المناطق_واس

تستقبل الكليات التقنية للبنين والبنات والكلية التقنية الرقمية للبنات والمعاهد الصناعية الثانوية التابعة للإدارة العامة للتدريب التقني والمهني بمنطقة تبوك، غداً أكثر من 7,656 متدرباً ومتدربة في مختلف التخصصات التقنية والمهنية، وذلك مع بدء التدريب للفصل التدريبي الأول من العام التدريبي 1446 هـ.

 

أخبار قد تهمك “تقني تبوك” يفوز بالمركز الثاني والثالث في الابتكارات والمبادرات المجتمعية في نسختها الثانية 26 مارس 2024 - 11:07 مساءً “تقني تبوك” يوقّع 14 اتفاقية تفاهم وتوظيف مع عددٍ من الجهات بالمنطقة 2 يناير 2024 - 5:52 مساءً

 

 

وأوضح مدير الإدارة العامة للتدريب التقني والمهني بالمنطقة المهندس علي البلوي، أن الاستعدادات بدأت بالتحقق من جاهزية المنشآت التدريبية، وإتمام مشاريع الصيانة، واستكمال خطط التطوير والتحسين المنفَّذة خلال فترة الإجازة، إضافةً إلى الجانب الأكاديمي من حيث إنهاء إجراءات القبول للفصل التدريبي الأول وفق النظام النصفي للعام التدريبي 1446 هـ.

 

 

وأشار إلى أن المنشآت التدريبية تستقبل المتدربين والمتدربات هذا الأسبوع ببرامج التهيئة التي يتعرفون من خلالها على أساليب التدريب والأنظمة واللوائح، وتزويدهم بالنسخ الإلكترونية من دليل المتدرب الإلكتروني، الذي يحتوي على روابط متنوعة لكل ما يهم المتدرب في بيئة التدريب، إضافة إلى العمل على رسم الخطة السنوية لتنفيذ “برامج الخدمة المجتمعية”، ومنها: البرامج التدريبية المقدَّمة للقطاع غير الربحي على منصة تطوع، وبرنامج تقني العطاء المعني بتقديم خدمات صيانة متنوعة للمجتمع.

 

 

وأفاد البلوي أن التوسع بالقبول في الكلية التقنية الرقمية الجديدة للبنات بتبوك وبتخصص “تقنية الموارد البشرية” للبنات بمحافظة أملج يأتي ضمن الجهود التي تبذلها المؤسسة لدعم برامج تطوير وتأهيل الكوادر الوطنية وتعزيز الإمكانات البشريّة وتوسيع نطاق منشآتها التدريبية, لمواكبة احتياجات سوق العمل وضمان الاتساق مع الإطار الوطني للمؤهلات.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: تقني تبوك

إقرأ أيضاً:

بعد أكثر من 3400 عام على وفاتها.. حقيقة “صادمة” وراء تحطم تماثيل أشهر ملكة فرعونية

#سواليف

كشف #علماء عن السبب الحقيقي وراء #التماثيل_المحطمة للملكة #حتشبسوت، بعد قرون من الاعتقاد السائد بأن خليفتها #تحتمس_الثالث قام بتشويه تماثيلها بدوافع شخصية بعد وفاتها.

واكتسبت حتشبسوت، الحاكمة المصرية القديمة، والابنة الوحيدة للملك المحارب تحتمس الأول، مكانة أيقونية في العصر الحديث لدورها كواحدة من أعظم حكام مصر وكمثال نادر للفراعنة الإناث، لكنها أيضا تعرضت لاضطهاد سياسي بعد وفاتها.

خلال عشرينيات القرن الماضي، كشفت #الحفريات في دير البحري ( #الأقصر، #مصر ) عن العديد من تماثيل حتشبسوت المحطمة. وقد فسر هذا التلف تقليديا على أنه فعل انتقامي عنيف من قبل ابن أخيها وخليفتها تحتمس الثالث. لكن العديد من هذه التماثيل بقيت في حالة جيدة نسبيا، ما يثير تساؤلات حول فكرة أن الدمار كان بدافع كراهية تحتمس الثالث لحتشبسوت.

مقالات ذات صلة 10 عادات لتدريب عقلك على السعادة 2025/06/26

وبتحليل دقيق للقطع الأثرية، توصل العلماء إلى أن التلف نتج عن ممارسات جنائزية تقليدية، حيث كان المصريون القدماء يعيدون استخدام مواد التماثيل القديمة بطريقة منهجية.

ومن بين جميع فراعنة مصر القديمة، ربما تكون الملكة حتشبسوت أكثر الحكام الذين تعرضوا للتجاهل والتهميش بشكل غير عادل على مر التاريخ. وتعد هذه الملكة الفريدة من أوائل الرموز النسائية التي نادت بتمكين المرأة في عصر كانت فيه السلطة حكرا على الرجال.

