تصنيف الفيفا..المنتخب المغربي النسوي يحافظ على مركزه ضمن أفضل ثلاث منتخبات إفريقية
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
حافظ المنتخب المغربي لكرة القدم النسوية على مركزه الـ59 في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، الذي صدر اليوم الجمعة، ويواصل بذلك تواجده ضمن أفضل ثلاث منتخبات إفريقية.
ورغم غياب المنتخب المغربي لكرة القدم النسوية عن البطولة الأولمبية الأخيرة في باريس 2024، والتي تؤخذ بعين الاعتبار في تصنيف الفيفا، لا تزال “لبؤات الأطلس” تحتلن المركز الثالث على المستوى القاري، خلف جنوب إفريقيا (50) ونيجيريا (36).
من جهة أخرى، عادت الولايات المتحدة إلى الصدارة (+4)، بعد فوزها بميدالية الألعاب الأولمبية “باريس 2024″، أمام إنجلترا، التي تقدمت مركزا واحدا، وإسبانيا التي تراجعت إلى المركز الثالث.
وسيصدر التصنيف المقبل للاتحاد الدولي لكرة القدم النسوية في 20 دجنبر المقبل.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: لکرة القدم
إقرأ أيضاً:
جامعة الأقصر تظهر في تصنيف “جرين ماتريكس” الدولي للجامعات الخضراء
حققت جامعة الأقصر إنجازًا جديدًا يضاف إلى سجل تطورها الأكاديمي، وذلك بعد ظهورها ضمن تصنيف جرين ماتريكس (UI GreenMetric) العالمي للجامعات الأكثر التزامًا بالاستدامة والممارسات البيئية المسؤولة، وهو ما يعكس تطور الجامعة المتسارع في تبني معايير الحرم الجامعي الأخضر.
ويعد هذا الظهور خطوة مهمة تؤكد جهود الجامعة في تحسين كفاءة الطاقة، وزيادة المساحات الخضراء، وتطوير منظومة إدارة المياه والنفايات، وتبني مشروعات صديقة للبيئة داخل الحرم الجامعي، بالإضافة إلى دمج مفاهيم الاستدامة في العملية التعليمية والأنشطة الطلابية.
وأعربت الأستاذة الدكتورة صابرين عبدالجليل رئيس الجامعة عن فخرها بانضمام الجامعة إلى هذا التصنيف الدولي المرموق، مؤكدة أن هذا الإنجاز يأتي نتيجة خطط واضحة تبنتها الجامعة خلال الفترة الماضية لتعزيز الاستدامة داخل الحرم الجامعي، وتحويله إلى نموذج بيئي متكامل يخدم الطلاب والمجتمع.
وأضافت أن الجامعة مستمرة في تنفيذ مشروعات تطوير البنية التحتية وزيادة الاعتماد على الحلول الذكية الموفرة للطاقة، إلى جانب توسيع شراكاتها مع المؤسسات المحلية والدولية لدعم توجه الجامعة نحو الاستدامة ومواكبة المعايير العالمية في هذا المجال.
ويعتبر تصنيف GreenMetric واحدًا من أهم التصنيفات البيئية للجامعات حول العالم، ويقيس أداء المؤسسات التعليمية في ستة محاور رئيسية تشمل: البنية التحتية، والطاقة وتغير المناخ، والنفايات، والمياه، والنقل، والتعليم والبحث.
ويعكس إدراج جامعة الأقصر في هذا التصنيف التزامها بدورها المجتمعي وتوجهها المتواصل نحو التحول إلى جامعة خضراء تدعم التنمية المستدامة في صعيد مصر.