الولايات المتحدة توافق على صفقة صواريخ باتريوت بقيمة 5 مليارات دولار لألمانيا
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
أغسطس 16, 2024آخر تحديث: أغسطس 16, 2024
المستقلة/- وافقت الولايات المتحدة على بيع مئات من أحدث جيل من صواريخ الاعتراض لألمانيا لاستخدامها في أنظمة الدفاع الجوي باتريوت.
كجزء من الصفقة البالغة قيمتها 5 مليارات دولار والتي تغطي 600 صاروخ اعتراضي متقدم من طراز PAC-3 من إنتاج شركة لوكهيد مارتن، ستحصل الحكومة الألمانية أيضًا على التدريب وقطع الغيار، وفقًا لبيان صحفي صادر عن وزارة الخارجية الأمريكية في وقت متأخر من يوم الخميس.
طلبت ألمانيا هذا العام ثمانية أنظمة بطاريات باتريوت من RTX مقابل 2.4 مليار دولار.
كجزء من حزم المساعدات المتتالية لأوكرانيا، تبرعت الحكومة الألمانية بثلاث منصات باتريوت جنبًا إلى جنب مع صواريخ اعتراضية لتعزيز الدفاعات الجوية للبلاد. كما دعت برلين الحلفاء إلى القيام بنفس الشيء.
وذكر إشعار وزارة الخارجية: ” [عملية البيع] ستدعم هدف ألمانيا المتمثل في تحسين الدفاع الوطني والإقليمي بالإضافة إلى التشغيل البيني مع القوات الأمريكية وحلف شمال الأطلسي”.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
السلاح الجديد لتركيا يتصدر المشهد في الولايات المتحدة! “أردوغان يعيد تشكيل المعادلة”
أبرزت صحيفتا The Miami Herald و Newsweek الأمريكيتان، وهما من الصحف اليومية المرموقة في الولايات المتحدة، قنبلة “الغضب” التركية، التي تُوصف بأنها “أقوى سلاح تقليدي يُلقى جواً” في تركيا.
في تقرير نشرته إلي كوك من Newsweek، تم التركيز على قنبلة “الغضب” التركية الجديدة، حيث أشير إلى أن أنقرة تقدم نفسها كـ “مصدر مهم لتصدير الدفاع”.
وجاء في التقرير:
“قدمت تركيا قنبلة جديدة وُصفت بأنها ‘أقوى’ سلاح تقليدي يُلقى جواً في دولة عضو في الناتو، وتضع أنقرة نفسها كمصدر مهم في سوق الدفاع.”
قنبلة “الغضب” تبرز بقوتها التدميرية ذات المرحلتين
وأشار التقرير إلى طبيعة الأسلحة الترموباريكية، التي تستخدم الأكسجين الممزوج بالوقود لإحداث انفجار شديد الحرارة، ما يجعلها أكثر تدميراً مقارنة بقنابل تقليدية أخرى من نفس الحجم غير النووي. ويبلغ وزن قنبلة “الغضب” 2000 رطل، ويمكن إطلاقها من مقاتلات F-16 الأمريكية الصنع.
وذكر التقرير: “الغضب بوزن 2000 رطل وقد اجتازت اختبارات الاعتماد.”
تركيا تتصدر المشهد الدفاعي العالمي
اقرأ أيضاينتمي لتنظيم إرهابي… اعترافات صادمة من المتسبب بحرائق…
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية