يمن مونيتور/ مأرب/ خاص:

أظهرت قائمة عقوبات الاتحاد الأوروبي، يوم الجمعة، إنه حذف الرئيس اليمني الاسبق ونجله “أحمد” من قائمة العقوبات الدولية بعد إدخالهم إليها عام 2014م.

وحسب موقع العقوبات الدولية فقد قام الاتحاد الأوروبي بحذف إدخالات الشخصين التاليين من ملحق القرار 2014/932 / CFSP والملحق الأول للائحة (الاتحاد الأوروبي) رقم 1352/2014: علي عبد الله صالح ، الرئيس السابق للجمهورية اليمنية.

وأحمد علي عبدالله صالح، نجله الأكبر من قائمة العقوبات.

وتوجد عشرات الملايين من الدولارات لعائلة “صالح” موجودة في حسابات بدول الاتحاد الأوروبي، إضافة إلى شركات عديدة جرى تجميدها.

يتيح رفع “علي عبدالله صالح” من قائمة العقوبات للعائلة التحكم من جديد في تلك الأموال.

وحكم علي عبدالله صالح اليمن 33 عاماً، وفرضت عقوبات عليه ونجله عام 2014 لمساعدته الحوثيين في السيطرة على العاصمة اليمنية صنعاء، وعرقلة عملية الانتقال السياسي.

 

يمن مونيتور16 أغسطس، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الإنذار المبكر في اليمن يحذر من اضطراب جوي وأمطار غزيرة خلال الساعات المقبلة مقالات ذات صلة الإنذار المبكر في اليمن يحذر من اضطراب جوي وأمطار غزيرة خلال الساعات المقبلة 16 أغسطس، 2024 إيران تقول إنها قادرة على “مهاجمة إسرائيل من أي نقطة” 16 أغسطس، 2024 السعودية ومصر وأمريكا وأطراف أخرى تصدر بيانا مشتركا بشأن “معبر أدري” في السودان 16 أغسطس، 2024 أضرموا النار في مبان ومركبات.. شهيد باقتحام مستوطنين قرية في الضفة المحتلة 16 أغسطس، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية وفاة شابين وإنقاذ آخرين جراء السيول الجارفة وسط اليمن (فيديو) 16 أغسطس، 2024 الأخبار الرئيسية الاتحاد الأوروبي يحذف الرئيس اليمني الأسبق ونجله من قائمة العقوبات 16 أغسطس، 2024 الإنذار المبكر في اليمن يحذر من اضطراب جوي وأمطار غزيرة خلال الساعات المقبلة 16 أغسطس، 2024 إيران تقول إنها قادرة على “مهاجمة إسرائيل من أي نقطة” 16 أغسطس، 2024 السعودية ومصر وأمريكا وأطراف أخرى تصدر بيانا مشتركا بشأن “معبر أدري” في السودان 16 أغسطس، 2024 أضرموا النار في مبان ومركبات.. شهيد باقتحام مستوطنين قرية في الضفة المحتلة 16 أغسطس، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الإنذار المبكر في اليمن يحذر من اضطراب جوي وأمطار غزيرة خلال الساعات المقبلة 16 أغسطس، 2024 وفاة شابين وإنقاذ آخرين جراء السيول الجارفة وسط اليمن (فيديو) 16 أغسطس، 2024 الجيش الأمريكي يعلن تدمير محطة تحكم أرضية للحوثيين 16 أغسطس، 2024 مقتل 15 جنديا من قوات المجلس الانتقالي بهجوم انتحاري جنوبي اليمن 16 أغسطس، 2024 %60 انخفاض أرباح موانئ دبي العالمية بسبب الحوثيين 15 أغسطس، 2024 الطقس صنعاء أمطار خفيفة 21 ℃ 21º - 20º 59% 0.7 كيلومتر/ساعة 21℃ الجمعة 25℃ السبت 28℃ الأحد 28℃ الأثنين 22℃ الثلاثاء تصفح إيضاً الاتحاد الأوروبي يحذف الرئيس اليمني الأسبق ونجله من قائمة العقوبات 16 أغسطس، 2024 الإنذار المبكر في اليمن يحذر من اضطراب جوي وأمطار غزيرة خلال الساعات المقبلة 16 أغسطس، 2024 الأقسام أخبار محلية 27٬511 غير مصنف 24٬173 الأخبار الرئيسية 14٬244 اخترنا لكم 6٬917 عربي ودولي 6٬726 غزة 3 رياضة 2٬274 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬206 كتابات خاصة 2٬049 منوعات 1٬964 مجتمع 1٬818 تراجم وتحليلات 1٬710 ترجمة خاصة 10 تحليل 3 تقارير 1٬571 آراء ومواقف 1٬483 صحافة 1٬471 ميديا 1٬367 حقوق وحريات 1٬290 فكر وثقافة 876 تفاعل 804 فنون 471 الأرصاد 284 بورتريه 63 كاريكاتير 32 صورة وخبر 31 حصري 20 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين 11 يونيو، 2024 اعترافات واتهامات شبكة التجسس الأمريكية التي أعلنها الحوثيون.. ما لم يتمكن المتهمون من قوله؟ أخر التعليقات issam

