"ليس لكل قصص الحب نهاية سعيدة".. جينفر لوبيز تطلب الطلاق من بن أفليك بعد ظهوره مع زوجته السابقة
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
طوت الممثلة والمغنية الأميركية جينفر لوبيز صفحة جديدة من صفحات الحب في حياتها، حيث أفادت وكالة “أسوشيتد برس” بأن ثنائيتها “السعيدة” مع نجم هوليوود بن أفليك، بعد علاقة استمرت عقدين، ستنتهي بالطلاق، لتنطبق عليها عبارتها في ألبومها الجديد: "ليس لكل قصص الحب نهاية سعيدة".
وحسب التفاصيل، قدمت جينيفر لوبيز طلب الطلاق يوم الثلاثاء في محكمة لوس أنجلوس العليا، لتنتهي بذلك ثنائية "بينفر" كما أسماها الجمهور.
وأظهرت سجلات المحكمة أن لوبيز حددت تاريخ الانفصال في 26 أبريل/نيسان 2024، دون الإشارة إلى أي اتفاق مسبق بين الثنائي قبل الزواج.
وعلى الرغم من انفصال "بينفر" السابق كان بسبب "ضغوطات الجمهور" كما وصفته سنة 2003، إلا أنهما عادا إلى بعضهما بعد عقدين وتزوجا مرتين في عام 2022.
وقد مهدت لوبيز لتجدد العلاقة بينهما حين كتبت: "الحب جميل. الحب لطيف. واتضح أن الحب صبور. عشرون عاماً من الصبر".
Relatedرحيل أيقونة السينما الفرنسية آلان ديلون عن عمر يناهز 88 عامًا حضور نسائي ملفت في جوائز "غرامي" وتايلور سويفت تحقق انجازاً تاريخياً بفوزها للمرة الرابعةتايلور سويفت تلتقي عائلات ضحايا هجوم ساوثبورت في كواليس حفلات ويمبليوكان موقع "ديلي ميل"البريطاني قد نشر قبل مدة صورة لأفليك وهو يقضي عطلة نهاية الأسبوع مع زوجته السابقة جينيفر غارنر وقد تنبأ الجمهور حينها بتوتر العلاقة مع لوبيز التي غابت عن المشهد.
أحد الناشطين ينشر فيديو للثنائي يظهران فيه مستائين، ويكتب: "هذا اليوم الذي عرفت فيه أن بن لم يكن سعيدًا مع لوبيز."يُذكر أن لكل من لوبيز وأفليك علاقات سابقة؛ حيث تزوج أفليك، البالغ من العمر 52 عامًا، من جينيفر غارنر في عام 2005 وأنجب منها ثلاثة أطفال، ثم انفصلا في عام 2018. أما لوبيز، البالغة من العمر 55 عامًا، فقد تزوجت ثلاث مرات من قبل. تزوجت لفترة وجيزة من أوجاني نوا ما بين 1997-1998، ومن كريس جود ما بين 2001-2003. وتزوجت أيضًا من المغني مارك أنتوني لمدة عقد من الزمن، حيث ارتبطا في عام 2004 ولديهما توأم يبلغان من العمر 14 عامًا.
بعد ذلك، بدأت لوبيز بمواعدة لاعب البيسبول السابق أليكس رودريغيز في عام 2017، وانفصلا في عام 2021.
كانت لوبيز منفتحة عند الحديث عن علاقتها مع أفليك، حيث وصفت التوتر الذي يسود علاقتهما. من جهته، كان أفليك حريصًا على إظهار دعمه المهني لها، قائلًا: "أعتقد أنها في أوج عطائها" و"هي تقوم بعمل استثنائي لأنها تبادر وتتحمل مسؤولية ما تقوم به بدلاً من أن تكتفي بما يُعرض عليها".
وكانت لوبيز قد أطلقت مؤخرًا ألبومها المنفرد الأول منذ عقد من الزمن "هذا أنا الآن"، والذي يعكس نظرة خيالية عن حياتها العاطفية الطويلة.
وقالت إن الألبوم مستوحى من علاقتها المتجددة مع أفليك، بينما يظهر الفيديو الترويجي للأغنية لوبيز على متن دراجة نارية تتحطم لاحقًا بسبب وعورة الطريق، مع عبارة تقول: "ليست كل قصص الحب لها نهاية سعيدة."
