم إلى جانبه جورج بوش وطوني بلير، في إشارة إلى مسؤولي الغزو الأمريكي البريطاني للعراق عام 2003.

وأوضح أن فريق الدفاع ضم خمسة حقوقيين من دول مختلفة، واعتبر أن المحاكمة "خرقت تقريبًا كل ما يمكن خرقه" وفق المادة الرابعة من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، بحسب مقابلة مع قناة "آر تي" الروسية.

وأضاف دوبلر أن ذلك يشكّل "نقطة سوداء في تاريخ الولايات المتحدة".

وأكد أن المحاكمة كانت أداة سياسية أكثر منها إجراءً قانونيًا نزيهًا، موضحا في الوقت نفسه أن احتمال إعادة النظر في قضية صدام حسين غير وارد.


وانتقد المحامي الأمريكي بشدة رفض بلاده التعاون مع المحكمة الجنائية الدولية، قائلًا إن "الأمريكيين لا يريدون أن يعيش بينهم مجرمون دوليون"، وأن منع المحكمة من ملاحقة مجرمين أمريكيين هو أمر "سيء"، خاصةً في ضوء مسؤولية الولايات المتحدة عن مقتل نحو مليون مدني في العراق.

وترك الغزو الأمريكي العراق غارقا في فساد مالي وإداري وفقدان الدولة الجزء الأهم من قرارها الأمني والاقتصادي والسياسي لصالح قوى وفصائل متنفذة تحتكم إلى قوة السلاح لفرض إرادتها.

وحوّل العراق إلى محطة صراع قوى إقليمية ودولية أبرزها الولايات المتحدة وإيران اللتان تقتسمان النفوذ، بينما تتوزع القوى العراقية في الولاء أو التبعية أحيانا لطرف منهما على حساب الآخر، وفي حالات قليلة الموازنة بين الولاء للطرفين.


وظل العراق بعيدا عن الديمقراطية بأي من أشكالها، عدا ديمقراطية "هجينة" اعتمدت مبدأ التفاهم بين رؤساء الأحزاب المتنفذة تحت مسمى "التوافقية" في توزيع السلطات والموارد بعيدا عن أي معايير تستند إليها سواء ما يتعلق بالتمثيل السكاني للمكونات أو الواقع الجغرافي أو حاجات المناطق أو المحافظات وسكانها للخدمات.

ولم تعد الولايات المتحدة وأكثر القوى التي كانت تعوّل على النموذج الجديد للحكم في العراق ترى أن البلاد يمكن أن تصبح منطلقا لنشر الديمقراطية وحرية التعبير ووحدة المجتمعات وتماسكها بعد سنوات من الحروب الداخلية والصراعات المسلحة ذات البعد الطائفي بين المكونات أو البعد السياسي داخل المكونات نفسها.

مقالات مشابهة

  • مصرع طفل غرقًا فى ترعة بقرية أبو سلطان بالإسماعيلية
  • وزير فلسطيني: دمار شامل في غزة والبلديات تعمل في ظروف شبه مستحيلة
  • إصابة ضابط بطلق ناري قرب محكمة جنوبي العراق
  • محامي أمريكي يكشف ما قاله له صدام حسين ويتحدث عن ظروف المحاكمة
  • الداخلية تلقى القبض على سمسار بالغربية لتداول صور له بسلاح نارى
  • مصرع شخص وإصابة آخر بطلق نارى فى مشاجرة على قطعة أرض بسوهاج
  • أخبار قنا| إصابة طالب بطلق ناري طائش بالحجيرات.. والمحافظ يبحث سبل دعم المنظومة الطبية
  • ضبط المتهمين بإنهاء حياة «مايكل» بطلق ناري لسرقته بالقليوبية
  • إصابة طالب بطلق ناري طائش في قرية الحجيرات بقنا
  • مصرع فكهانى في مشاجرة بقرية الرملة ببنها