عندما كانت الدول العربية تصارع الإستعمار كان هذا الأخير يمرر...

صالح البيضاني

سلام الله على حكم الامام رحم الله الامام يحيى ابن حميد الدين...

صالح البيضاني

سلام الله على حكم الامامه سلام الله على الامام يا حميد الدين...

SG

المذكورون تم اعتقالهم قبل أكثر من عامين دون أن يتم معرفة أسب...

سامي علي

ليست هجمات الحوثي وانماالشعب اليمني والقوات المسلحة الوطنية...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: من قائمة العقوبات الاتحاد الأوروبی الرئیس الیمنی الله صالح

إقرأ أيضاً:

مهمة مستحيلة.. لماذا لا يمكن هزيمة الحوثيين في اليمن؟ (ترجمة خاصة)

منذ ظهورهم كقوة سياسية داخل اليمن في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، تحول المتمردون الحوثيون، إلى قوة إقليمية رئيسية تحمل أفعالها عواقب عالمية.

 

سواءً أكان ذلك بإسقاط النظام القديم في اليمن، أو مقاومة التحالف العربي بقيادة السعودية، أو محاربة الولايات المتحدة حتى الجمود، فقد أظهر الحوثيون صمودًا يُثير الصدمة بقدر ما يثير الإعجاب، بالنظر إلى تفاوت القوة الظاهري بينهم وبين خصومهم.

 

ورغم وصفهم خطأً بالوكلاء لإيران، فقد أظهر الحوثيون استقلالية في أفعالهم الداخلية والخارجية، مما جعل إيجاد حل لمقاومتهم المستمرة في مواجهة صعوبات تبدو ساحقة مهمة مستحيلة.

 

تستمد حركة الحوثيين في اليمن اسمها من قبيلة الحوثي التي تهيمن على صفوفها التنظيمية والحكومية، بما في ذلك أعلى المناصب. يتجذر الحوثيون في هوية دينية زيدية شيعية تتجاوز البعد الروحي إلى جوهر قضيتهم - واجب مقاومة الظلم.

 

هذا يكمن في صميم المذهب الزيدي، الذي تأسس على ثورة القرن الثامن التي قادها زيد بن علي ضد الخلافة الأموية، والتي تنص على أن أي سليل عالم من سلالة علي يمكن أن يصبح إمامًا بإثبات حقه والدفاع عنه.

 

وهذا يتعارض مع المعتقد الشيعي التقليدي القائل بأن الأئمة يجب أن يكونوا معينين من الله. هذا الاختلاف العقائدي هو أحد الأسباب الرئيسية لعدم خضوع الحوثيين لإيران: فمبدأ ولاية الفقيه، المفهوم الذي يقوم عليه الحكم الديني الأعلى في إيران، يُبغضه الحوثيون.

