صحة الدقهلية تجتمع لبحث توفير مستلزمات مكافحة العدوى بمستشفيات الدقهلية
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
عقدت الوحدة المركزية للمستلزمات وإدارة مكافحة العدوى إجتماعًا اليوم مع مسؤولى المستلزمات بالمستشفيات العامة والنوعية التابعة لصحة الدقهلية .
جاء ذلك تحت إشراف وبتوجيهات الدكتور شريف مكين وكيل الوزارة وبحضور كل من الدكتور أحمد البيلى وكيل المديرية للطب العلاجى والدكتورة هبة الشريف مدير عام الطب العلاجى والدكتور أحمد محجوب مدير الوحدة المركزية للمستلزمات والدكتور هانى حمدى مدير إدارة مكافحة العدوى علاوة على الدكتورة مروة العفيفي مسؤول المستلزمات العامة بالمديرية.
بحث الاجتماع المواصفات الفنية لمستلزمات مكافحة العدوى وانواعها وكيفية اجراءات فحصها واختبارها والتأكد من مطابقاتها للمواصفات.
كما ناقش المجتمعون كيفية حساب معدلات الاستهلاك والترشيد السليم في استهلاك المستلزمات وحفظها ووسائل المتابعة المستمرة للتقليل من الهدر إلى جانب توضيح الفارق بين أنواع كواشت التعقيم وأنواع المطهرات المختلفة.
وفى ختام الاجتماع أكد المشاركون على التعاون والتنسيق بين فرق مكافحة العدوى ومسوؤلى المستلزمات بالمستشفيات.
اجتماع الصحة 1000339510 1000339516 1000339504 1000339500 1000339512المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور شريف مكين المتابعة المستمرة المستشفيات العامة توفير مستلزمات مستشفيات الدقهلية مکافحة العدوى
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من انتشار متحور كوفيد الجديد "ستراتوس" في بريطانيا
أعلنت الوكالة البريطانية للأمن الصحي عن انتشار سريع لسلالة جديدة من فيروس كورونا تعرف باسم "ستراتوس" باتت تشكل نسبة ملحوظة من حالات الإصابة بالفيروس في المملكة المتحدة.
وأوضحت الوكالة، في بيان صدر الخميس، أن التحاليل الجينية الأخيرة أظهرت أن السلالة XFG ومتحوراتها الفرعية تُعد الأكثر شيوعا في العينات التي خضعت للتسلسل الجيني.
وبحسب البيانات، فإن سلالتي XFG وXFG.3 شكلتا نحو 40% من مجمل الإصابات المسجلة بكوفيد-19 في نهاية شهر يونيو، مقارنة بنسبة 10% فقط في مايو الماضي.
"ستراتوس" هو نسخة مشتقة من متحور "أوميكرون" الشديد العدوى، ويُصنف كـ "متحوّر مؤتلف" أو ما يُعرف بـ "فرانكنشتاين"، إذ نتج عن اندماج متحورين شديدي العدوى من كوفيد-19 هما LF.7 وLP.8.1.2 في آن واحد، مما أدى إلى اندماجهما وظهور هذا المتحور الهجين الجديد.
وحذّر خبراء الصحة من أن "ستراتوس" قد يكون أكثر ضراوة وقدرة على الانتشار مقارنة بالسلالات السابقة، نظرا إلى طفراته التي تساعده على التملص من الاستجابة المناعية، سواء المكتسبة من العدوى السابقة أو من اللقاحات.