ستريت جورنال: السعودية اتفقت على الخطوط العريضة للتطبيع مع إسرائيل
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
كشفت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية أن السعودية اتفقت على الخطوط العريضة لإبرام صفقة تطبيع للعلاقات مع إسرائيل، مقابل تنازلات للفلسطينيين وضمانات أمنية أمريكية ومساعدة نووية.
وأوضحت الصحيفة أن المعلومات المذكورة جاءت وفق تصريحات خاصة لمسؤولين أمريكيين.
وذكرت الصحيفة أن أنه على الرغم من وجود العديد من العقبات إلا أن الأطراف ذات الصلة بالاتفاق يتفاوضون حاليا على تفاصيلها ويأملون في تعزيزها في غضون من 9 إلى 12 شهرا.
اقرأ أيضاً
وزير فلسطيني: نتنياهو يريد تطبيع العلاقات الإسرائيلية السعودية بأي ثمن ومستوى
المصدر | وول ستريت جورنال- ترجمة وتحرير الخليج الجديد
المصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: تطبيع السعودية وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
أول طائرة للخطوط التركية تهبط بمطار حلب بعد 13 عاما
استأنفت شركة الخطوط الجوية التركية، اليوم الجمعة، رحلاتها من مدينة إسطنبول إلى حلب السورية، بعد 13 عاما من التوقف.
وهبطت، اليوم الجمعة، أول طائرة ركاب تابعة للخطوط الجوية التركية في مطار حلب الدولي بعد غياب لسنوات عديدة.
وأُقيمت مراسم قصّ الشريط الأحمر في مطار حلب خلال استقبال أول رحلة للخطوط التركية.
وعبر القنصل التركي العام في حلب، معمر هاكان جنكيز، عن سعادته باستئناف رحلات الخطوط الجوية التركية إلى حلب بعد انقطاع دام 13 عاما.
وقال جنكيز: "حلب هي بوابة سوريا إلى تركيا والعالم. وبالنسبة لتركيا، تُعدّ حلب أيضا بوابة مهمة إلى سوريا والشرق الأوسط".
من جانبه، أكد مدير المبيعات الإقليمي الثاني في الخطوط الجوية التركية محمود يايلا أن حلب تعد من المدن المهمة في المنطقة بغناها التاريخي والثقافي.
وأضاف: "هدفنا هو تعزيز الروابط الاقتصادية والاجتماعية بين البلدين من خلال إعادة فتح هذا الخط"، مؤكدا أنهم يعملون على زيادة اتصالاتهم الإقليمية مع تقديم المزيد من خيارات السفر لزبائنهم.
من جهته، قال علاء صلال مدير العلاقات العامة في المديرية العامة للطيران المدني السوري إنهم أضافوا فصلا جديدا إلى تاريخ الطيران المدني السوري.
وكانت الخطوط الجوية التركية أعلنت، الاثنين، أنها ستسير رحلات يومية بين إسطنبول وحلب.
وأعلنت أن تذاكر الذهاب والعودة ستكون بسعر يبدأ من 299 دولارا، بمناسبة إعادة استئناف الرحلات.
وكانت الخطوط الجوية التركية أوقفت رحلاتها الجوية إلى حلب عام 2012.