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية كاتماندو تستضيف أول مسيرة فخر سنوية احتفالا بتشريع زواج المثليين في نيبال باريس تستعد لاستقبال الرياضيين في دورة الألعاب البارالمبية 2024 تايلور سويفت تلتقي عائلات ضحايا هجوم ساوثبورت في كواليس حفلات ويمبلي فنانة طلاق أخبار المشاهيرالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة أوروبا روسيا إيران إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة أوروبا روسيا إيران فنانة طلاق أخبار المشاهير إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة أوروبا روسيا إيران حركة حماس بريطانيا الحرب في أوكرانيا هجوم دونالد ترامب إسبانيا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next فی عام
إقرأ أيضاً:
بسبب محادثات مع قاصرات.. مريم تطلب الخلع بعد 630 يوما زواجا
مريم زوجة ثلاثينية وقفت على أبواب محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع من زوجها بسبب علاقاته المتعددة بالقاصرات، قائلة عنه: «متصابي وزهقت من حواراته»، حيث قررت أنها حاولت بكل الطرق الإصلاح من شأن زوجها وتدخلت بينهما الأسرتان، إلا أنها في النهاية لجأت إلى محكمة الأسرة بمصر الجديدة لوضع حلول لأفعال زوجها.
وقفت مريم أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة ترتدي فستانا أزرق قصيرا، بشعرها الأحمر ونظارتها البيضاء التي تحمي عينيها الملونة من أشعة الشمس، فهي من طريقة سردها وأسلوبها يتضح عليها أنها من أسرة ميسورة الحال ومتعلمة تعليما عاليا، وثقافتها عالية للغاية، قد لا يصدق عنها أي شخص أن زوجها يخونها مع فتيات قاصرات كونها يتضح عنها أن سنها في بداية العشرينات.
سردت مريم قصتها عن زوجها شريف بعد عامين فقط من الزواج، وقالت: «كنت في البداية محرجة من كشف تفاصيل ما حدث بيني وبين زوجي خلال عامين، لكن شريف لم يترك لي المجال، جعلني أشكو حالي لأسرته قبل أسرتي، وطرقت كل الأبواب لوضع حلول حتى لا أهدم هذا البيت، إلا أن زوجي كان مصمم على حاله وعلى خيانتي على الرغم من أنني كنت مهتمة به وبأحواله، وكنت أجلس مع نفسي فلا أجد سببا لما يقوم به سوى أنه رجل خائن».
وأضافت مريم في قصتها عن زوجها: «قبل 3 سنوات تقدم زوجي لأسرتي للزواج مني وكنت حينها أبلغ من العمر 28 عاما، فهو من أسرة ميسورة ومحترمة، والده طبيب بشري ووالدته مهندسة، وهو يعمل مهندسا وكان يتعامل بشخصية محترمة ووقورة، وبالفعل تمت خطبتي على شريف، وظلت الخطوبة عاما قمنا خلاله بتجهيز شقة الزوجية في مصر الجديدة، وفي بداية الزواج كانت الأمور بيني وبينه طبيعية ولم يكن هناك أي دلائل على أنه سيكون شخصا خائنا أو غير سوي، إلا أن مشاكلي بدأت بعد 8 شهور من الزواج».
وتابعت: «بعد مرور ثمانية أشهر على الزواج اكتشفت محادثات في الأرشيف بينه وبين فتيات أعمارهن بين 15 و18 عاما، لكنهن فتيات غير سويات، والمحادثات تتضمن العديد من الألفاظ الخادشة والسياق خارج جدا عن الحياء العام، كما أن هناك بعض الصور لفتيات في المحادثات، وحينها لم أتردد في الوقوف أمامه والتحدث معه عن تلك المحادثات، فأكد لي أنها محادثات قديمة قبل الزواج وأنه لم يتذكر حذفها، وقام بحذفها ومع الأسف لم يكن تركيزي في مشاهدة تاريخ المحادثات».
واختتمت مريم: «بعد عام و9 أشهر من الزواج، شاهدت محادثات جديدة على اللاب توب وحينها قمت بإدخال أسرته وأسرتي، ولكن في هذه المرحلة كانت المفاجأة بالنسبة لي أن زوجي الذي كان ذا شخصية محترمة تحول، ولم يحترم والده ووالدته أو أسرتي، وأقر بالمحادثات وقال أمام الجميع - دول صحابي ومش بعمل حاجة عيب - وحينها طلبت منه الانفصال إلا أنه رفض، فقمت باللجوء إلى محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع منه».