نهاية العالم أم مجرد ظاهرة.. حقيقة تغير لون مياه بحيرة طبريا
تاريخ النشر: 10th, August 2025 GMT
عادت بحيرة طبريا، الواقعة في شمال الأراضي الفلسطينية المحتلة، لتتصدر محركات البحث، بعدما ظهرت أجزاء من مياهها وقد اكتست باللون الأحمر القاني، في مشهد أثار موجة من الجدل والتفسيرات المتباينة، بين من اعتبره مؤشرا دينيا لما يُعرف بـ"علامات الساعة الكبرى".
ووفقا لتقارير علمية، فإن ما حدث لا يتعدى كونه ظاهرة طبيعية تُعرف بتراكم صبغة تنتجها طحالب دقيقة، تتكاثر في ظل الحرارة المرتفعة والتعرض المكثف لأشعة الشمس، مسببة تلوين المياه باللون الأحمر هذه الصبغات، مثل الأستاكسانثين والبيتا كاروتين، لا تشكل خطراً صحيا على البشر أو البيئة، بحسب خبراء البيئة.
ورغم التفسير العلمي، لم يمنع المشهد من إثارة ردود فعل واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث ربط كثيرون الظاهرة بنبوءات دينية وردت في الكتابين المقدسيين، العهد القديم والعهد الجديد.https://youtube.com/shorts/DKKKLj9vBGY
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بحيرة طبريا نهاية العالم الأراضي الفلسطينية بحیرة طبریا
إقرأ أيضاً:
أمل كلوني تتألق بتصميم Off Shoulder على بحيرة كومو
“أسبوع الموضة” في كوبنهاغن يشهد حالياً مهرجاناً للموضة على هامشه. فبينما يتنقل الضيوف من عرض لآخر، تهب نسمة من هواء الدنمارك عبر الشرابات التي تزيّن معاطفهم وحقائبهم وحتى أغطية رؤوسهم، ولكن أمل كلوني ارتأت أن تسرق الأنظار في إيطاليا.
على الرغم من أن أمل علم الدين وزوجها وجورج كلوني يمتلكان فيلا على الواجهة البحرية تعود الى القرن الثامن عشر في لاغليو بإيطاليا، إلا أنهما شوهدا خارج فيلا باسالاكوا، وهو فندق خمس نجوم يقع على بُعد مسافة قصيرة بالقارب. وتشير الشائعات إلى أن الزوجين حضرا حفلاً خيرياً حصرياً لمؤسسة “كلوني للعدالة”، ومن هنا جاءت إطلالة أمل الفاخرة خلال العطلة. كانت محامية حقوق الإنسان، ممسكةً بذراع زوجها، مبتسمةً بفستان أبيض قصير مكشوف الكتفين. تتدحرج طبقات من الهامشية من خط العنق المستقيم إلى الحاشية التي تصل إلى الكاحل. كعادتها، نسّقت أناقتها مع قميص مخطّط رفيع بأزرار وبدلة رمادية ارتداها زوجها.
سواء كانت تسير على سجادة هوليوودية أو على شاطئ بحيرة كومو، ستحرص أمل كلوني على تنسيق حذائها مع حقيبتها. هذه المرة، اختارت لمسات ذهبية، بما في ذلك حذاء بكعب عالٍ مفتوح من الخلف وحقيبة مينوديير معدنية. لم تحمل الحقيبة الصغيرة سوى ملمّع شفاه كلوني (على الأرجح)، مع تناسقها مع أقراطها الماسية المتدلية وسوار معصمها السميك.
تشير التقارير إلى أن عائلة كلوني تستضيف عدداً قليلاً من الضيوف في رحلة مدتها خمسة أيام تجمع بين “رحلة خيرية وعطلة فاخرة”. مقابل 91,150 دولاراً لكل ضيف، حضر الضيوف حفلة في الحديقة مع أمل وجورج، وعشاء خاصاً مع مشروبات مختارة، ووجبة فطور متأخرة، كل ذلك على شاطئ فندق باسالاكوا.
قبل بضعة أيام، رحّبت أمل بالضيوف بفستانها الترتر الأنيق ذي الكتف الواحدة، مع أنه كان أقل جرأةً بكثير. لم تكن إلاّ حاشية الفستان التي تصل إلى الركبة مزيّنة ببطانة مهدّبة، بينما تألق باقي الفستان متوسط الطول بضوء غروب الشمس الإيطالي.
تختلف أحدث إطلالات أمل كلوني في بحيرة كومو اختلافاً جذرياً عن مجموعتها الصيفية لعام 2024. في الصيف الماضي، استكشفت جانبها الجريء بفستان فيرساتشي كلاسيكي ملوّن، وحتى بشورت قصير من حين لآخر. هذا العام، لولا الخلفية الخلابة، لافترضتُ أن أمل كانت تسير على السجادة الحمراء. الفساتين البيضاء تُناسب تماماً إطلالاتها المميزة.
مجلة لها
إنضم لقناة النيلين على واتساب