عمرو أديب يكشف تفاصيل غرق يخت ملياردير بريطاني شهير في ظروف غامضة
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
قال الإعلامي عمرو أديب، إن هناك مليونير بريطاني شهير وهو مايك لينش كان في صقلية بمركب ثمنها 30 مليون دولار، وهى مركب معروف عنها أنها لا تغرق، وكان يحتفل بحصوله على براءة في إحدى القضايا.
الحمصاني يكشف تفاصيل اجتماع الحكومة اليوم عمرو أديب عن واقعة محمد فؤاد: "الخناق في المستشفيات عادة مصرية"وأشار أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء اليوم الخميس، إلى أن المركب غرق ليلا بسبب عاصفة مفاجئة، وأسرة الملياردير توفت بأكلمها، موضحا أن هذا الشخص كان له شريك وتوفى منذ أسبوع في حادث سيارة، والتساؤل حاليا كيف غرق هذا اليخت؟.
وأضاف الإعلامي عمرو أديب، أنه تم إنفاق مبالغ طائلة لاستخراج الجثث ومعرفة سبب الحادث، متابعا: "الناس اللي نجت هم طاقم المركب فقط"، ولم يتم استخراج جثمان ابنة الملياردير حتى الآن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أديب عمرو أديب الإعلامي عمرو أديب برنامج الحكاية عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
سرقة صادمة داخل مقر مرسيدس الجديد للفورمولا 1.. معدات بـ60 ألف جنيه إسترليني تختفي في ظروف غامضة
في حادثة غريبة أثارت موجة من الدهشة داخل عالم الفورمولا 1، تعرض المقر الجديد لفريق مرسيدس في مقاطعة نورثهامبتونشير الإنجليزية لواقعة سرقة منظمة أسفرت عن فقدان معدات إلكترونية عالية القيمة تقدر بنحو 60 ألف جنيه إسترليني.
الحادث جاء في توقيت حساس، حيث يستعد الفريق لمرحلة ما قبل الموسم، ويُعد كل عنصر من المعدات المسروقة ذا أهمية في العمليات التقنية والفنية الخاصة بتطوير السيارة.
وتشير المعلومات الأولية إلى أن عملية الاقتحام تمت داخل المبنى الإداري الجديد والمكتبة، حيث كانت المعدات محفوظة داخل صناديق تأمين مخصصة وغير قابلة للفتح إلا بتصريح إلكتروني. ورغم مستوى الأمان المرتفع، تمكن المتورطون من الدخول دون أن تلتقطهم الحراسة أو أجهزة الإنذار الصوتي.
الأمر الذي دفع إدارة مرسيدس إلى وصف الحادث بأنه “اختراق أمني غير مفهوم”، خاصة أن نظام الحماية في المقر يُعتبر من الأكثر تقدماً في عالم الرياضات الميكانيكية.
ووفق تصريحات من داخل الفريق، قامت الشركة فور اكتشاف السرقة بتسليم تسجيلات كاميرات المراقبة إلى الشرطة البريطانية التي فتحت تحقيقًا موسعًا، وسط احتمال كبير بأن الجناة كانوا على دراية بطريقة الوصول إلى المعدات دون إثارة أي ضجة.
وترجح بعض التحليلات أن العملية قد تمت بمعرفة داخلية أو بدعم من شخص مُطلع على مداخل المبنى ونظام التفتيش.
السرقة لم تؤثر فقط على الجانب المادي، بل أحدثت صدمة نفسية داخل المؤسسة، خاصة أن المقر الجديد لم يمض على افتتاحه أكثر من عام واحد بعد مشروع تطوير تجاوزت تكلفته 70 مليون جنيه إسترليني. وكان من المفترض أن يتحول هذا المبنى إلى مركز متكامل لتصميم سيارات الفورمولا 1 وتحليل البيانات وتشغيل برامج المحاكاة الخاصة بالسباقات.