 

أطلق الحوثيون على حركتهم اسم "أنصار الله". هذا ليس مجرد لقب، بل إشارة إلى أهل المدينة الذين رحّبوا بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم وأتباعه ودعموه وحموه في السنوات الأولى للإسلام. يحمل مصطلح "أنصار الله" في طياته التزامًا قويًا بالإيمان واستعدادًا للدفاع عن الحق. في حين يُستهزأ بالحماسة الدينية في الغرب أو يُقلل من شأنها، فإن صدق إيمان الحوثيين، ومدى تحديده لوجودهم، يكمن في أساس ثبات قناعاتهم ومرونتهم في نضالهم.

 

تاريخ من النضال

 

بدأت المظاهر المعاصرة لإحياء الحوثيين بدافع المقاومة في تسعينيات القرن الماضي كصحوة ثقافية ودينية زيدية تُسمى "الشباب المؤمن"، تطورت إلى انتفاضة مسلحة بحلول عام 2004 بعد مقتل زعيم الشباب المؤمن على يد قوات الأمن أثناء اعتقاله. يكمن جوهر مقاومة الحوثيين في الدين وفي المفهوم الأكثر علمانية للاستقلال عن التدخل الخارجي (ولا سيما تأثير كل من الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية على شؤون اليمن).

 

تقوم حركة الحوثيين اليوم على ثلاثة مبادئ أساسية: الهوية الطائفية (الزيدية)، والحكم الذاتي المحلي، ورفض التدخل الأجنبي. ثار الحوثيون ضد الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح في عام 2014. وبعد السيطرة على العاصمة اليمنية صنعاء، تحولت الجماعة من تمرد كلاسيكي إلى كيان سياسي شرعي أثبت قدرته على تولي مهام تحديد وبناء هياكل الدولة بما يتجاوز مجرد الجيش.

 

في عام 2015، أطلقت المملكة العربية السعودية، بالتعاون مع تحالف من الدول العربية وبدعم كامل من الولايات المتحدة، عملية "عاصفة الحزم"، وهي هجوم جوي ضخم ضد الحوثيين، بهدف سحقهم كحركة عسكرية وسياسية، وتنصيب حكومة موالية لهم مكانهم. أدى فشل العملية في تحقيق النتائج المرجوة إلى تصعيد السعوديين لحربهم من خلال شنّ توغل بري في اليمن الخاضع لسيطرة الحوثيين.

 

وعلى الفور تقريبًا، واجه السعوديون حقيقة أن الحوثيين لا يُرهبون بسهولة. توسعت مقاومة الحوثيين من إحباط التوغلات التي تقودها السعودية إلى نقل المعركة إلى المملكة العربية السعودية، وضرب البنية التحتية الحيوية للطاقة بالصواريخ والطائرات المسيرة، بينما شنّوا هجماتهم البرية على الأراضي السعودية. وبحلول عام 2023، كان السعوديون يتطلعون إلى إنهاء حربهم مع الحوثيين. في الواقع، كان إنهاء الصراع مع الحوثيين عاملاً دافعاً وراء التقارب الذي توسطت فيه الصين بين المملكة العربية السعودية وإيران في ربيع عام 2023.

 

انسحاب الولايات المتحدة

 

شكّل هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 مبرراً للحوثيين لبدء عمليات عسكرية ضد السفن الإسرائيلية بهدف فرض حصار بحري فعلي على ميناء إيلات جنوب إسرائيل. ربط الحوثيون أفعالهم بمطلب إسرائيل قبول وقف إطلاق النار ضد حماس والسماح بتدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة. من نوفمبر/تشرين الثاني 2023 إلى يناير/كانون الثاني 2025، هاجم الحوثيون أكثر من 100 سفينة تجارية كانت تعبر مضيق باب المندب الاستراتيجي الرابط بين البحر الأحمر وخليج عدن.

 

أدى وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، الذي توسطت فيه الولايات المتحدة في يناير/كانون الثاني 2025، إلى تهدئة مؤقتة لهجمات الحوثيين على السفن، لكنها استؤنفت في مارس/آذار 2025 عندما انتهكت إسرائيل وقف إطلاق النار. بالإضافة إلى مهاجمة السفن، أطلق الحوثيون طائرات مسيرة وصواريخ باليستية على إسرائيل، مهددين بفرض حصار جوي عبر منع الرحلات التجارية من وإلى مطار بن غوريون الإسرائيلي.

