يظهر الآن.. القمر الأزرق يضيئ سماء العالم
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
القمر الأزرق.. تشهد سماء مصر والعالم أجمع بعد قليل حدوث ظاهرة فلكية تعرف بظاهرة القمر الأزرق العملاق حيث يظهر القمر أكبر من حجمه العادي بحوالي سبع مرات، حسب ما ذكر المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية.
القمر الأزرقوتوفر الأسبوع في السطور التالية كل ما يخص ظاهرة القمر الأزرق.
تعرف ظاهرة القمر الأزرق بـ:«full moon august 2024 astrology»، ويعتبر الحدث المنتظر الليلة، هو ثالث قمر مكتمل من أصل أربعة، خلال موسم الصيف في نصف الكرة الشمالي.
وأكد الدكتور أشرف تادرس أستاذ الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن الأقمار الزرقاء تحدث في المتوسط مرة واحدة كل سنتين ونصف تقريبا أي نادرا ما يحدث.
وأوضح أن القمر سيشرق اليو بعد غروب الشمس مباشرة، وسيظل بالسماء طوال الليل إلى أن يغرب مع شروق الشمس في صباح اليوم التالي، وأن العين المجردة لا تستطيع تمييز الاكتمال الحقيقي لقرص القمر، لذلك يبدو لنا القمر كما لو كان بدرا.
وذكره موقع «space»، أن القمر الأزرق الموسمي هو التعريف التقليدي للقمر الأزرق حيث يشير إلى البدر الثالث في موسم يحتوي على أربعة أقمار كاملة، أما التعريف الثاني وهو «القمر الأزرق الشهري»، فهو إشارة إلى البدر الثاني في شهر تقويمي واحد.
اقرأ أيضاًظاهرة القمر الأزرق.. حدث فلكي نادر يلفت أنظار العالم
«القمر الأزرق العملاق».. عالم فلك يكشف سر التسمية.. فرصة نادرة لرؤيته الليلة وغدًا
القمر الأزرق.. هكذا سيبدو «البدر» العملاق في سماء مصر يوم الخميس المقبل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القمر القمر العملاق القمر الأحمر ظاهرة القمر العملاق القمر الأزرق القمر الازرق القمر العملاق الأزرق القمر الأزرق العملاق ظاهرة القمر الازرق ظاهرة القمر الأزرق ظاهرة القمر الأزرق العملاق تعرف على ظاهرة القمر الأزرق القمر الازرق العملاق الأزرق مشاهدة القمر الازرق القمر العملاق الازرق ظاهرة القمر الأزرق
إقرأ أيضاً:
نهاية العالم أم مجرد ظاهرة.. حقيقة تغير لون مياه بحيرة طبريا
عادت بحيرة طبريا، الواقعة في شمال الأراضي الفلسطينية المحتلة، لتتصدر محركات البحث، بعدما ظهرت أجزاء من مياهها وقد اكتست باللون الأحمر القاني، في مشهد أثار موجة من الجدل والتفسيرات المتباينة، بين من اعتبره مؤشرا دينيا لما يُعرف بـ"علامات الساعة الكبرى".
ووفقا لتقارير علمية، فإن ما حدث لا يتعدى كونه ظاهرة طبيعية تُعرف بتراكم صبغة تنتجها طحالب دقيقة، تتكاثر في ظل الحرارة المرتفعة والتعرض المكثف لأشعة الشمس، مسببة تلوين المياه باللون الأحمر هذه الصبغات، مثل الأستاكسانثين والبيتا كاروتين، لا تشكل خطراً صحيا على البشر أو البيئة، بحسب خبراء البيئة.
ورغم التفسير العلمي، لم يمنع المشهد من إثارة ردود فعل واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث ربط كثيرون الظاهرة بنبوءات دينية وردت في الكتابين المقدسيين، العهد القديم والعهد الجديد.https://youtube.com/shorts/DKKKLj9vBGY