وفي خطوة غير مسبوقة، توجت حتشبسوت نفسها ملكة على مصر، وحكمت البلاد لمدة عشرين عاما كحاكمة مشاركة، تاركة وراءها إرثا من الإنجازات العظيمة.

وبحلول وفاتها عام 1458 قبل الميلاد، كانت مصر قد شهدت تحت حكمها واحدة من أكثر الفترات ازدهارا واستقرارا في تاريخها الطويل. لكن الغريب أن إنجازاتها العظيمة لم تنل التقدير الكافي، حيث تشير الروايات التاريخية إلى أن خلفاءها عملوا على طمس معالم حكمها، فتم تحطيم تماثيلها ونسب إنجازاتها إلى حكام آخرين. لكن الأبحاث الحديثة بدأت تكشف زيف هذه الرواية التقليدية.

فوفقا للدكتور جون يي وونغ، عالم المصريات بجامعة تورنتو، فإن الدمار الذي لحق بتماثيل حتشبسوت لم يكن بدافع الكراهية أو الرغبة في الانتقام، بل كان جزءا من ممارسة قديمة معروفة باسم “التعطيل الطقسي”، والتي تهدف لتحييد القوة الكامنة في الصور، وطبقت على تماثيل ملوك مختلفين عبر التاريخ الفرعوني.

وتشير الدراسات إلى أن معظم التماثيل تعرضت للتلف في نقاط ضعفها مثل الرقبة والخصر والركبتين، ما يدل على أن عملية التدمير كانت منهجية وهادفة، وليست عشوائية كما لو كانت ناتجة عن غضب عارم. وهذا يشير إلى أن حتشبسوت عوملت بعد وفاتها بشكل مشابه لسابقيها من الفراعنة.

وقد توصل الدكتور وونغ إلى هذه النتائج المثيرة بعد تحليل دقيق للملاحظات الميدانية والصور الأرشيفية التي تعود إلى عمليات التنقيب في الفترة بين 1922-1928 في دير البحري بالأقصر. وأظهرت الدراسات أن العديد من التماثيل المحطمة أعيد استخدامها لاحقا كمواد بناء أو أدوات، في ممارسة كانت شائعة في مصر القديمة لتحييد الرموز الدينية للحكام السابقين.

لكن هذا لا ينفي وجود حملة منظمة لطمس ذكرى حتشبسوت، حيث يشير الدكتور وونغ إلى أنها تعرضت لاضطهاد ممنهج أكثر من غيرها من الحكام. ويشير إلى أن دوافع تحتمس الثالث، خليفة حتشبسوت، ربما كانت سياسية وطقسية أكثر منها شخصية، حيث سعى لتأكيد شرعيته كحاكم وحيد لمصر.

جدير بالذكر أن عهد حتشبسوت تميز بإنجازات عديدة شملت توسيع نطاق التجارة، وإطلاق مشاريع بناء ضخمة، والحفاظ على استقرار المملكة. وقد حكمت لمدة تزيد عن العشرين عاما دون معارضة تذكر، قبل أن توافها المنية بسبب إصابتها بسرطان العظام، كما تشير بعض النظريات. ورغم محاولات طمس إرثها، تبقى حتشبسوت واحدة من أنجح الحكام في التاريخ المصري القديم، وشاهدة على قدرة المرأة على القيادة والحكم في عصر لم يكن يسهل عليها ذلك.

مقالات مشابهة

  • ريانة البرناوي: أكثر من 80 ألف طالب شاركوا في مسابقة “الفضاء مداك” ..فيديو
  • أمير الجوف يستقبل منسوبي المكتب الإستراتيجي لتطوير المنطقة بمناسبة حصولهم على شهادة “أفضل بيئة عمل”
  • “مكافحة المخدرات” تحتفي بتخريج 63 متدربًا من برامج الدبلوم العالي بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز
  • بعد أكثر من 3400 عام على وفاتها.. حقيقة “صادمة” وراء تحطم تماثيل أشهر ملكة فرعونية
  • أمير تبوك يستقبل مدير فرع وزارة الصحة بالمنطقة والمدير التنفيذي لهيئة الصحة العامة بالقطاع الشمالي
  • “الأرصاد” تتوقع صيفًا أكثر حرارة في 2025
  • دعاء نهاية العام الهجري 1446.. 20 كلمة في وداع سنة واستقبال أخرى
  • مجلة أمريكية: التحديثات جعلت درونات “غيران” الروسية أكثر فتكا
  • “حماس”: جيش الاحتلال يقتل أكثر من 50 فلسطينيا من المجوعين بغزة
  • دعاء آخر يوم في العام الهجري 1446.. يغفر كل ذنوبك الماضية