 

بدأت الولايات المتحدة، بدعم من المملكة المتحدة وانضمت إليها إسرائيل، حملة جوية واسعة النطاق تهدف إلى معاقبة الحوثيين وردعهم عن تنفيذ هذه الهجمات. كان الضرر الذي ألحقته هذه الضربات بالبنية التحتية المدنية في اليمن الخاضع لسيطرة الحوثيين كبيرًا، مما أسفر عن سقوط مئات الضحايا المدنيين. إلا أن التأثير العسكري لغارات القصف التي قادتها الولايات المتحدة كان أقل إثارة للإعجاب، حيث هدد الحوثيون سفن البحرية الأمريكية العاملة في البحر الأحمر، بينما استمروا في ضرب إسرائيل بالصواريخ الباليستية.

 

في حين أن العديد من المراقبين يصورون الحوثيين على أنهم ذراع تابعة لـ"محور المقاومة" الموجه من إيران، ومهمته مواجهة إسرائيل والولايات المتحدة ودول الخليج العربية، فإن مستوى استقلالية الحوثيين في العمل مرتفع للغاية. في الواقع، اتُخذ قرار البدء في اعتراض الشحن الإسرائيلي بعد أحداث 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 دون موافقة إيران.

 

علاوة على ذلك، فإن وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في أوائل مايو بين الولايات المتحدة والحوثيين، والذي وافقت فيه إدارة ترامب على وقف الغارات الجوية مقابل موافقة الحوثيين على وقف مهاجمة السفن الأمريكية، قد تم التوصل إليه إلى حد كبير لأن الصراع الحوثي الأمريكي كان يقوض جهود الولايات المتحدة للتفاوض على اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني.

 

لكن المثير في الاتفاق الأمريكي الحوثي هو أنه لم يُلزم الحوثيين بوقف هجماتهم الصاروخية ضد إسرائيل. إن حقيقة أن إدارة ترامب نفذت هذا الاتفاق بشكل مستقل عن إسرائيل تؤكد حقيقة أن مقاومة الحوثيين لا يمكن كسرها بقوة النيران الأمريكية، وأن استمرار العمل العسكري ضدهم سيضر بمصالح الأمن القومي للولايات المتحدة.

 

لقد خرج الحوثيون من صراعهم مع الولايات المتحدة أقوى من أي وقت مضى، سواء من حيث الشرعية المحلية أو من منظور دولي، حيث قاتلوا أقوى جيش في العالم حتى جمدوا شوكتهم، بينما فرضوا إرادتهم على الواقع الجيوسياسي العالمي. لقد ثبت أن روح الحوثيين الصلبة تُشكل مشكلةً مستعصية على الحل بالنسبة للدول التي وقعت في مرمى نيران شعورهم بمقاومة الظلم.

 

*يمكن الرجوع للمادة الأصل: هنا

 

*ترجمة خاصة بالموقع بوست

 


مقالات مشابهة

  • من هو محمد عبدالكريم الغماري رئيس هيئة الأركان في حكومة الحوثيين الذي أعلنت إسرائيل اغتياله؟
  • إسرائيل تشن هجوما على اليمن وتعلن اغتيال رئيس أركان الحوثيين
  • محاولة اغتيال إسرائيلية لرئيس أركان الحوثيين في اليمن.. من هو محمد الغماري؟
  • الرئيس الأوكراني يدعو ترامب لتشديد العقوبات على روسيا
  • الاتحاد الأوروبي.. حذر ودعوة للتهدئة بشأن التصعيد الإيراني الإسرائيلي
  • العين «زعيم» الألقاب.. و15 نادياً في قائمة أبطال موسم 2024-2025
  • اليمن تطالب بوقف التدخلات الإيرانية وتفعيل حظر الأسلحة على الحوثيين
  • مهمة مستحيلة.. لماذا لا يمكن هزيمة الحوثيين في اليمن؟ (ترجمة خاصة)
  • محافظ الفيوم يستقبل وفد الاتحاد الأوروبي لبحث آفاق التعاون التنموي والخدمي
  • وزير الزراعة يلتقي مفوض الاتحاد الأوروبي للثروة السمكية